البارت الثامن

80.7K 1.7K 63
                                    

ذهبت لينا لغرفتها ولكن عندما فتحت الباب توسعت عيناها مما رأت

كانت الغرفة  معتمة معادا نور الشموع
وبلالين وورد كتير وطربيزة عليها عشاء مجهز بدقة فجاة حد حط ايده على كتف لينا لينا كانت لسة هتصرخ

أدهم : أهدى يالينا دا انا أدهم

وقفت لينا تنظر بزهول كان أدهم لابس

وقفت لينا تنظر بزهول كان أدهم لابس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لاحظ أدهم نظراتها

أدهم: مالك

لينا : لا أبدا بس أول مرة أشوفك لابس كدا

أدهم :  أنا خريج إدارةو معايا شركة خاصة بيا فى مصر 

لينا بزهول : بجد ولكن فجأة تذكرت ما فعله بها

لاحظ أدهم تحول ملامح لينا التى اصبحت حزينة

أدهم بأسف : لينا انا بجد أسف على العملته معاكى  انا عرفت حقيقة الحصل بتمنى تسمحينى

لينا بزهول : هو انت بتتأسف  زى البشر   

أدهم: نعم ليا شيفانى كائن من كوكب تانى

لينا : هو دا الزاهر الصراحة

أدهم: لينا مش تعصبينى عشان انتى البتندمى
فى الأخر

لينا: وعلى ايه الطيب أحسن بس انت مين عرفك الحصل

أدهم : بعدين هقولك

راح أدهم وسحب كرسى للينا

أدهم: اتفضلى  يا سندريلا

لينا بتعجب : والله انا مش عارفة ايه الغيرك كدا  
جلست لينا على المقعد وجلس أدهم فى المقعد
الأمام لينا

بعد ما خلصوا أكل

أدهم : أنا وأنتى هنسافر بكرة

لينا: هنسافر فين ومين عرفك الحصل انا مش فاهمة حاجة

أدهم بأبتسامة : هنسافر خليها مفاجئة ومين عرفنى الحصل هتعرفى  بكرة وبالنسبة للعشاء دا أعتذر منى ليكى وبتمنى تسامحينى

لينا : أنا هسامحتك بس بشرط

أدهم : شرط ايه

لينا : مش تضربنى تانى ايدك تقيلة أوى

أدهم: حاضر
.......................................................
فى قصر عائلة الشرقاوى
فى غرفة جاد ومريم

مدللة أبن الصعيد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن