عنيده مثل امواج البحر لم يملك قلبها احد وتعتبر الحب ضعف حتي جاء هذا الادهم ليملك قلبها رغم تملكه وغيرته الذي تكرههما ليعيشا معا في عالمهما الخاص البعيد كل البعد عن هذا العالم الوحشي ❤
سالته لمياء : تقصد مين يا عمر عمر : اقصد ماما يا آيه هي من يومها وهي بتكره ادهم ومش بتحبه ولما عرفت انك بتحبي احمد وهي كرهة ادهم اكتر لانها مفكره ان هو السبب في انك تتعلقي ب احمد لمياء باستفهام: طب وهنعرف ازاي اذا كانت هي ولا لا عمر : انا عندي خطه بس لازم نتعاون سوا عشان تنجح وكمان مش عايز حد يعرف بالموضوع اللي حصل بينا دلوقت خليكي كده مثلي انك خلاص عايزه تطلقي من احمد وتتجوزي هيثم بس لازم احمد يكون مشترك معانا في الخطه دي لانه هيمثل انه طلقك
لمياء باندفاع: لا احمد هيطلقني ليه ياعمر انا بحبه متخليهوش يطلقني والنبي
عمر بابتسامه: انا لو بكلم عيله في كي جي كانت فهمت بقولك هيمثل مش هتطلقي ولا حاجه اتطمني
لمياء ابتسمت ثم سالته: طيب قولي بقا ايه الخطه
عمر : احنا اول م نوصل البيت هتقولي لماما انك عايزه تطلقي من احمد وتتجوزي هيثم باسرع وقت ف ماما اكيد هتفرح وتكلم هيثم او تكلم سيف ابوه واحنا هنحاول نسجل المكالمه دي لان لو كلمت سيف بالتالي هنعرف نوصله لانه هربان اصلا والحكومه بتدور عليه المهم واحمد هيمثل انه طلقك ويبعتلك ورقه طلاق مزيفه كده ف بعدها كده ماما هتطمن شويه وبرضو لازم نوصل للبنت اللي ماما صورتها مع احمد دي لان دي هي اللي عندها كل المعلومات اللي احنا عايزينها
ثم وصلا معا الي الفيلا وشرعا في تنفيذ خطتهما حيث اخبرت لمياء امها بانها تريد ان تتزوج هيثم وان احمد سوف يطلقها ففرحت الام بذلك كثيرا وبينما كانا يتحدثان معا في الصالون كان عمر قد وضع كاميرا مراقبه وتسجيل في غرفه امه ليساعدهم في معرفه خطتها
ودخلت الام غرفتها ولكن لم تجري اي اتصال علي غير توقع عمر ولمياء فذهب كل منهم لغرفته وغط في النوم بعد هذا اليوم المرهق بالنسبه للجميع
ومر اسبوعان علي وفاه والده آيه وفي خلال تلك الفتره كانت آيه و وعد يجلسان دائما في غرفه والدتهما يبكيان معظم الوقت وكان ادهم يتردد عليهم ليقضي حاجتهم ويحاول التخفيف عنهم فهو ايضا فقد من كان يعتبرها في مقام امه وهو ايضا يحتاج من يواسيه علي كل تلك الصدمات التي تلقاها دفعه واحده فكان ادهم حزينا جدا وظهر هذا الحزن علي وجهه فقد طالت لحيته
دا ادهم وهو زعلان ( يارب يفضل زعلان علي طول 😂)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
