اقسم بحبك الجزء الثاني من حب ام حطام قلب

البارت السابع والعشرون (عشق)

فوووووووووووووووووت ملاقيتش تفاعل مش هنزل قد اعذر من بعتر 😂😂😂😂😂

البارت السابع والعشرون
............
مر شهران علي جميع ابطالنا حصل فيهم الكثير من الاحداث
عند سيف وروفان ...ظل سيف يغدقها بحنانه وبث اشواقه لها دائما رغم انشغاله في حمايتهم جميعا الا انه مازال يخصص لها وقتا لها وحدها لكن لم تصبح زوجته بعد فلقد وعدها بأنه سيقيم لها عرسا اولا ،يريد ان يراها بفستانها الابيض وطرحتها البيضاء تخفي وجهها الذي يعشق النظر اليه ،يريد ان يجعلها سعيدة طوال عمرها ويحقق لها ابسط احلامها بأن تكون عروسا تزف الي عريسها وسط الحشود ،رافعة رأسها يداها متحدة مع يداه تسير معه امام الجميع تخبرهم بأنه اصبح زوجها وزينة دنياها الاتيه لكن لم تخلو حياتهم من بعض القبلات والهمسات الرقيقة بينهم الذي يغدقان بعض بها ومازالت ايضا جليسة مقعدها فلم تستطيع المشي رغم كثرة محاولاتها لكنها باءت بالفشل

اما عند ماسة وزين ...ظل الحب مرافقا لهما كان زين نعم الزوج والاب والاخ والصديق لها وزاد عشقه لها اكثر واكثر حين اخبرته بأنها تحمل ثمرة عشقهم بداخلها ..تلبسته سعادة العالم اجمع فهو لا يريد سوي ماسته وقطعة منه ومنها تشبهها وتشبهه لكن الحياة ليست دائما وردية فكان بينهم بعض المناوشات الذي تعكر صفو حياتهم رغم ان زين تنازل لها كثيرا واعتذر وتأسف منها حين يحزنها لكنها استغلت هذه النقطة استغلالا لا يليق بماسة الزين

اما عند رائف وجولي ...تم عقد قرانهم لكن لم يقيما عرسا فهم ينتظرون شفاء مراد اولا وعودة ذاكرته ...ارادت جوليانا حريتها والطلاق منه فهو يغار وبشدة وهي تكره غيرته وتحكماته بها تريد حريتها من جديد فالمشكلات بينهما تزداد رغم ان كلا منهما يعشق الاخر الا ان لا يوجد بينهما ذرة تفاهم واحدة

اما عند مراد وفريدة ...فمعاملته معها جافة رغم دقات قلبه الذي تتعالي في وجودها ورغم عشقها الذي تسلل الي قلبه لكن يري دائما لمعة حزن ف عيناها يخشي دائما ان يكون سببها فابتعد عنها ولم يقترب منها فتعامله معها كان وقت الغذاء وعند النوم يعطيها ظهره وينام اما هي تنظر له بدموع كأن عيناها تعاتبة عن معاملته لها ...تشتاق له بجنون تود احتضانه والنوم بأمان تلك الذي افتقدته من يوم حادثه ....

اما عند فريق القوات الخاصة مازالوا يخططون ولكن مازاد حيرتهم تغير هاشم نحو كل منهم خاصة علاقته مع بيرلا فقد اصبحت رسمية كثيرا تدور حول مهمتهم فقط كأنهم لم يذوبوا ببعضهم عشقا

اما عند مروان لقد وصل الي الفريق وانضم اليهم سريعا ولكن مازاد حيرته عدم وصوله الي معشوقته تلك الريم العنيدة الذي اصرت بأن تدخل الي عش الدبابير دون خوف او رهبة بل لإنقاذ جميع من تحب وانهاء تلك الشبكة

اما عند هازال مازالت فيه مخططها ولكن تغيرت كثيرا واحبت من كرهت فهي لم تعلم انها امرأة متزوجة الي الان حيث قام خالد بردها الي عصمته دون علمها بذلك
*************************************
ف انجلترا
وتحديدا بغرفة سيف وروفان