Writer𖤐||𝐂𝐎𝐍𝐓𝐑𝐀𝐃𝐈𝐂𝐓𝐈𝐎𝐍

إغواء 2

حطووووو نجمه 🥺💗

......

قامة بفتح الفيديو أصبحت عيناه حمراء ودموعه أصبحت كشلال إنهُ يبكي.

هوسوك بصوت مكتوم :أنهُ يُعذبه لما يقوم بعضه.

صمت قليلاً قبل أنه يُجمع أفكارة، وما زال يعتقد أن الذي يحدُث في الفيديوا تعذيب.

أنهُ يقوم بعضة ولعقة مثل ما يفعل تاي معي وقبل أن توضح الصورة أكثر في عقلة، فتح تاي الباب بقوة.

تاي بغضب خفيف (ماذا ترا هوسوك)

هوسوك من الصدمة نسي أخفاض صوت الهاتف وكان الصوت واضح بنسبه لتاي من خارج الغرفة.

ولكن ما يصدم أكثر هو رد هوسوك عليه بكل بلاهه (أعتقد بأنهُ فيديو تعذيب لشخص ما)

تاي يحاول مجارات هوسوك في الحديث(حسناً فيديو تعذيب ولماذا تخرج من هذا
الفيديو أصوات تأوهات).

هوسوك بتفكير (أعتقد أنهُ صوت الألم)

تاي تصنم في مكانه هل عليه أتعامل معه بشده كأم وطفلها، ومُعاقبته على مشاهدة أفلام إباحية
أم عليه توعيته لأنهُ الأكبر وهوسوك
في عمر الخامسه والعشرين.

هوسوك عندما رأى تاي متصنم قرر أخبار تاي، بصوت خافت ومتردد (ي.. يونقي من أر.. أرسله)

تاي وسع عينيه من الصدمة (ماذا قلت يونقي.... لماذا يُرسل لك مثل هذه الفيديوهات)

هوسوك ما زال متردد (فقط أخبرته بأنك قلت ستجعلني لا أستطيع المشي وأردت معرفة ماذا
تعني هذه الجملة).

تاي كتم ضحكتة (هل تود أن تُكمل الفيديوا على إنهُ تعذيب أم تود معرفة ماذا يحدث به)

هوسوك عادة لبلاهته (أليس الفيديوا تعذيب من الأساس ماذا سأعرف أكثر)

تاي تقدم من هوسوك وجلس بجوارة وأمسك هاتفه ولعن يونقي تحت أنفاسه مئات المرات لأنهُ أراد أنتظار هوسوك ولكن يونقي أجبره على
المواجهة الآن.

تاي نظر لهوسوك (حسناً أظُنك شاهدت جزء كبير من الفيديو ولكنك ما زلت لا تفقه شيء)

هوسوك تجمعة الدموع في عينه مرة أخرى (هذا ما يُزعجني أنا لا أفقه شيء ولا أستطيع مُسايرتك أبداً في مداعباتك وأيضاً عندما تقول جمل غريبة لا أستطيع فهمها هذا يُزعجني أكثر)

تاي علم ما يُزعج هوسوك كل هذا الوقت وعلم لما كان ينفر منه عندما يقوم بلمسه.