فى المستشفى
خرج الطبيب من غرفة العملياتالطبيب : أنا أسف البقاء لله
الحاج إبراهيم بصراخ : ولدددى
وأغمى عليةجاد : جدددى دكتور بسرعة جاءوا المسعفين
وأدخلوا الجد للغرفةبينما الستات كانت فى حالة عياط
والحاجة روح قاعدة على الأرض وبتعيط جامد
خرج الطبيب من غرفة الحاج إبراهيمالطبيب : الحاج عنده شلل نصفى
الكل راح عند الحاج إبراهيم عشان يطمنوا عليه
بينما جاد خلص أجراءات الدفن
وفعلا تم دفن الحاج إسماعيل
..........................................................
فى سيارة أدهملينا : والنبى يا أدهم قولى احنا هنروح فين
عشان خاطرىأدهم: حاضر عشان خاطرك عندى غالى رايحين
شرم الشيخلينا : بجد
وبعد مدة وصلوا أخيرا للفيلاأدهم: عجبتك الفيلا
لينا : اه حلوة أوى
أدهم: أنا هروح انام مش قادر
لينا: تعال نروح البحر
أدهم: هنستريح من السفر بعدين ننزل
لينا : طيب انت نام وأنا هنزل
أدهم : لا
لينا : بارد
أدهم : شكرا
أدهم أخد شور ونام وكذلك لينا
..........................................................
فى قصر الجارحىالحاج عبدالرحيم: الحاج إسماعيل توفى
عايزين نروح نعزى وهتصل بأدهمأدم : سيب أدهم يا بوى هو لسه ماشى وأنا هروح معاك مكانه
الحاج عبدالرحيم: تمام يا ولدى
...........................................................
فى قصر الشرقاوى
كان صوت القرأن فى كل مكان فى القصر
وناس كتير جايا تعزىوصلت عائلة الجارحى ذهب الحاج عبدالرحيم
وأدم عند الرجالة وذهبت الحاجة نعمة عند
الستاتعند الرجالة
عزا الحاج عبدالرحيم وأدم جاد وجلس مع الرجالةعند الستات
كانوا بيعيطوا ويصرخوا
سلمت الحاجة نعمة على روح وعزتها وسلمت
على بتها وقعدت مع الستات
...........................................................
فى شرم الشيخلينا : أدهم يلا بقى عايزة أنزل
أدهم : حاضر يا لينا أهدى شوية
نزل أدهم ولينا وتمشوا على البحر
لينا شافت راجل بيعمل غزل البنات وأدهم لاحظ
أدهم : لينا أستنى هنا دقيقة وجاى
أنت تقرأ
مدللة أبن الصعيد
General Fictionفتاة عايشة حياتها كلها فى أمريكا بترجع لمصر لأول مرة فى حياتها بعد وفاة أهلها وفى يوم وليلة بتصبح مرات أبن أكبر عائلات الصعيد يا ترى ايه هيحصل معاها تابعوا #مدللة أبن الصعيد # حبيبه عبدالحميد