الجزء: 19

3.4K 216 42
                                    

اصبحناا و اصبح الملك لله

فااايقة مع صباااح حلاات عينيها كيبااان ليها ناااعس و واااحد الهدوء كيبااان علييه يااا سبحااان الله متقولييش هداا لي تعصب علييها دااك نهاار بتاااسماات و نااضت من بلاصتها حساات بحال شي موس كيشرق فيها تاا تأففات بألم باان لييها ليزاار ديالها حمر بالدم و مشاات هزااتو كتشوف دم العذرية دياالها غاادي يفيق و يرجعو لداارهم حشوومة تخلي ليزاار موسخ هااكا

دخلاتو معاها لدوش بعدماا قضاات روتينها اليومي و دوشات شداات ليك داك ليزار  بالصاابون تاا رجعاتو كيشعل و نشرااتو تماك

  قرباات جلساات حدااه فنموسية و كتشوف فييه كيكمش فعينيه تااا حلهم مغووبش شاافها كتشوف فييه و تبتاااسم و دوا باقي مخنزر

يوسف : ماالك كتشوفي ؟؟

بسمة :ءأ ؟؟؟

يوسف : لمش كلا ليك لسانك

بسمة : غير كنت كنتسناك تفيق بااش نمشييو

يوسف : مزياان نييت عندي الخدمة

ناااض من بلااصتو عرياان غا بالشورط كيتبومبااا تاا وصل لدووش باان ليه ليزاار تماك و بتاسم بسخرية

يوسف : هااه دغيا صبنااتو زعما الحداقة ؟؟ !

خداا ليه دووش و خرج ب بينواار بالبني دااكن لبس حواايجو و شااف فييها تاا هي لي لابسة حواايجها و كولشي جامعاه لفراش رجعاتو كيما كان قبل يجيو  شااف فيبها غا بنص عين و خسر عليها نص كلمة

يوسف : نوضي

نااضت بلا كلمة بلا جوج و سدو دااك باب الأوطيل بحاالا عمرو كان محلول

كان ديجا مخلص كولشي د الأوطيل مشاااو نيشاان لسيااارتو و هو غاا مخنزر و يشووف فطريق 

طوول طريق و هي غا تحلل فتصرفاااتو د هااد الصبااح واااش فعلااا هداا يوسف لي تعرفااات عليه هااد الأيام ؟؟ يووسف لي سااعد ديك الجدة و لي حنين معاها و كيغرقها فكلاامو المعسول ؟؟

وقف طنوبيل قداام باب دار و دوا

يوسف : نزلي

بسمة : مغتجييش ؟؟

يوسف : عندي شي خدمة

بتاااسماات ليه و نزلاات من طنووبيل كتحس بالغصة فقلبهاا بحالا تقلب علييها 180 درجة

تاا عااود عيط لييها و داارت عندو متأملة يراضيها على تعااملو معاها

خماري لا يعكس  أخلاقي (زوجوني فقيه الجامع 2 )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن