اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_________________
جالسين بنفس الطاولة ولكن مائدة مختلفة ، إذ يونغي صنع فطيرة التفاح التي تعدهُ أمهُ عندما لاحظ وجود شجرة بثمارها الناضجة ~
" أماه لقد أحضرت لكم هدية بمناسبة مرور ذكرى زواجكما الثلاثين "
نبس تايهيونغ ليخرج زجاجة معتقة من كيس ورقي فاخر ، وما هو إلّا نبيذ صدف بإنه صنع بنفس السنة التي تزوجا فيه والداه! ~
" هل اليوم هو حقاً ذكرى زواجكما؟ ، لما لم تخبرينني كان من الممكن أن أحضر هدية أيضاً ! "
نبست مينسو بعتاب إلى السيدة كيم لتقهقه وتعانق يدها ~
" حضوركما هو بمثابة هديّة لنا يا عزيزتي "
شعرت مينسو بالخجل من لطافتها ولكنها قررت النهوض وإحضار الكؤوس عوضاً عن جعل السيدة كيم تفعلها ~
" ثلاثين عاماً ، سنوات طويلة حقاً ! ، أشكر تلك الأعوام على إعطائي فرصة بوجودي جانب زوجتي الجميلة "
نبس السيّد كيم ليقبّل وجنة زوجتهُ التي إبتسمت بحياء
" أبي بحقّك التقبيل لا يتم هكذا بل عليك تقبيل
شفتها "
شرقت مينسو في نبيذها على تعليقهُ الجارئ ، لم يهدئها إلا تربيت يونغي الخفيفة على ظهرها ~
" أنت محق ، ولكنني لن أفعلها وحدي "
نظر الجميع إلى السيد كيم بإستغراب ~
" على كلّ من في هذهِ الغرفة أن يقبل زوجتهُ "
أكمل السيّد كيم ليشرق يونغي في نبيذهُ هذهِ المرّة ~
" يا لك من رائع أبي ، أبدأ أنت أولاً "
إبتسم تايهيونغ عندما رأى والدهُ يقوم بتوزيع قبلات سطحية على شفّتيّ زوجتهُ ~
" دورنا الآن "
نبس تايهيونغ الذي أخذ يقوم بتقبيل زوجتهُ دون حياء وقد أستغرق وقتاً بالفعل ! ~
" أشعر وكإنني أشاهد مسلسل فرنسي للتقبيل "
همست السيدة كيم لمينسو التي لم تفك الخجل عن مطارحة وجنتيها ~
" لم أعتقد بإنني سأفشل أمام أبني ، ولكن لديّ من سيعوضني "
ربّت السيّد كيم كتف الجالس بجانبهُ يونغي ليبتسم بتوتّر ~
" ألن تقوم بتقبيل زوجتك؟ "
أردف تايهيونغ لتدّعي مينسو بإنشغالها بشرب النبيذ ، لا تعلم بإنهُ مفعولهُ بطيئ ولكن قويّ عكس طعمهُ ~
" ل--لقد فعلناها أثناء الطبخ لا بأس في ذلك حقاً "
نبست بعد فترة من صمت يونغي الغير مريح ليتنهد الآخر عكس الآخرين اللذين إبتسمو ظنّاً منهم إنهما خجولين ~
" لما الخجل لقد دخلنا عليكما أنا وزوجي في وضعية تستلزم أكثر من القبل ! "
شعرت مينسو بموجة من الحرارة تصتطدم بها ، ليتها لم تتكلّم ~
" يا فتى لا تكن خجولاً وأظهر لنا مدى حُبك لزوجتك "
نبس السيد كيم أخيراً ليقوم تايهيونغ بتشجيعهُ بشدّ قبضتيهِ إلى الأعلى ~
" أنت لها هيونغ "
شدّت مينسو أناملها على عنق الكأس عندما إستدار يونغي لها
إبلعت ريقها للمرّة الثالثة تماماً مثلماً فعل عندما عدم المسافة لتبقى إنشاءات قليلة بين شفتيهما
أنفاسهُ خدّرها أكثر من النبيذ نفسهُ لتشعر بشفتيهِ الدافئتين على خاصتها ~
_______________
DONE ✔︎
أنت تقرأ
feeling || M'YG ✔︎
Romance_لم أختارك ولم يكُن قراري ، بلْ إجتحت قلبي دون أذنٍ منّي ومن اللحظة الأولى وأنا لم أعد أُؤمن بوجود أحد سواك _MINSO سلسلة أحداث قصيرة ✔︎ " مُكتملة لحظة نزولها "
