البارت 28

259 26 19
                                    

هاي بناات أنا رجعت وآسفة إني طولت كثييير صارت ظروف..  و آسفة ليلي ملوا من الانتظار🙏 💕و شكرا مسبقاا و بتمنى تكونوا بخير ...إستمتعوا 💚💜

للتذكير ..

المسابقة أوشكت على  البداية
هيونجين عاد من جديد بعد شفائه

سومي حالتها صعبة

فيلكس كئيب و يشعر بالوحدة و بالخوف بمجرد التفكير بأن سومي ستتركه ..

ميونغ سو تعود بمظهر جديد ,شعر وردي قصير ..ثقة عالية
تذهب لمنزل تشان و تخبره بعد استسلامها انها ستعود للمسابقة معه

المشاريع بدأت في التأليف

ميونغ سو قبلت بالعودة فهي تريد الإنتقام من تشان لسبب معاملته لها علما انها علمت بأنه هو و هيونجين راهنا عليها "من يفوز بقلبها اولا "

تشان نسي كل شي و ظن ان ميونغ سو عادت للاشتراك معه فقط لأنه يهمها و تكن له القليل من المشاعر

اما لينو بطلنا الشرير علم بمخططات الرجل الذي يسكن عنده و انه بقي يعطيه الدواء لكي لا يتحسن ولا تعود ذاكرته ،لكن لماذا!? يستغرب

لكن لينو بدأ يتذكر القليل و كان يتجنب تناول الدواء خلسةعنه ...

هان و سوران في منزل هيونجين علما و ان هيونجين عاد للمسابقة مع سوران

بدأناا

غرفة لينو

هاهو مستلق على سريره يفكر ،عيناه تحدقان في سقف الغرفة ،ليبدأ صداع رأسه ،ذلك الألم مجددا يبدأ جسمه بالتعرق الشديد ، يغمض عينيه بقوة لشدة الألم لينتفض فوق سريره ،محكما قبضة يديه في لحاف السرير و يبدأ في الصراخ بشدة ، وجه احمر ،عروق بارزة ، يزيد تعرق وجهه مع لهثة في انفاسه و صعوبة كبيرة في اخراج صيحاته : هااي تعالوو

يأتي الرجل مسرعا من غرفته و يفتح باب الغرفة ليجد لينو في تلك الحالة المزرية ليقترب منه و يشده بقوه ليهدأ

الرجل : مابك الآن ألم اعطيك دوائك !!

لينو بصعوبة : أين الحقنة !! اريد الحقنة بسرعععة هياا

يزداد صراخه ليذهب الرجل ويجلب له حقنة المخدرات مع تلك الإبتسامة الشريرة ..يبقى لينو ينتفض في غرفته لينزل من سريره محاولا الزحف نحو الباب...يأتي الرجل مسرعا و يحقنه الحقنة فور دخوله ليستسلم جسد لينو تدريجيا على الأرض و يغمض عينيه مستجيبا لإسترخاء جسمه بأكمله ليحمله الرجل و يضعه على سريره ...

الرجل :مسكين هذا الفتى كم اشفق عليه لكنه ورقتي الرابحة فالأخير ماذا عساي افعل هه

___________________________

صباح جديد ...كان كل من تشان و ميونغ سو قد نظما موعدا للقاء في إحدى المقاهي لكي يباشرا العمل حول الموضوع المطروح و المتفق عليه من قبلهما مساء البارحة ...

لا تتركي يدي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن