ضورت وجها لدخلة ديال السناك بعبوس، شحال وهيا تتبحلق فيها هلي رجعت تشوف قدامها وبدات تهدر غير مع راسها
سمر : كون عرفت.. كون جما طحت فيه النهار اللول.... اربي أش عجبني فيه؟؟ الفورمة والعضلاااات... دابا كلشي ولا يربيهم... الزييين ... كاين ما حسن... الاخلاق.... لا هادو قليل لي عندو..... اهئ اهئ....وانا هو الي بغيت... مشكلتو هيا علاش تايدير ليا كبحال هكا... علاش عزيز عليه يقلقني منو علاش؟؟
تنهدت تنهيدة طويلة حست براسها غاتخنق، حلت الباب وخرجت تشم الهوا، وهو الداخل كان مقابل معاها من الشرجم تاتبان ليه خرجت من الطموبيل وهزت راسها فالسما، سدت عنيها وتنهدت مطولة والهوا تيدي ويجيب فشعرها، حبس من الماكلة وبقا غير مقابلها، ما يقدرش ينكر انه وخا دير الي دير عمر بلاصتها فقلبو تهز، بالعكس من أول مرة شافها فيها لدابا وهو حبو ليها تايزيد، وكلشي فيها يوم عن يوم تايزيد يسطيه، مشكلتها الوحيدة هيا مغيارة وتاتنوى غير بوحدها وهادشي لتيقلقو منها، شحال من مرة تخاصمو على هاد قلة النية لي فيها، من بيناتهم واحد نهار ما عمرو يتنسى ليه فينما يتفكرو يجلس يضحك غير بوحدو
....
كانت سمر غادة فطريق يالله سالت من شوبينج وغادة لدار، شويا بدات تحس بالجوع هزت يدها شافت فساعة كانت وقيت الغدا، وهيا تفكر علاش ماتعرضش على كريم لغدا، جبدت التيليفون من ساكها وبدات تصوني عليه
كريم : ألو شيغي سافا؟
سمر : وي حبيبي سافا... قوليا تغديتي ولا مزال
كريم : نو باقي... عندي بزاف ديال المرضى اليوم فالعيادة... وخاصني ضروري نعاين كلشي ما قدرتش نردهم... عليها مامساليش تا نتغدا
سمر : أوو وانا لي كنت باغا نتغداو انا وياك أون سومبل
كريم : سمحي ليا أحبيبة نعوضها ليك مرة خرا
سمر : ماشي مشكيل... يالله ملي مامساليش بلاما نعطلك
كريم : ملي عيطي عليا دابا والله ما كرهت نخليهم ونجي لعندك
سمر : هههه نو حشومة المرضى ديولك هما لولين... و ما تنساش راك خدام على وليداتك
كريم : ولادنا ان شاء الله
سمر :(بابتسامة خجولة) ان شاء الله... يالله باي باي
كريم : باي
قطعت عليه وباست تيليفونها وعنقتو بجهد فرحانة بديك ولادنا معناتو تايفكر لمستقبالو معاها، ردت تليفونها لساكها جما ساخيا بكلامو كون لقات تزيد تهدر معاه باقي، شويا تفكرت بلا مسكين غايبقا خدام وكرشو خاويا، وحيت مولفة تاتزورو فالعيادة قالت علاش ما تاخدش ليه دي سوندويش ديهم ليه ياكلهم تما بخاطرو، منها تشوفو وتهدر معاه شويا منها ما تبقاش مشوشة عليه، مشات خدات طاكسي ونزلت قدام واحد سناك قريب من العمارة فاش كاينا العيادة، دخلت شرات دي سندويش من الي تيعجبو وقرعة ديال الما، خلصت وتمت خارجة غادة لعندو حانية راسها وفرحانة، فالوقت الي غاتهز راسها تتبان ليها وحدة يالله حطها طاكسي دايرا نظاظر كحلين على عنيها ومغطيا راسها بزيف كحل وشعر خارج منو، لابسا كاب كحل طويل لفوق ركبة ورجلين عريانين وسايرا تتهدر فالتيليفون بصوت عالي وضحك
...: ألو حبيبي ....وي أنا وصلت هاني طالعا.... والله حتى انا توحشتك ما كرهاش غير وقتاش نشوفك....هههههه
حدرت نظاظرها تا حققت فالعمارة ورجعت قادتهم عاد دخلت وتيليفون باقي على ودنها، وسمر شوشاتها جاها شكلها ما تيطمنش ومشات تاتجري تبعتها وهيا تبان ليها دخلت لسانسور، يالله بغات دخل معها ساعا تسد الباب، وبقات واقفة عاقدة حاجبانها تاشوف فين غايوقف 1..2..3..4..، بقا طالع تا وقف فالطبقة فين كاينا العيادة تاع كريم وبدات ضغط على البوطون بجهد باش يتحل، ماقدرتش تصبر وطلعت مع دروج تاتجري تا وصلت لعيادة ديالو وبدات تصوني عليهم بجهد، جاع أفكار المسلسلات والافلام حضرو فدماغها قالت غاندخل غالقا العيادة خاوية وهيا وياه فشي بيت، تاتيتحل الباب وتتم دافعاه وداخلة كي شي ثور بلاما تشوف تا شكون حل ليها
...يتبع
أنت تقرأ
لعبة مريم
Horrorلعبة مريم هيا لعبة ضهرات ونتاشر صيتها ف2018 هيا عن بنت ضايعة وبغاتك دلها او توريها فين جات دارها لي مخيف فاللعبة ان هاد مريم واثناء ماهيا غادة معاك فالطريق تاتبدا طرح أسئلة غريبة مما يثير الخوف فنفس الاعب طيب اشنو دخل هادشي فقصتنا غانقوليكم ماذا لو...