(الاخير) الجزء الثاني ..Part 7

76.8K 2.2K 311
                                    

استيقظت ميلاي لتجد نفسها بين احضانه.. بعد ليلة طويلة ياللهي انه لايتعب لقد استمر لساعات كان كل شي به يدل على اشتياق كبير.. لما كل هذا الاشتياق حاولت الخروج من بين يده بهدوء لكن جسده ضخم مقارنه بي ابتسمت بحب وانا انظر إلى يده التي تحاصر يدي..

كيف احببته بهذه السهولة لما أشعر اننا مرتبطان منذ زمن

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كيف احببته بهذه السهولة لما أشعر اننا مرتبطان منذ زمن.. هل سبب هذا لانه والد طفلي.. فتحت عيناي ياللهي ايثان لقد نسيت امره.. استدرت بجسدي نحو بعد محاولات عديدة نطرت له بهدوء كان نائماً بعمق ملامحه الوسيمه

 استدرت بجسدي نحو بعد محاولات عديدة نطرت له بهدوء كان نائماً بعمق ملامحه الوسيمه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هل حقاً قام بختصابي وضربي سابقاً..
رفعت رأسي من الوسادة بهدوء لااشعر بيده تلتف حول جسدي وضع رأسه برقبتها وهمس. صباح الخير ايتها المثيرة..
ميلاي بخجل :صباح الخير ثم قالت سريعاً.. يجب أن ارى ايثان الان
ماسيمو :انه مع رجالي بامان لاتقلقي.. وهو يقبل رقبتها بهدوء..
ميلاي :حسناً ساستحم اذاً.. هيا سوياً وهو يقوم بحملها ابتسمت بخجل لينزل برأسه مقبلاً شفيتاها.. (**احمم تدرن شيصير بالحمام بعدد)
...
دخلت الى المنزل اغلقت الباب والابتسامة لاتفارقها كانت حقاً اجمل ليلة لقد تركها بصعوبه لتعود الى منزلها لكنه اخبرها انه سيأتي غداً ايضاً.. تقدمت قليلاً ابتلعت ريقها بتوتر وهي تنظر إلى ستيف الجالس.. كيف دخل الى هنا
ميلاي :مرحباً ستيف هل عدت.. قلب ايثان عيناه وذهب الى غرفته دون ان يتهم لوجود ستيف..
تقدم ستيف قليلاً منها:مرحباً ميلاي اجل عدت منذ الامس لكن لم أجدك.. بجمود
ميلاي :اجل اسفة كنت خارج المنزل.. بتوتر.. اذاً هل تناولت الفطور
ستيف :لا لناكل سوياً.. بجمود لنرى أين كنتي ياميلاي
.....
وضع ماسيمو سلاحه على الدرج الموجود قرب الباب هو لايحب حمله داخل المنزل حتى لايخيف ايثان.. كاأن المنزل هادئاً.. تقدم بهدوء حتى دخل الى احد الغرف..
ماسيمو :لورا ايثان اين انتما.. وهو يرفع حاجبه بتسأل.
ميلاي :ماسيمو.. بصراخ استدرا ليرى ذالك العاهر ستيف وهو يقيد ميلاي بجسده ويحمل السلاح..
ستيف :التقينا اذاً ايها الزعيم.. بكره وهو يوجه السلاح نحو
ميلاي وهي تبكي وتحاول الفرار من يده..
ماسيمو :ايها العاهر اتركها...وهو يضغط على أسنانه بغضب.. لكن اي حركه الان منه ستؤدي الى قتله او قتلها ..

ممرضة الزعيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن