Part 2.. حامل) الجزء الثاني)

52.9K 1.6K 89
                                    

مدلعتكم بارتين صار وبنفس الاسبوع 🌚👍
.....
'' ستيف:ابي انا اريدها.. نظر له هنري بدهشة
هنري :ماذا تقصد.. وهو يبعد السلاح
ستيف وهو يتجاه نحو ميلاي حملها بين يديه... ونظر الى والده ببرود
ستيف:كما سمعت ياابي انا اريدها.. ثم نظر إلى احد الحراس.. اخبروهم ان يجهزو الطائرة..
هنري:هل جننت مالذي ستفعلها بها..
ستيف :سافعل ماافعله انت تريد فقط ابعادها عن ماسيمو وحرق قلبه وانا لن اجعله يجدها ابداً.. اخذها معه حتى لم ينتظر سماع جواب والده..وضعها في السيارة وقاد متجهاً الى الطائرة... لما لايستمتع قليلاً تبدو مثيرة جداً.. ربما اقتلها لاحقاً...
....
اما ماسيمو فقد استمرر لساعات يبحث عن اي شي ليصل لها... رن هاتفه في منتصف الليل... اجابه بسرعه...
هنري:لاتتعب نفسك بالبحث عنها فاحقاً استمتعت بقتلها .. بخبث
ماسيمو وقد احمرت عينه :من انت واللعنه ايها العاهر ساجدك وارمي بجثتك في البحررر....
هنري :حقاً اضحكتني حتى جثت زوجتك لن تستطيع العثور عليها .. واغلق الهاتف رمى ماسيمو الهاتف وبدأ يصرخ لمعت عيناه بالدموع تباً

 واغلق الهاتف رمى ماسيمو الهاتف وبدأ يصرخ لمعت عيناه بالدموع تباً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هي بخيرر اجل بخيررر... سأجدها
....
اين انا... فتحت عيناها واستمرت بالنظر الى الغرفة حولها ماهذا المكان... وقفت وهي تقاوم الم رأسها وجسدها... أمسكت بمقبض الباب فافتح بتلك اللحظات لتبتعد بسرعه..
بخوف :من انت... ستيف بخبث :او ميلاي استيقظتِ اخيراً..
عقدت حاجبيها وهي تبتعد عنه اكثر...ميلاي؟ من تقصد..
ستيف مابها الان نظرت لها بتسائل: ميلاي انتي مابكِ.. بدأت دموعها بالنزول: ارجوك انا لااعلم شي من انا.. التصقت بجسدها اكثر بالجدار وهو يقف بعيداً عنها بقليل... رفع حاجبه بعد استيعابه للامر..

ستيف بهدوء :لاتقلقي تعالِ اجلسي الان... وهو يحاول امساكها من يدها.. ميلاي وهي مستمرة بالبكاء:ابتعد عني ارجوك.. من انت ماذا افعل هنا من انا...
ستيف بخبث داخله جيد من الواضح انها لاتتذكر شي...
ستيف:لاتقلقي انا صديقك فقط ادعى ستيف لقد حدث لك عددت امور ربما بسببها فقدتي ذاكرتك..
اجلسي ساتصل بالطبيب...
اؤمات له حقاً اشعر بالخوف لكن ليس لدي شي اخر لااصدقه فارأسي سينفجر..

جلست على السرير قام هو بالاتصال بالطبيب...
حضر بعد عددت دقائق.. جلس مقابلاً لها وستيف ينظر لهم باهتمام.. لنرى مابها الان... قام الطبيب بسؤالها عددت اسئلة وضع يده أسفل رأسها من الخلف.. اؤمه لها باطمئنان.. بعد ان رأى الخوف على وجهاا
الطيب :لقد تعرضت لضربة قوية في رأسها ادى ذالك لفقدانها ذاكرتها...بدأت بالبكاء وهي تائهة لاتعلم مالذي حدث وكيف وماذا ستفعل...

ممرضة الزعيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن