فى قصر الجارحى
فى غرفة ريم
أستيقظت لينا وتفاجأت بوجود أدهم ظلت تنظر له لثوانى ثم قامت وذهبت للحمام
و اخدت شور وقامت بتبديل ثيابها وخرجت
كان أدهم لسة نايملينا فى نفسها : أصحيه ولا لأ هصحيه وخلاص
لينا : أدهم أدهم قوم أصحى
أدهم : صحيت خلاص صباح الخير
لينا: صباح النور
لينا : جيت امته
أدهم: بليل كنتوا نايمين
ذهب أدهم للحمام وأخد شور وغير ثيابه وطلع
كانت لينا قاعدة قدام التسريحة بتسرح شعرهالينا : كنت برن عليك و تلفونك كان مغلق
أدهم: يمكن كنت فى اجتماع أو كان فاصل
شحن . ليه فى حاجةلينا : ابدا بس كنت عايزة اطمن عليك
أدهم: أنا بخير الحمد لله. يلا ننزل
لينا : يلا
نزل أدهم وبجانبه لينا
كان الجميع متجمع على السفرة
أدهم ولينا :صباح الخير
الجميع : صباح النور
الحاجة روح : حمدلله على السلامة يا ولدى
أدهم: الله يسلمك يا ماه
بعد أنتهاء الفطار كان الجميع سوف يقوم
لينا : احم لحظة بس ممكن طلب
الحاج عبدالرحيم: اتفضلى يابتى
لينا : صحبتى جايا من أمريكا ينفع تاجى تقعد معايا عشان عايزة تشفنى
الحاج عبدالرحيم: تنور يابتى ضيوفك هما ضيوفنا مفيش داعى تستأذنى
لينا بأبتسامة : شكرا
قام الجميع من على الفطار وذهب كل واحد لعمله معادا أدم ذهب لغرفته
بينما لينا جاء لها مكالمة فذهبت لغرفتها
لينا : ازيك يا ايه عاملة ايه
ايه : بخير يا قلبى
ايه : لينا ابعتى حد يستنانى فى المطار بكرة الصبح
ايه : هقفل انا دلوقتى عشان بجهز الشنطةلينا : تمام باى
ذهبت لينا لغرفة أدم
وقامت بالطرق على الباب قام أدم بفتح الباب
أدم : لينا
لينا : أدم ممكن طلب
أدم أكيد أتفضلى
لينا : ممكن بكرة تروح تجيب صحبتى من المطار
أدم: تمام بكرة هروح وانتى مش محتاجة تستأذنى عشان تطلبى منى حاجة انتى زى أختى
أنت تقرأ
مدللة أبن الصعيد
General Fictionفتاة عايشة حياتها كلها فى أمريكا بترجع لمصر لأول مرة فى حياتها بعد وفاة أهلها وفى يوم وليلة بتصبح مرات أبن أكبر عائلات الصعيد يا ترى ايه هيحصل معاها تابعوا #مدللة أبن الصعيد # حبيبه عبدالحميد