البارت 25

101 6 0
                                    

ناضت سمر تتقلب بعنيها فين تمشي، بان ليها واحد الكلوار مضوي شويا وتمت غادة بجيهتو، تا بغات ضور معاه وتلفتت ليها، لقاتها باقا واقفا فبلاصتها فين خلاتها، والضو ضارب غير فنص ديال وجها ما الباقي غير الضلام، ضايرا لعند سمر تاتشوف فيها ومبسمة بطريقة غريبة، ولي زادها غرابة انه تايبان منها غير نص، بادلتها سمر الابتسامة كبحالا تا حاجة ما كاينا، وزادت دخلت مع داك الكلوار هلي تنفست وبدات تلعن فحظها الي طيحها فيها، من حسن حظها ان اول حاجة كانت تما هيا لكوزينة وشراجمها الي كانو مضوين الكلوار، دخلت وبدات تقلب المجورة وتهدر غير بوحدها
سمر : سير أكريم نتا سبابي فعادبي...سير انا أش بغيت ليك...بغيت ليك غير وحدة كبحال هاد مريم تخرجها منك كما خرجتها مني😢.....إلا تكتب ليا شي عمر وخرجت من هنا...عمرني ما نخوي دارنا نلسق لوليدة عند رجلها...اش داني لشي رحلة... أش داني لشي حب...بغيت ليه حبة كما خلاني وحلت ولا سول فيا...تلقاه دابا باقي يهرد هو وداك راس الطنج دوائل...هداك بعدا لاما فرقتو على ريم ها وجهي...بسبابو انا هنا الله يعطيه الويل 😢😢(علات راسها) يا ربي تخرجني من هاد الوحلة فاش طيحت راسي يا ربي
تتهدر ودعي وتقلب لقات غير بريكة وواحد بيل صغير، هزتهم وخرجت راجعة لعندها شويا وقفت وتلفتت لضو لي كاين فأخر الممر بالضبط جاي من الفوق، جاها الفضول وتمت غادة تال لتما هو يبان ليها دروج تيطلعو لطابق الثاني، وضو الي شافت كان جاي من واحد شرجم صغير كاين تما، حطت رجلها على درجة لولة وتلفتت لا تبان ليها مريم جايا، لكن لحسن الحظ كانت ملهيا مع لعاب ديولها فداك الضلام، ورغم انها وصاتها ترجع دغيا، لكن الفضول غلبها ورجعت شافت فدوك الدروج وقالت فنفسها الا بصح داكشي الي تاتفكر فيه فاغاتأكد منو من دابا شويا، هاد البنت باينا فيها مخبية شي سر كبر جاع من هادشي الي كتاشفاتو لحد الان، وموجود فوحدة من الغرف لي الفوق وخاصها تعرفو، الا ما مخبيا والو يعني ما عندها علاش تخاف منها، لكن الا لقات شي حاجة لي تخوف، خاصها ضروري تشوف كي دير تهرب منها، والا حياتها بصح فخطر، حطت الرجل الثانية وتمت طالعة بشويا لا تسمعها، مع أخر درجة بان ليها الضلام فجهة الثانية، شعلت بيل وبقات غادة ومرة مرة تلفت وراها، أول غرفة كان بابها مقفول حاولت تحلو لكن مسدود، ثاني غرفة كان نفس شي بابها مسدود لكن فاش بغاات تحلو تحل ليها، دخلت وضوات بالبيل تشوف أشنو كاين تما، على يمينها كانو غير شي كاراتن مستفين فوق بعضياتهم، وعلى يسارها حيط معلق فيه واحد طابلو كبير ملسقين فيه بزاف ديال تصاور لناس بنات ودراري مرسوم عليهم كروة بالحمر، شكون هما؟ وعلاش ضاربا عليهم؟؟ الله أعلم، وواحد القضية يالله تفكرتها كانت مشات ليها من بالها، فين هما وليديها وعلاش باقي ما جاوش لحد الان؟ ولا كانو عندها بصح فينا هما؟ عنداك يكونو تا هما معتوهين بحالها؟، خرجت من تما وقلبها مقبوض عليها، وتتقول يعلم الله أشنو باقي غاتكتاشف، بقات تتمشى تاوصلت لواحد البيت مضلم كان بابو مفتوح على أخرو، بغات تحط فيه رجلها وما عرفت علاش زاد قلبها تقبض، خايفا من لي غاتكتاشفو وتتطلب الله يخيب ظنها، تنهدت مطولا وقبل ما دخل تلفتت لجنب وبقات تضور فعنيها لا تعود تبان ليها جايا، لكن ما كاينش حسها، فرحت لأنها خلاتها وماناضتش تقلب عليها، لكن فنفس الوقت ستغربات علاش، رجعت تلفتت لديك الضلمة ووكلت امرها لله، شعلت البيل وقالت بسم الله ودخلت

لعبة مريمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن