#بارت37
رواية..#نصف_عذراء_بين_انياب_قاتلي
#بقلمي...نور سمو العراق
💔💔💔💔💔💔💔💔💔
تاج كانت غزالي الصغيرَ
وهـذا الـغـزالُ كـثيرُ الوثوبِوفي جُبِّ حَوضِ السباحة غاصتْ
عـلـى غفلةٍ من عيون الرقيبِوضـاعـتْ تاج في لحظةٍ
ومـا الـموتُ غيرَ البعيدِ القريبِضليت اصررخ بصوت عالي واني الطم علئ وجهي وابجي...يمممه ولج يممه تااااج تااج يممه تااج ولج توته...
عمتي اباوعلها شايله ابني وتبجي وعمتي ام اباذر تركض للشارع وره اباذر...
اباوع الاديه ترجف حيييييييل ودموعي توكع لا ارادي بهاي الساعه ما اكدر اوصف اي شئ من احساسي وشعوري اختي بين الحياة والموت احس الروح تطلع بس مجرد ما احس ان هي بخطر
امي امي سودة عليه بعد جرحها اخضر علئ هبه انوب تاج والله تموت تموووووت...ركضت وراهم ما اشووف اله محمد هو الي ركب يسوق وعمتي صعدت بصدر واباذر صعد بيها للسياره وره واني ركبت وياهم...
ضلت البنات الصغار بالبيت يصرخن عمتي ام مسلم ضلت يمهن...
هو خلاها كلها بحضنه ودافن وجهه بوجهها ويحجي وياهت مثل طفل وفقد امه هستوه ويتوسل بيها ودموعه غركت وجهها...
وهي جانت تون بوووجع وترررررجف ولازمه اييييده حييييييييل...
هز راسه بعدم تصديق وهو يحاجيها وعيونه تلمع بدمووع همس الها...لييييش،تااااج مو كتلج انتي كيييياني مو كتلج انتي رووووووحي ليش هيج كسرتي ضهري...
شكول لامج الي بعدها تحن وتون علئ هبه ما كدرت احافظ عليج...
هي ما جانت الها اي ردة فعل بس دموعها تنزل بوجع وتهمس...لا تخليني اموووت..
هو رجع حضنها بوووجع واني لازمتها من ايدها واصرررخ من شفت حروق جسمها...
وصلنه للمستشفئ وهو نزل شايلها يركض بيها ومحمد ركض جاب سديه اخذوها بالطوارئ الدكاتره والممرضين...واني كعدت بالكاع ابجي والطم علئ وجهي وعمتي كطعت روحها تكطع من ماتو ولدها مسوت هييج
ضلت تدك علئ وجهها ...يمممه انهبت يمممه انهجم بيتي عليه يممه مرة اباذر تاج يالفقيره يالمؤدبه يممه هي بيتي يممه دهر صابني يممه اباذر سوده بوجهي يممه كون امك ميته ولا مرتك يمممه...
اني حضنتها وضليت ابجي...
محمد بسرعه خابر علئ عمو وعلئ بابا...
واباذر اباوع علئ ادييييه ترجف وحافي حتئ ما لبس حذائه...
واديه محتركه لان هو طفاها باديه اول مره ...اباوعله وجههه اصصصصصفر ويرجف كله يرررجف