مساء الورد يا احلى متابعين
اسفة عالتأخير واشكر كل كلمة وتعليق حلو منكم
واتمنيت لو اكدر ارد على تعليق تعليق بيهن ،واشكر دعواتكم وسؤوالكم عن وضعي
الحمد لله جاي اخذ علاج وان شاء الله الشفاء من الله عزل وجل ،،
ودام عندي قدره اكتب راح اكتبلكم بأذن الله تعالى وفي حال اتخربط وضعي اتاخر عليكم بس انطيكم خبر اكيد وما اخليكم تنتظرون 🖤متابعة ممتعة يا حلوين
بعدني ممعدلة البارت 🙈#كواكب_امي
للكاتبة روشانالبارت الثامن
ﻭﺩعـيـتـه
ﻭﻏـﺎﺑـﺖ ﺑـﺮﻭﺣﻲ #ﺍﻟﺸـﻤـﺲﺍلـــرﺍﺡ #ﻣﺎﻛﺎﺳﺮﻟﻲ ﺧﺎﻃر
#ﻛﺎﺳــﺮ ﺑـﺼﺪﺭﻱ #ﻧﻔﺲ
.
.
ابراهيم : كاظم سالفته طويله متعرفيهاليلى: اي خل اعرفها منك ،حجيت واني اباوعله صفح بابتسامه
وهو ابتسم وحجىابراهيم :تعاي هنا واحجيلج
اشر على حضنهليلى : ضحكت واتقربت منه صرت بحضنه
احجيلي يلا..ابراهيم : اوكفي خل اطلب منج بعد شغلات ،دام هسه انتي مسلمتها شريد تسوين المهم احجيلج
ليلى: يحجي ويضحك ،وضحكني وياه
ضربته على جتفه بقبضه ايدي بخفه وباوعتله رافعه حاجبي وكلتعالاساس اني يايوم كتلك لا؟!
ابراهيم : يابه اني وين الكي منج مرة،
ليلى: عض شفته وحاوطني بيده وكام يبوس بخدي كأنما لازم طفل بيده
واخر شي عضني من خدي بخفه وصحت اني وكمت افرك بخدياااخ هاي ليش هيج تأذيني ؟!
ابراهيم : مو كزكزت مو بيدي ،
ليلى: باوعتله بخزره وحجيت
يلاااا ابراهيم احجي عاااد مو شلعت گلبي ..ابراهيم :سلامة گلبج يابة ولا يهمج هسه احجيلج
بس تعاي ردي بحضنيليلى: رجعت خليت راسي على صدره
وهو بدى يحجيابراهيم : شوفي يابه ،،كاظم جان عاشگله بنيه وروحة بيها مو عشگ وحب شلون ما جان ..
لحد ما وصلت سالفتهم للزواج واجه كال لابويه وابويه گوم الدنيا وما كعدها
ليلى: باوعتله بصدمه
لييش؟!!!ابراهيم : شنو ليش ،غير ابويه ذبحي ولا ياخذ غربة ماعرف شسالفته بس يتخبل من زواج الغربة ،،
ليلى: اي وشصار بعدين
ابراهيم : انگلبت الدنيا هنا عدنا ،كاظم يريد رادته وابويه معاند
وصلت السالفة لخوالي وحتى ابوج جان يعرف وشكد حاولو ويا ابويه ورادو يقتنع بس ابويه كال حجاية وحجايتة ماصير ثنين
كال لا يعني لا
لو كرايب لو ليتزوج
وكاظم اتخبل بعد واستمرت الطلايب بينهم لحد ما وصلت بالنهاية ابويه طرد كاظم من البيت

أنت تقرأ
كواكب امي
General Fictionامٌ حنون لاخوانها ،وقلبٌ فاح منه الحب والعطاء لذاك الذي فتحت رمق عينيها عليهِ، وسماءٌ دافية احاطت ببناتها السبعة..... من سيأخذ بيدها ،ومن سيعبر من فوقها ... تابعو معي..