لَم يَتم التَحقق من الاخطاء الاملائيه
..
" تشانيول!"
شَهقَ الصغير لَحضه إنقضاض الآخر عَلى شَفتاه بعنف
سُرعان ما بادله بقوه أقل من قوه رَجله
تَراجعَ جَسد الصَغير للخلف حَتى رُمى جَسمه على الارض العاريه ومَن يَعتليه هو لا غَيره حَبيب قَلبه تشانيول
أدخلَ الثلاثيني لسانه يَكتشف ثغر صَغيره الحِلو
جابَ في ثغره دونَ تَوقف كل ما تَعمق زادَ جمالَ القبله لَم يُرد التَوقف لكن إحتياج رئتاه للهواء دَفعهُ لفصل قُبلته الشَغوفهلَهثَوا بأنفاسهم الساخنه وعيونهم تعانق بَعضها بنَضرات الحُب السَعيده
" أريدكَ داخلي رَجُلي"
بأثاره تَحدث لرجُله مُحاوطاً عُنق الآخر بيداه الناعمه
إبتسمَ المَقصود ليدنو نَحو رَقبه صَغيره يَغرس رأسهُ هُناك يَطبع بعض العلامات والقُبل الساخنه
تَلوى ألاخر نَشوه بسبب لَمسات مَرغوبه الحاره عَلى جَسده
سُرعان ما قَبض بيكهيون عَلى شَعر تشانيول بقوه عندما أدخلَ الاكبر يده داخل سروال الاقصر
" آه تش. انيول"
إرتعشَ جَسده أثر اللمسات التَي يَتلقها، وأصبحَ يُطلق تَأوهاته وأنينه المُنتشي بتبعثر من ما جَعلَ الآخر مُستثاراً
خَلعَ مَلابس صَغيره مَره واحده وأسنَدَ جَسده عَلى صَخره كَبيره جَداً جاعلاً منهُ يَبرز مُؤخرته نَحوه
خَلعَ بدوره مَلابسه ليقترب من حَبيبه ويطبع قبل عَلى ضَهره بينما أصابعه أخذت الطَريق نَحو فُتحه مؤخرته لتوسيعها قَليلاً
شَهقَ الآخر عندما شَعرَ بأصابع رَجله الطَويله داخله
أخرجَ أصابعه بَعدما قَبلَ وَجنتا مؤخرته وأفخاذه المُمتلئه ليدخل إنتصابه داخل الآخر
دَفعه تَليها دَفعه وصَرخه مُستمتعه يَطلقها القَصير أثناء دَفعات الآخر
إنتهوا في نَفس الوَقت ليحمل الرَجل صَغيره بوضعيه العَروس داخلاً للخيمه
.
.
.مَرَ يَومان عَلى رَحلتهم للتخيم وحاله تشانيول بَدأت تَسوء نَوعاً ما مما أدى إلى زياده العنايه من قَبل صَغيره

أنت تقرأ
خَالد للأبد {مكتمله}
Romantikالحُب قد يكون دوائاً أحيانآ لكن في قصتنا حُبنا هو قاتلنا. لِنمُت معاً ولنحب بعضنا للأبد فَحُبنا خالد لن يقتلهُ أحد. فَلتمت أجسادنا وليحيىٰ حُبنا للأبد.