لَم يَتم التَحقق من الاخطاء الاملائيه
"سَلم جَسدك لَي بيكهيون"
بأنفاسه المُستَثاره تَكلمَ أمام وَجهه بيكهيون المُبعثر
"ألم أقل لكَ إني مُلك لكَ؟"
بإثاره أكبر اَعطى رَده
مُنتشين ومُبعثَرين، غارقين في حُبهم المُخل لوقتهم هذآ، لآ يَهُم إنَ كانَ عقاب إلاله مُخيف او مؤلم فهذهِ اللذه تَستحق العَناء
فَتباً للقوانين إن كانت تُحرم هذآ النَعيم
بِقُبلاتهم يُحلقون، كل قُبله تَجعلهم يَغرقون أكثر في عَشق بَعضهم، يَتسائلون لماذا قَد حَرم الرب هذهِ المُتعه؟
ولماذا تَشمأز نُفوس الناس منها؟ هم ليسَ سوى حفنه أغبياء يَتكلمون دونَ تَجربه، فوالله إنَ كانوا قَد جَربوها لإدمونها
" هَل أنتَ مُستعد حَقاً؟"
يَود التَأكد للمره ألاخيره قَبل أن يَفعل فَعلته
يَتأمل بزمردتيه الخائفه والمُنتشيه بَعد أن بَادلَ الأدوار وقامَ هو بإعتلاء صَغيره على الكنبه"أجل إمضي"
بإشارته هذهِ بَدءَ الرَجُل بَتعريه قَصيره مَن القَطعه الوَحيده التي تَستر جَسده
فُتنَ بمنضر جَسده العاري، جَسده هو جَنه الدُنيا لا مَحاله، بإعوجاج خَصره النَحيف وبَياض صَدره ومَعدته نَاهيكَ عَن حُلمتاه الوَرديه المُدببه نزولاً إلى ما بينَ فخذاه وأردافه بَحد ذَاتها أحد الجَنات
خَجلَ الصَبي من نَضرات رَجله، ليجعل مَن رجلاه تَتقارب وتُخفي خاصته بَحياء
"أوَتخجل من رَجلك؟"
آه وكَم أحبب كَلمه رَجلك من شَفتاه
فَإيقاعها ذو تَأثير كَبير علىٰ مَحيا طَفلهبإبتسامته الرَجوليه دَنىٰ يَلتقط شَفتا صَغيره بحب
يَمتصها تَارة ويَلعقعا تَارةتَلوى بيكهيون نَشوه أسفل تشانيول المَشغول بَتقبيل عَنقه بقوه
حاوطَ بَيداه النَحيفه رأس مَعشوقه القابع في رَقبته يَقوم بتَوزيع عَلماته
"آه تشان"
بتَأوهاته ألانوثيه جَعلَ من جَسد حَبيبه يَشتعل إثاره

أنت تقرأ
خَالد للأبد {مكتمله}
Romanceالحُب قد يكون دوائاً أحيانآ لكن في قصتنا حُبنا هو قاتلنا. لِنمُت معاً ولنحب بعضنا للأبد فَحُبنا خالد لن يقتلهُ أحد. فَلتمت أجسادنا وليحيىٰ حُبنا للأبد.