البارت ماقبل الاخير
علقوا بين الفقرات لطفا
تجاهلوا الأخطاء
نبدأ
*************
"جيمين" قال جونغكوك من سماعته وعيناه على ذلك الفتى المتخدر والذي يطلق انينا ناعما،عقله ليس معه بسبب تاثير قُبل حبيبه عليه "ماذا جونغكوك?" تنهد الاخر ولازالت عيناه تحرق فتاه " لايمكنني الانظمام اليكم وهو بهذه الحالة"...
" اي حالة?" جيمين سال باستغراب ليعض جونغكوك شفته محرجا " لايهم نحن سنغادر الحفل الان اقتلوها وعودوا " "مهلا...لا جونغكوك اصعد لغرفة ما في هاذا الفندق لن يشكوا بك " اغلق جونغكوك السماعة مؤيدا صديقه ليحمل فتاه صاعدا به لغرفة ما...
بينما ملامح جيمين جمدت وشعر بغصة في حلقه عند رؤيته لها تدخل بفستان رمادي قصير يبرز مفاتن جسدها الممشوق،وشعرها الاسود القصير ينسدل حول كتفيها بمثالية،ويدها متشابكة مع زوجها،الفتى رفع رأسه لحبيبه ليجده يلعق في شفاهه كما لو انه جائع ويرى وجبة ما...
' لقد اشتقت للقتل ' تذكر جيمين كلام يونغي ذلك اليوم،ليشعر بشعور غير محبب له،ماذا اذا فقد حبيبه السيطرة على نفسه...
عاد لواقعه عند شعوره بيد كبيرة تحاوط يده الناعمة،ليرفع رأسه مبتسما ليونغي بلطف " قتلها لن يجدي نفعا عليها ان تتعذب صغيري" اومئ جيمين شاعرا بالراحة قليلا لكلام حبيبه ذو النبرة العميقة...
وفجأة التقت عينا كل من جيمين وتلك الفتاة،لتتوقف هي بصدمة محدقة به فارتفعت زاوية شفاهه بابتسامة ماكرة،لتكبر صدمتها عندما لاحظت تلاحم يدا كل من الراقص والسفاح،هناك حيث بدأت الموسيقى...
يونغي نظر لجيمين ليمسك بخصره مقربا اياه له،في حين جيمين وضع يده على كتفه ويده الاخرى امسك بها يونغي ليبدأ كلاهما في الرقص بهدوء على انغام تلك الموسيقى الهادئة مع بقية الحاضرين،غارقان ببعضهما البعض...
كل منهما يتامل الاخر يحاول حفظ تفاصيله اكثر اكثر،تاركين امر الانتقام فيما بعد،لكن تمت مقاطعتهم كالعادة من طرف جونغكوك " هاي يا رفاق انها تتحرك " جيمين ابتعد عن حضن يونغي،ليقول الاكبر لصديقه " الست مع تايهيونغ" " كل مافي الامر انني خرجت لاحضر شيئ ما تركه تايهيونغ في الحمام،وقد لاحظت انسجامكما ونسيانها،المهم لقد تبعتها هي الان بالغرفة 358 "...
أنت تقرأ
|| My Beautiful God || Y°M
Fanfictionملاَكٌ وقع ضحِية لواْلده ثم اَخُوه... الحبٌ بالنسبةِ لهٌ ضعفٌ فهُو من الأَصل لم يُفكر بِه حتىَ.. عندما تَختار ذلِك الْطرق لَابد من هدفَين اولهمِا الاِرغاَم وثاِنيهٌما المتعة لكِن لكُل هدَف سبَب!!.. "اعِلن ايمَاني بكَ وبجَمالك الاخَاذ فكُن حذِرا مِن...
