البارت الحادي عشر (ماسة الزين)

4.4K 146 15
                                    

حبايب قلبي انا وعدتكوا ووفيت اقسم بالله كاتباه وانا عنيا من الدموع مش شايفة اثر البرد فياريت اللي قرأ يصووووووت تصوووووووووويت .
...........
البارت الحادي عشر ...
....
ف اثينا وتحديدا بمكان مجهول عن الجميع
فتحت مقلتيها بتثاقل شديد تتأوه بتوهان من اثر المخدر الذي وضع علي انفها تملمت محلها بألم يغزو جسدها المهمد صاحت بذعر حين وجدت يديها وقدميها مقيدة بأغلال من حديد فعلمت انها وقعت في براثن ذئب لم يرحم احدا ثم اردفت ...انت مين وعايز مني ايه
هو ...اخبرتك من قبل انني سأنالك عما قريب صغيرتي
اتسعت عيناها ببعض الارتياح ف صوته لها يمثل الامان فهي تعشقه قلبا وقالبا فكيف لها ان تخشاه ثم اردفت ...رائف هذا انت ماذا يحدث هنا اللعنة عليك وعلي قلبي الذي وقع اسيرا لك
اقترب منها بخطورة شديدة ثم اردف بغضب وعنف وهو يمرر يداه بعنف علي وجهها مردفا بعنف وحقد شديد ...كم دفع لك ايها الصغيرة الحقيرة ثم صفعها بقوة علي وجنتيها جعل الدماء تتدفق من شفتيها وانفها ثم قذف بوجهها صور لم تفقه عنها شئ بأحضان من اعتبره صديقا له يوما ثم صاح بعنف وهو يبكي كطفل صغيرة بلكنته المصرية الاصيلة وهو يركع علي الارضية ....ليه تعملي فيا كدا ليه تكسريني بالشكل دا لييييه ثم قبض علي يده بشدة ليييييه يا بنت عمي يا محترمة ومع مين مع صاحب عمري
اجابته وهي تبكي بعنف فهي لا تعلم من اين اتي بهذه الصور فهي لم تقابل حازم غير ف اليوم الذي طلبت منه ان يمثل خطبتها كي تجعله يغير عليها ويعترف لها بعشقه الذي كانت تراه ف عيونه دائما لكن الان انقلب السحر علي الساحر الان اتضحت لها الصورة بأنها في مازق لم تستطيع الخروج منه ابدا ثم اردفت بإنهيار وبلكنة مصرية ايضا ....مستحيل اخونك انا عنيا وقلبي مش بيشوفو غيرك يا رائف والله العظيم مظلومة اقسم لك بأني مظلووووومة
نهض بعنف ثم هم بفك قيدها مرددا بحزم ....مظلومة او مش مظلومة وانتي حقي وانا مش بسيب حقي مهما كان التمن
حدقت به بذهول ثم اردفت بذعر ...يعني ايه
رائف بهدوء مصطنع فهو مقدم علي شئ سيندم عليه طوال حياته بعد ذلك ...هتعرفي ف الوقت المناسب
ثم هم بالاقتراب منها ........
..........
ف منزل عائلة الدالي.... تحديدا بغرفة مراد وفريدة
خرج من المرحاض لاففا خصره بمنشفه تاركا جزعه العلوي عاريا يدندن بسعادة رفعت عيناها ف شهقت بخجل وهيا تراه بتلك الهيئة رفع عيناه فهو كان منشغلا بتنشيف خصلاته بالمنشفة القطنية ...مالك يا حبيب...اتسعت عيناه بذهول من هيئتها الذي اشعلت النيران بداخله من جديد فهو مهما كان قريب منها ينهل من شهدها ويرتشف من نهر العشق المخصص له لم يستطيع بأن يشبع ابدا ولكن الان هيا ليست بمغريه ...فترتدي قميصة القطني مشمرة عن ساعديها مربعة قدميها خصلاتها الحمراء  مرفوعة  بعشوائية  بيديها بطرمان من النوتيلا الذي اصبحت هذه الفترة لا تأكل غيرها ملطخة انفها وفمها وكانها تأكل بأنفها ايضا
اقترب منها بدون وعي ....هو في جمال كدا ...كل يوم بتسحريني بيكي يا فريدتي صمت برهة وهو يتشبع من ملامحها الذي يود ان تكون اول واخر من يراها دائما ...قبلها بخفة علي شفتيها ماحيا برقة اثار النوتيلا بجانب ثغرها جعلها تبعده بغضب ...مرااااد وبعدين عايزة اكل ما تبطل قلة ادب بقي
مراد بذهول ....انتي مش ملاحظة انك خلصتي اللي ف ايدك يا حبيبتي ولا ايه
فريدة بدموع وهيا تنظر بعينيها وجدت العلبة فارغة ثم انفجرت ف البكاء جعلته يتعجب من حالتها اقترب منها بحنو وهو يضمها الي احضانة برفق مرددا بعشق زاحفا بأنامله يفك عقدة خصلاتها المتمرد كصاحبته ...اهدي يا قلبي ف ايه بس انزل اجيبلك اللي ف الشركة كلها بس متعيطيش عشان خاطري قالها وهو يزيح دموعها برقة ثم اردف ...دموعك بتنزل علي قلبي تقتلني يا روحي ابتعدت عن احضانه وهيا تمسح دموعها بظهر يديها وهيا تقبله من شفتيه بعشق ويداها تلتف حول عنقه تقربه منها اكثر واكثر زاحفة بأناملها الي خصلات شعره كان سيغوض معها ف نهر العشق من جديد لكنها ابتعدت عنه ببراءة ثم اردفت ....ببراءة ...انا عايزة فسيخ
مراد بأشمئزاز ...نعم ي ختي فسيخ ايه دا اللي اجيبة دا انا مش بطيق اسمه ولا ريحته هدخله البيت ازاي
فريدة بدموع وغضب ...يعني انا اعمل ايه يعني عيالك اللي عايزين
مراد بقلة حيلة ...هاجيبة منين بس دلوقتي يا حبيبتي نامي والصبح اشوف الموضوع دا
فريدة بغضب ودموع وهيا تمرر لسانها علي شفتيها كأنها تتذوق طعمه بفمها  ....لا ماليش دعوة انا عايزاه حالا
نهض بعنف  من جوارها متوجها الي غرفة الملابس ثم خرج لها غاضب بشدة جعلها تؤنب نفسها ثم اردفت ببراءة شديدة ...رايح فين يا مرادي
مراد بفضب وحنق ...بلا مرادك بلا زفت
فريدة بخفوت ...طيب انت رايح فين
مراد بحنق....رايح اجيبلك زفت  ثم صفع الباب خلفة بقوة جعلها تبكي بشدة فهو الان لم يعد يحبها وبالتأكيد سيمل منها ويتركها عند تلك النقطة انفجرت بالبكاء غافية وهيا تضم ركبتيها واضعة يديها علي بطنها شهقاتها مازالت ترتفع الي ان جفاها النوم اثر ارهاقها
.............
ف امريكا بمزرعة سيف الجارحي ....وتحديدا في جنينة المزرعة
سامعك يا هنا اتكلمي تعرفي روفان منين
قابعه امامه تفرك يداها بتوتر شديد عيناها تتهرب من عيناه فهو ضابط ويستطيع ان يكتشف اذا كانت كاذبه او مخادعة هنا بخفوت ....روفان صديقتي وجارتي يا سيف
سيف بغضب وعيناه تنطق بالشرار ...نعمممممم
هنا بخفوت اسمعني واهدي بقي من 3 سنين
Flash back
اهلا اهلا بالندله
هنا بضحك ...بقي كدا ماشي يا ست روفي قال وانا اللي كنت جايبالك اخبار حبيب القلب
روفان بعشق ...سيف انتي شوفتيه ...اتكلمي يا بت طيب هو مرتبط بحد
هنا بكذب ....للاسف يا روفي طلع خاطب انسيه يا حبيبي وعيشي سنك دا انتي زي القمر والف واحد يتمناكي
روفان ببكاء شديد ....انا مش عايزة الالف انا عايزاه هو
هنا بحزن مصطنع وهي تربت علي منكبها ...ربنا يعوض عليكي يا روفي
روفان بحزن ....تفتكري هقدر احب غيره
هنا ....ومين قالك انك هتحبي غيره يا مجنونة هانم
روفان بتعجب ...يعني ايه ثم صمتت برهة وكانها تفكر بشئ ما وهيا تعقد حاجبيها ثم نهضت بغضب وهيا تقذفها بالوسائد وكل ماتطولة وهيا تردد ....بتضحكي عليا يا بنت صفوان بتضحكي عليا انا وحياة امك لا اقول لحبيب القلب انك بتتسللي ل اوضته كل يوم وانك بتحبيه
اتسعت عيناها بشده مما طرأته علي مسامعها مرددة بحنق وهيا تقذفها بالوسادة الذي بجانبها ....بتهدديني يا بنت الشافعي لو راجل روحي وقتها بقي هروح ل سيفك واعرفه انك كل ما بنت تقرب عليه تموتيها ضرب ولو بنت نطقت بس اسمه يبقي الله يرحمها وان ....قاطعتها وهي تضع يداها علي فاهها كي تخرسها عما تثرثر به فتلك المجنونة ستفضح سرها ثم اردفت بحنق ...الله يحرقك يا هنا اخرسي شوية يخربيتك حد هيسمعنا يا بت
هنا باستسلام وهي تهز راسها من اسفل الي اعلي ....فانزلت الاخري يدها ناظرتها بغضب ثم اردفت ...والله م انا سايباكي يا روفان النهاردة ظلوا يركضون وراء بعضهم ...ضحكاتهم تتعالي استدارت براسها وهي تقول بحنق ..تعيشي وتاخدي غيرها يا هنون.....قاطع كلامها اصطدامها بحائط بشري رفعت مقلتيها بذعر فدقات قلبها العنيفة الذي تزداد بشده جعلتها تدرك انها بين ذراعيه المحاوطان خصرها الغض بغضب شديد ...لحظات من الصمت تمر علي كليهما هو ينظر لها بعمق ف عيناها تسحره ولكن لم يستطع التعرف علي ملامح وجهها ابدا من كثرة المستحضرات القبيحة الذي تملأ وجهها ...شارب وذقن ايضا مرسوم علي وجهها ...لحظات وابعدها عنه بحدة قائلا ...انتي مين وايه جابك هنا ثم نادي بصياح قائلا ....هنااااا
جاءت علي صوته الغاضب تحاول كبت ضحكها علي رفيقة دربها فهي من فعلت بها هذا عندما كانت غافية اما الاخري حمدت الله انه لم يتعرف عليها قاطعها صوته الغاضب ...اهلا يا برينسيز ثم اشار بسبابته اليها وهو يلوك شفتيه بتهكم ...مين دي
اجابته بعينان متسعتان قائلا بتوتر ...دي دي دي الخدامة الجديدة اصل ضهري اتقطم يا خويا وانا بختار ف لبسي فاجيبتها تلم هدومي اللي بوقعها عالارض واقلب الاوضة
سيف منهيا الحوار السمج الذي دائما تثرثر به .....خلاص خلاص انا داخل ل هشام اوعي يا بت
هنا بغيظ ...بت والله ل اقول ل ابيه هشام يا سيف
سيف بضحك وابتسامة سمجة ...ابيه اه دا احنا دافنينه سوي ثم اشار بيداه ملقيا التحيه عليها بإستفزاز ...سلام بقي مستعجل
تركهم وغادر ولكن ترك قلب يتمناه ...عين تريد نظرة ...يد تريد لمسة .عناق تريده كي تنعم بدفئ جسده ...تشتم رائحة عبقه الذي تخدرها وتعذبها ...لكزتها بكتفها بقوة جعلت الاخري تشهق بوجع فهي كانت سابحة بأحلامها الذي تريد ان تعيشها بواقعها ...فقالت بفضب ....ليه عملتي ف وشي كدا يا هنا كان نفسي يعرفني ويحبني زي ما بحبه ليه كدا بس يا صاحبتي مش عايزة اشوفك تاني يا هنا ولا اعرفك ثم اردفت بجنون وهيا تضربها بغل وحقد ....سيف ملكي انا وبس ملككككككي يا هنا سامعانا
هنا بصدمة من موقفها والحالة الذي وصلا اليها مرددة ....مش عايزة اشوف وشك هنا تاني صداقتنا انتهت
End flash back
ومن يومها يا سيف ومعرفش حاجة عنها راحت فين او ايه حصلها لحد م عرفت انها مراتك من الصورة اللي ف اوضتك ثم اجهشت بالبكاء ثم اردفت ....ماتت ليه يا سيف لييييه يا سيف انا قصدت ابعدها عني عشان كان عليها خطر كبير
نظر لها بشك... يعني ايه ...
