خماري لا يعكس أخلاقي (زوجوني فقيه الجامع 2 )

الجزء: 8

هبطات ف الدروج بالزربة كتجري الدموع محجرين فعينيها ، يديها كيترعدو هاد الشخص بالذات كتحس بيه ولا بحال شي كابوس ف حياتها واخا غير مؤخرا وقعوا هادشي ..

هبط كيجري ف الدروج و ندى تابعاه خرج لزنقة ، ميل راسه مبانتش لييه كاع الأثار ديالها مكاينش ، طرطق صباعه مع بعضهم وطلع نيشان لصالون فين كانت جالسة ندى بوحدها

يوسف : اجي نتي بعدا عندي لييك هضرة

قرب ليها شادها من وذنيها بالجهد وجرها مدخلها لبيت لي كان حداهم ..
يوسف : وااش ما كتعرفي دقي لباب قبل ما دخلي ؟؟
ندى : راه كانو الضياف و كنتي غا نتا ..
يوسف : كون كنت مدخل صاحبتي ومعريها دخلي علينا نتي ؟

غا سمعاته اش قال خرجات عينيها فييه بالجهد ممتيقاش اش قال خدودها حمارو ب لخجل من الهضرة لي قال ..
مسح على لحيته و شير ليها بيديه ناحية الباب
يوسف : خرجي خرجي راه فمي خاصر أختي
ندى : اش هاد قلة لحياء واش هاكا علمنا بابا ندويو ؟
يوسف : خرجي ونسمع هادشي خرج من هنا نذبحك ..

تأفأفات هابطة كتجري لتحت أما هو هز فوطته و كمل طريقة لدوش و تفكيره بعيييد

" الطبقة الأولى "
جالسة فاطمة و جنبها رجاء و حنان لي ليوم بايتة عندهم حتى نطقات رجاء ب إبتسامة عريضة ..
رجاء : عرفتي اخالتي قررت نخط ل يوسف
فاطمة : وشكون بنت من ؟
رجاء : بنت سي عبد القادر بنت لله يعمرها دار مربية و محترمة
فاطمة : اه وا هو عرفتهاا بنت غزالة كتفتن بالزين لله يحفظها اوا هي قلتيها ل ادم ؟

مع نهاية كلامها مع دخول أدم لصالون كيمسح على راسه بالحريق الراس
ادم : اش كاين سمعت خطبة ما خطبة ؟
رجاء : اييه ياك قلت لييك غانخطبو ليوسف
ادم : خلي سيد يختار راسو لله يهديك ا رجاء
فاطمة : والله اولدي ياك حتا نتا ف زواجك ختارنا ليك رجاء و طلعات بنت الناس و مرأة د الزمان ..
يوسف : اش كاين أ لوليدة تما ؟

كان هاز لفوطة فيديه كيمسح قطرات الماء لي نازلة على وجهه و كيمشط شعره بيديه ..
فاطمة : والو اوليدي كتغبر حتى كنتوحشوك حشوماش عليييك
قرب لجهتها و قبل يديها ب إحترام و جلس جنبها معنقها بيديه ..
يوسف : وراك عارفة الخدمة وصافي ههه كيف بقاو الركابي؟
فاطمة : اوا كنعديو ا ولدي وصافي مزال مكتاب دير حتى نتا وليداتك

شافت فييه ندى كتكح بالجهد أما هو عرفها شنو قصدها خنزر فيها حتى خرجات من الصالون كاع ..

يوسف بطنز : مالقيتش المرا أ لواليدة ههههه
وجاء : أناا لقيتها ليييك ..

أدم غا سمعها اش قالت جرها لعنده بالجهد حتى شافت فييه مخنزرة
رجاء : مالك أويلي !!