ف غرفه انس وميرا
دلف انس الي الغرفه وهوه يبتسم ف خبث وجدها مستلقيه على الفراش تغط ف نوم عميق اقترب منها ثم استلقي بجوارها وقام بسحبها الي حضنه ثم همس لها ف اذنها : خلصنا من اول عقبه ياحبيبتي
ف غرفه مراد
تجلس اسماء عند التسريحه تضع بعض المرطبات على يديها دلف حسام وأغلق الباب ثم نظر لها بخبث مما جعل اسماء تنتفض من شده الخوف
مراد : فاكره نفسك اميره وبتاع هاا وواخده راحتك اووي ف اوضتي ثم تقدم نحوهاا وامسك خصلات شعرها بقوه حتى كادت تخلع على يديه ثم همس لهاا ف اذنها: انتي ايامك هتبقى سوده معايا وكل يوم هعمل زي ما عملت امبارح علشاان تبقى تعملي كده تاني يا***ثم قام بلثم فمها تحت مقاوماتها الميئوس منها ثم بدا بضربهاا حتى فقدت وعيهاا كالعاده
ف غرفه ألبرت
ألبرت ف نفسه : يالهي أكاد اختنق ف هذا المكان ثم قام بالتوجه نحو الخارج الي انه لمح شخصاا متجه نحو الحديقه قام باللحاق به والتوجه نحو الحديقه ثم اختبئ لكي لا يراه هذا الشخص وماهيه ثوانى حتى اتضحت له الصوره ثم قال : أليس هذا عم ميرا ولكن ماذا يفعل هنا ف هذا الوقت المتأخر وما هيه ثوانى حتى قام بالاتصال وذكر انس وميرا بالموضوع لم يفهم ألبرت كلامه ولكن رئي نبرته العصبيه وسمع اسم ميرا وانس توجه بسرعه نحو الداخل لكي لا يراه مختار ثم توجه نحو المطبخ حيث كانت ندا جالسه تاكل
ألبرت وهوه يتقدم نحوها: ألم تتعشى معنا منذ بضع ساعات فقط انت فتاه كيف تاكلين كل هذا القدر
ندا بغضب : وما شانك انت ايها الوقح هل اكلت من مال والدك
ألبرت : لا تتحدثي معي هكذا والا سوف تندمين
ندا وهيه تتقدم نحوه ثم نظرت إلى عينيه مباشره : تهددني ف منزلي يالك من شخص وقح
ألبرت وهوه يهمس لهاا ف اذنها: قريبا سوف تكونين ف منزلي اما ندا فاغمضت عينيها وعطره الرجولي يتخلل الي انفهاا احست بالتوتر من قربه ثم ابتعدت عنه قائله
ندا : صديت نفسي الله يسد نفسك ثم توجهت بسرعه نحو غرفتها اما ألبرت فجلس على المقعد وهوه يضحك ثم قال : يالهاا من فتاه جميله انها نوعي المفضل قاطع تفكيره نعمات وهيه تتقدم نحوه
نعمات : ضحكنا معاك يا ابن جون
ألبرت : عفوا هل تتحدثين معي
نعمات : وكمان ميعرفش عربي اما ألبرت فتوجه نحو غرفته
نعمات وهيه تتذكر
فلاش باك
قبل عشرين عاما ف إحدى المقاهينعمات : انا هديك دليل براءه اختك بشرط تتجوزني
جون بصدمه : اتجوزك ازاي انتي جايباني هنا تقوليلي الكلام ده مش انتي متجوزه
نعمات : انتا وافق بس وانا مستعده اقتل جوزي او اطلق منه أي حاجه بس انتاا ترضي تتجوزني
أنت تقرأ
ما وراء الأقنعة /بقلم أفراح اسماعيل
Randomتدور القصه حول فتاة كانت تعيش ف ألمانيا مع والدتها ولكن شائت الظروف أن تأتي هذه الفتاة إلى مصر لكي تسترجع حقوق والدها، وتنتقم له من اعمامها وزوجاتهم، ولكن تختطف هذه الفتاة من المطار. وبعد عدة محاولات، تستطيع الهرب. وفي طريقها وهي تحاول الهروب، تلتقي...