هنا بإستسلام ....معرفش يا سيف بس جالي تهديد ان روفان لازم تبعد عن طريقك والا حياتها هتكون التمن
سيف بغضب ...انا مكونتش اعرف انها صاحبتك ...ماكونتش اعرف انها حبتني قبل م احبها ....ما كونتش اعرف اني قربها مني سبب ف موتها
هنا بخوف من بطشه بها حين يعلم باقي الحقيقة فستلقي نفسها الي بئر عميق لذلك قررت الصمت فيكفي ما علمه منها الي الان نهضت بتوتر وهيا تفرك يداها سيف ...انا هطلع ارتاح شوية ثم رددت بين خلجات عقلها ياتري هتعمل ايه لما تعرف انها عايشة يا سيف ربنا يستر ثم تركته وغادرت تاركه خلفها قلب ممزق الي اشلاء ينهار وينهار في سبيل عشقها
.......
ف غرفة زين وماسة
ابتعد عنها كمن لدغه عقرب يحدق بها بصدمة ودموع ...فرح ...وسعادة ...لا يعلم بم يشعر الان
ناظرته بتعجب مصحوب بخجل شديد لا تستطيع سؤاله عن حالته الان فهي تكاد تموت خجلا مما حدث الي الان ...
استدار برأسه وجدها تحدق به بتعجب وجنتيها حمراء كثمرة الفريز الطازج شفتيها منتفخة قليلا من اكتساحه لها بهذه الطريقة التي امتزجت باللهفة والشوق بالعشق وببعض العنف اما عنها كانت تتقبل منه اي شئ يصدر عنه فهي عشقته ارادت كثيرا اتخاذ هذه الخطوه لكن خوفها كان يمنعها من ذلك فهي تعلم بأنها عذراء لكن خوفها كاي فتاة لم تجرب هذا من قبل وما استمعته من اقاويل حول هذا الامر كانت تخاف بشدة لكنه خالف ظنونها فكان عطوفا ...حنونا ....لينا...شغوفا ...مراعيا لخوفها وخجلها كان يطمئنها ويلقي عليها كلمات من الحب والغزل فكانت ليلتها لا تنسي ....ليلة خافت بل ارتعبت منها (لذلك قرائي الاعزاء لا تستمعوا للاقاويل الخرافيه ...تعايشوا هذه الليلة بسعادة فهذا ما حلله الله لنا عز وجل وكونو علي حذر  في اختيار شريك الحياة )
زين بتعجب ....ازاي انا مش مصدق معقول ثم اقترب منها يحتضنها بقوة بسعادة عارمة مرددا وهو يهمس ف اذانها ...يعني انا اول واحد ف حياتك
ماسة بعشق وهيا تضمه اليها بقوة وسعادة وصوت ضحكاتها يملئ الغرفة.... احم ماهو دا اللي كان مانعني عنك يا زيني
زين بتعجب ...ليه كدا بس يا قلب زينك يعني انا بتعذب بقالي شهور وفاكر انك مش ...وضعت يدها علي فمه تمنعه من الحديث ...ناظرته بعشق صادق قائلة ...انا بعشقك يا زيني واتمنيت كتير اقولك صمتت بخجل لاحظه علي الفور وهيا تعض شفتيها بتوتر بالغ ازاح يدها برفق ثم اردف بهمس وبحة مثيرة جعلتها تذعب لمكان اخر ...تقوليلي ايه يا ماستي هاه
ماسة بخجل وهيا تهمس له بمكر ...زيني
زين بعشق وهو يدفن رأسه بعنقها يقبلها قبلات خفيفة كرفرفة الفراشة قائلا بهمس ...قلبه وروحة
ماسه بعشق وهيا تقبله ثم اردفت بهمس ....ب ح ب ك
رفع رأسه يحدق بعيناها برغبة شديدة ...مقترب من شفتيها بشوق بالغ مرددا بهمس بين كل قبله ...بعشقك يا ماسة الزين ثم قبلها قبلة قوية كالعاصفة ...ساخنة كالنار المحترقة بلهيبها ...اودت بهم الي عالم اخر لا يوجد به سواهم يبثون عشقهم الذي طالما حلموا به فكل منهم الان وجد نصفه الاخر الذي كان يبحث عنه ...توأم روحه الذي يوجد بين ثنايا السحاب ...الذي كتب لنا منذ المهد حتي اللحد ....
........
ف تركيا وتحديدا بمنطقة معزولة عن البشر لم يمر بها حتي الحيوان يوجد بيت كبير محيط بحراسة ضخمة خلفهم بوابة عاليه من حديد مكان لا يدخله سوي الذين يهربون ويتنقلون دائما
احد الحراسة دلف الي الداخل ...مساء الخير سيدي
البوص ...هل وصل الجميع
الحارس ...نعم سيدي ولكن هناك شئ مريب بهم
البوص ....ماذا تعني ...
الحارس ...هناك رجل يحدق بالمكان من جميع الجهات وكأنه يحفظه كالخريطة
البوص بتعجب ...حسنا اذهب الان واخبرهم انني لا استطيع رؤيتهم اليوم ربما غدا او بعد غد
اذعن الحارس لطلب سيده واخبرهم بالفعل غضب هشام بشده مما جعل الشك يتسلل الي الحارس مرة اخري
مال مصطفي عليه كأنه ينبهه عن شئ ما
جعله يناظره بدهشه حين وجد الحارس يحدق به بصمت مريب
هشام بحذر ...حسنا يا رجل نحن تحت امر البوص
الحارس ...حسنا اللقاء بعد غد
الجميع ...حسنا اخبر سلامنا الي البوص
.........
غارق بدمائه تحيط به الافاعي من كل جانب صوت الصراخ يعلو بشده من بكاء ونواح .....زياااااااااااااااااااد
....
استووووووب
#اقسم بحبك
#اميرة الابداع
#تفتكره رائف هيعمل ايه ف جوليانا
ايه اللي خلا حازم يعمل كدا مع رفيق دربه
ترقبوا الحلقة اللي بعد القادمة مراد وفريدة والفسيخ مسخررررة
زين وماسة السعادة هتفضل مرفقاهم ولا هيتكتب عليهم الفراق
ليه البوص رفض مقابلة الفريق ومين هو البوص
ايه السر اللي هنا مخبياه عن سيف بخصوص روفان
كل هذا واكثر ف ثلاثية ثورة العشق
#اقسم بحبكم كلكوا والله
تصووووووووووويت الله يكرمكوا يارب ويسعد قلوبكم







استووووووب#اقسم بحبك #اميرة الابداع #تفتكره رائف هيعمل ايه ف جوليانا ايه اللي خلا حازم يعمل كدا مع رفيق دربه ترقبوا الحلقة اللي بعد القادمة مراد وفريدة والفسيخ مسخررررة زين وماسة السعادة هتفضل مرفقاهم ولا هيتكتب عليهم الفراق ليه البوص رفض مقابلة ا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اقسم بحبك الجزء الثاني من حب ام حطام قلبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن