أستمتعوا بالقراءة
لا تنسوا التصويت لطفاً
🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂ملاك /
بعد ذهاب ديمير لقد أشتقت لوجوده بيننا في الصباح عندما أستيقضت لقد شعرت بالملل لأنني لم أخرج من البيت من الأسبوع غيرت ملابسي و نزلت الى الأسفل كنا نأكل الفطور ذهبوا أخي سركان و اختي أيلول الى عملهم كنت أقلب بالطعام لم يكن لدي شهية لاحظ أبي و قال أن اخرج معه وانا لم أرفض طلبه لأنني كنت أشعر بالملل في البيت انهيت فطوري و ذهبت جهزت نفسي و بعدها نزلت عندما حضنت أمي شعرت بشعور لا أعرف مصدره خرجنا من البيت رأت الكثير من الحرس أكيد انه بسبب الوضع التي نعيشها هذه الفترة عندما سألني أبي الى أين نذهب قلت لأبي بأن نذهب الى شركة اخي و ديمير مشتركة منها سأرى أيدا ولكن بالأكثر سأرى ديمير لقد أشتقت له خرجنا من البيت في السيارة كنت أشعر بالضيق لا اعرف ما هو السبب لاحظت بأن السائق متوتر و ينظر الى مرأة السيارة لاحظ أبي توتره و سأله قال بأنه لدينا ضيوف بعد ان اكمل كلامه بدئنا نسمع صوت أطلاقات النار عندما سمعت الأصوات عرفت بأنهم الأشخاص الذين يحاولون هذه الفترة أذيتنا خفت كثيراً بأن يحدث شئ لأبي بدئت في الداخل ألوم نفسي لأنني خرجت من البيت لاحظت بأن تهديدات والأحداث التي تحدث معنا انا المقصودة أذن يريدون أذيتي لا اخاف بأن يحدث شئ معي فقط أريد أن يكون أبي بخير بعد أن وجدتهم لا أريد أن يحدث شئ معهم اخرج أبي سلاحه و طلب مني أن احفض رأسي لم أستطيع أن انظر للخلف كان السائق يقود بسرعة كبيرة وعدني أبي بأنه سيحميني ولن يتركني من كلماته تأكد الأن بأنني انا المقصودة من خوفي مسكت يد أبي بعدها خفف صوت الأطلاق النار لم يأخذ ثواني شعرنا بأصطدام كبير لقد أصطدموا سيارتنا حتى يجعلونا نتوقف أنقلب السيارة غمضت عيوني و شعرت بألم كبير فتحت عيوني و نظرت حولي رأيت أبي كان فاقد الوعي ورأسه كان ينزف حاولت التحرك ولكن شعرت بألم كبير لم أكن اعرف مصدرها و كان لدي ألم في فخدي بسبب أنقلاب كانت قطع زجاج داخل فخدي و ينزف فتحت الحزام الأمان حتى أستطيع التحرك براحة أكثر ألتفت نحو أبي و حاولت أن يعود لوعيه كنت انادي أبي و لكن لم يكن هناك رد منه نظرت للخلف رأت العديد سيارات السوداء و رجال كانوا يتقدمون من السيارة كان لا رد من ابي نظرت للسائق بأمل بأن يكون بخير ولكن كانت بدون فائدة أصبحوا ردال قريبين منا كنت متأكدة بأنهم سيأخذوني من خوفي وضعت يدي على القلادة التي كانت هدية ديمير أصبحت عندما أخاف و اتوتر أضع يدي فوراً على قلادة لكي أشعر بالأمان همست بألم بأسم ديمير كنت متأكدة بأنهم لن يأخذوا فقط يريدون ان ياخذوني لذلك خلعت القلادة و وضعتها بيد أبي لكي يعرفوا بأنني كنت مع أبي فقط أمي كانت تعلم بأنني خرجت مع أبي كنت أعتذر من أبي لأنني بسببي ابي بهذه الحالة نظرت مرة أخرى رأيت الرجال أصبحوا قريبين جداً من خوفي والألم لم أشعر على حالي و فقدت الوعي لا أعرف كم من الوقت مضى فتحت عيوني بتثاقل و كنت أشعر بالدوار و كانت رؤيتي مشوشة اغمضت عيني و فتحتها مرة اخرى حتى توضحت الرؤية ناديت أسم ابي أستغربت عندما فتحت عيني و كنت بغرفة ظننت بأنني سأكون في القبو مرة أخرى تذكرت أبي ابعدت الأجهزة والسيروم عني وقفت على رجلي حتى اخرج من الغرفة و أعرف حالة أبي تألمت كثيراً بسبب الجرح عندما وصلت نحو الباب و أردت أن افتحها كان الباب مغلق تكلمت بصوت ضعيف لعل يفتحوا الباب لم يأخذ دقائق حتى فتح الباب تراجعت للخلف رأيت رجل غريب أمامي لم أراه بحياتي صرخت بكل قوتي و سألت عن مكان أبي كان الرجل صامت و لم يتحدث كان ينظر نحوي ببروده جعلني أشعر برعشة من الخوف صرخت مرة اخرى بأعلى و سألت عن مكان أبي نظر نحوي ببروده أكثر عندما سمعته شعرت بصدمة كبيرة قال لي بأن أبي توفى بسبب الحادث حاولت أن ابقى صامدة و ان لا أقع ولكن لا ارادياً بدء دموعي بالنزول ولكن صوت بداخلي يقول لي بأن هذا الرجل يكذب عندما قلت له بأنه يكذب كان يرد علي ببروده تامة قلت بأنني لا اصدقه ولم أستطيع تمالك نفسي لهذا لعنته عندما لعنته رأيت الغضب في عيونه لم يأخذ ثواني حتى وقف أمامي و ضربني ذلك الحقير كف لقد شعرت بألم كبير على خدي بسبب الكف وقعت على الأرض انحنى نحوي الرجل و مسك شعري بقوة جعلني أشعر بألم اخبرني بأن لا ألعن أمامه تذكرت رجل تاجر الذي أشتراني و باعني عندما كنت العنه كان يضربني خفت بأن يرجع تلك الايام و اتعذب وفقت على رجلي بقوة جمعت قوتي و سألته من يكون جوابه يدل بأنني اعرفه ولكن انا لم أراه بحياتي توقعت بأن يكون اعداء ابي او أخي او يكون الشخص الذي خطفني من صغري ولكن لم أكن اتوقع بأن يكون هو عندما قال لي بأنني هربت منه و لم أرى وجهه فوراً تذكرت الرجل الذي اشتراني من رجل التاجر الذي باعني عندما كنت في قبو الفندق زاد بكائي أكثر و حاولت بأن اكون قوية سألته بأنه ماذا يريد مني ببردوه قال بأنني هربت من صاحبي قصده هو كان يقف قريباً مني ولكنه تقدم نحوي بهدوء و عيونه كانت به الكثير من الغضب عندما وقف أمامي مسكني من شعري رجعت أشعر بألم قال لي بأنني بأنه سيعذبني و يعاقبني و حتى اتمنى الموت عرفت بأنه عدو اخي سركان و ديمير و سينتقم منهم عن طريقي عندما قال بأنهم كانوا يقفون امام اعماله علمت بأنه يتحدث عن أعماله القذرة و دخل مرات عديدة للسجن يسبب اعماله صرخت و قلت بأن يسلم يدهم لأنهم كان يقفون امام اعماله ترك شعري و ضربني كف هذه المرة نزف انفي وقفت على رجلي و صرخت باعلى صوتي بأنه شخص مريض و تمنيت بأن ليت كان في السجن ولم يستطيع خروج منه ابداً كنت أشعر بالدوار و جرح فخدي ينزف استدار الرجل لكي يخرج من الغرفة اردته ان اسأله للمرة أخيرة عن أبي أردت ان اعرف حالته قال بأنه توفى كنت اصرخ و ابكي فقدت توازني و بعدها غمضت عيوني كنت احلم بأبي عندما رأيته اخر مرة في السيارة و بعدها سمعت صوت ديمير يقول لي بأن اكون قوية وان لا أستسلم أمام ولكن لم أجد ديمير فتحت عيني ولكن أجفاني ثقيلة جداً شعرت بألم كبير في رأسي نظرت حولي وجدت مازلت في نفس الغرفة بدء دموعي بالنزول و وضعت يدي على رأسي حتى الأن لا أصدق كلمات ذلك الرجل الذي قاله عن ابي اعرف بانه بخير تذكرت كلام ديمير و جمعت قوتي أعرف بأنهم سيقلبون الدنيا لكي يجدوا مكاني كنت جالسة على سرير فتح باب الغرفة و دخل منه ذلك مريض نفسي تصنعت القوة ولكن بداخلي كنت ارتجف وقفت على رجلي بدء بالكلام معي وانا كنت اجاوبه واجعله يغضب بكلامي له رجع مسكني من شعري و ضربني مع ذلك ساتحمل من اجل عائلتي و من اجل ديمير دفعني نحو الحائط و بدء يخنقني كنت اتنفس بصعوبة بحثت عن شئ انقذ بها نفسي كان بجانبي طاولة و عليها مزهرية مسكتها و ضربت المزهرية على رأس الرجل بكل قوتي وقع على الأرض و بدء رأسه ينزف تركني وقعت على الأرض كنت أخذ نفس وقفت على رجلي و خرجت من غرفة كنت اركض و أعرج بسبب جرح قبل ان اصل نحو السلم سمعت صوته يصرخ و سيقتلني رغم الألم نزلت بسرعة عندما وصلت لوسط صالة رأيت ديمير أمامي و بعدها رأيت أبي شعرت بفرح كبير لأنني رأيت أبي بخير و سأكون بخير ولكن سمعت صوت صراخ الرجل بأسمي عندما ألتفت نحو خلف سمعت صوت أطلاق نار وبعدها شعرت بألم حاد قرب قلبي ...............
ديمير /
في صباح يوم جديد بدون ملاك لقد أعتدت طوال أسبوع أصحى من نوم و أذهب أجعل ملاك تستيقظ من نومها شكلها كانت جميلة جداً كنت أتخيل اليوم التي ستصبح لي وفي صباح اجعلها تستيقظ تمنيت لو أصبحت حقيقة ولكن يجب أن انتظر حتى تصبح حقيقة أستيقظت و غيرت ملابسي و نزلت للأسفل لكي أفطر مع عائلة أسبوع وانا لست في البيت و بعيد عنهم اكلنا الفطور اشتقت لمشاجرة و مزاح ايدا و سافاش على الفطور اكلت الفطور و طلبت من أيدا أن نذهب للشركة لأن لدينا أجتماع مهم مع شركة جديدة قررت بعد ان ننتهي من الأجتماع أذهب و أرى صغيرتي لقد أشتقت لها وصلنا للشركة رأيت سركان و سألته عن ملاك قال بأنها بخير و تشعر بالملل لذلك قررت عند ذهاب لها سنخرج مع بعض لكي نمضي الوقت مع بعض عندما كنت في الأجتماع أراجع اوراق الصفقة فجأة شعرت بضيق كبير أصبحت اتنفس ببطئ لا أعرف مالذي يحدث معي قلت بأن سنأخذ استراحة و بعدها سنكمل الأجتماع خرجت من غرفة الأجتماع و ذهبت الى مكتبي لحقوني أيدا و سركان وضعت يدي على قلبي هل ممكن حدث شئ مع ملاك ولكن ماذا سيحدث وهي في البيت كانوا أيدا و سركان يسألونني مالذي يحدث معي وانا حتى لا أعرف ماذا يحدث سألت سركان عن ملاك مرة حتى اتأكد اكثر قال بأنها في البيت و لن تخرج قررت بعد دقيقتين نرجع للأجتماع وانا بداخلي أشعر بأن شئ سيحدث و اتمنى صغيرتي تكون بخير رجعنا للأجتماع و انا عقلي عند ملاك بعد مدة انتهت الأجتماع رجعنا لمكتبي حتى نراجع الملف الأخير و بعدها سأذهب لعند ملاك رن هاتفي وكان المتصل أخي علي صوته كان قلق و كأن حدث شئ سيئ سألني أذا سركان موجود معي تأكد أكثر بأن شئ سيئ حدث وهنا كانت الصدمة تعرض خالي لحادث سيارة هل ممكن انه عدونا سبب بالحادث أخبرت سركان و خرجنا من شركة و ذهبنا للمشفى بعد أن وصلنا للمشفى سألنا الموظفة عن غرفة خالي عندما وصلنا للطابق أبي جعل طابق يحرسوها الحراس اول شئ فعلته هو بحثت عن ملاك أكيد هي بحالة سيئة ولكن صغيرتي لم تكن موجودة حاولت اقنع نفسي بأنها في الداخل مع خالي حضن سركان عمتي لكي تهدئ ولكن هنا سألت عمتي عن حالة ملاك عندما قالت عمتي جملتها كأن الدنيا انهار أمامي وهنا عرفنا بأن ملاك كانت مع خالي و كانوا سيأتون لشركتنا فوراً ركضت و ذهبت أسال الموظفة عن ملاك بأي غرفة قالت الموظفة بأنها لا يوجد تسجيل بأسمها بداخلي احاول أن اهدء نفسي بأن صغيرتي بخير ولن يحدث شئ معها بحثت مرة اخرى ولم يكن هناك سجل بأسمها رجعت للطابق حتى اسأل أخي علي أكيد هو سيعرف عندما رجعنا خرج اخي من غرفة خالي عندما عمتي سألت عن حالة ملاك اختي أيلول و أخي علي لم يكونوا يعرفوا شئ عن ملاك رأيت القلادة التي اعطيتها لملاك كانت بيد اختي عندما سألتها من اين وجدتها قالت بأنها كانت بداخل بيد خالي وانا طلبت من ملاك ان لا تخلع هذه قلادة ابداً وهي وعدتني بانها لن تخلعها أذن هذا يدل على شئ واحد وهي ان ملاك انخطفت رن هاتفي كانت رسالة من رقم مجهول عندما قرأت الرسالة اشتعلت نار بداخلي لن ينطفئ حتى امحي هذا الرجل على الأرض لم استطيع السيطرة على غضبي رميت هاتف على حائط وبدئت أضرب حائط مسكوني ابي و أخي علي حتى لا أذي نفسي صرخت بأنني لم استطيع حمايتها الأن كيف سأجد صغيرتي وانا لا اعرف من يكون عدونا اخبرتهم أيدا بان ملاك انخطفت انهارت عمتي و فقدت وعيها كان سركان واقف بمكانه ولم يتحرك هذا الخبر كانت مثل قنبلة و انفجرت بنا جعل جميع ينهار تكلمت ايدا معي و مع سركان و طلبت منا ان نكون اقوياء قبل ان ندخل لغرفة خالي رأينا السائق واخبرنا بأنهم عندما خرجوا من البيت كانوا يلاحقونهم وحدث معهم الحادث لم يستطيع ان يرى وجوه الرجال طلبت منه ان يجمع الرجال لكي نبدء البحث عن ملاك دخلنا غرفة خالي و اول شئ قالوه فوراً سأل عن حالة ملاك أكيد خالي سينهار كثيراً لأن ملاك كانت معه ولم يستطيع حمايتها لم يستطيع سركان ان يخبروه لهذا قلت لخالي بأن ملاك بخير فوراً عرف بأنني أكذب عليه سأل ايدا وعرف خالي بأن ملاك انخطفت بالقوة مسكنا خالي و وعدناه بأننا سنجد ملاك اليوم خرجنا من الغرفة ذهب سركان لكي يطمئن على عمتي وانا كنت بأنتظاره عندما خرج من الغرفة اتى سافاش وأخبرني بأن هاكان يبحث عني و يريد الوصول لي وأخيراً خبر جيد أكيد عرف شئ عن عدونا أخذت الهاتف من سركان و اتصلت به عرفت منه بأن الشخص الذي أشترى ملاك يكون اورهان ارجون وهو يكون عدونا قديماً ومعروف باعماله القذرة اللعنة صغيرتي مع شخص سيئ جداً بدء داخلي يحترق كيف ستكون صغيرتي لماذا حياة تكون سيئة معها خرجنا من مشفى بسرعة و ارسلنا الرجال للبحث في المستودعات و نحن ذهبنا للبحث في عناوين بيوته وصلنا لعنوان و دخلنا بحثت في البيت و في كل الغرف لم اجد صغيرتي قال هاكان بأنه سيصل له رقم اورهان عندما سألني أن اتصلنا برقم التي اتى منه رسالة لم نفعل لأن بكل مرة يكون مغلق عندما قال سافاش بأن من الممكن لم يسكر شريحة اللعنة معه حق كيف لم نتصل بالرقم بهذا نستطيع ان نحدد مكانه اتصل هاكان و لم يكن مغلقاً لقد ذهبنا نحو السيارة و كان هاكان يعمل على الابتوب وصل لنا رقم اورهان عندما اردت اتصال به منعني اورهان غضبت و صرخت عليه قال لي بأنه سيحدد مكان هاتف التي ارسل منه رسالة بعدها سيحدد مكان اورهان قال من الممكن ان يكون الأماكن مختلفة معه حق حدد المكان و بعدها اتصل سركان برقم اورهان و كان يرن اردت انا التحدث مع ذلك حقير و فهم علي سركان و اعطاني الهاتف طلب هاكان مني ان ابتعد عنهم لكي يستطيعوا أيضاً ان يسمعوا المكالمة سمعت صوته المزعج ظن بأنني سركان تكلمت معه جعلني اغضب قال لي بأن ملاك تأذت بسبب حادث و قال بأنه سيعذبها و يقتلها لم يستطيع هاكان بأن يحدد مكانه و عرف ذلك حقير بأننا نحاول ان نحدد مكانه قال لي بأننا سنشاهد أخر فيديو لملاك ولن نراها بعد الأن و اغلق الهاتف من غضبي بدئت اضرب السيارة بقوة جلست بأحباط و انكسار على الأرض نزل دمعة من عيني لسنوات الكثيرة لم ابكي مسحت دمعتي بسرعة دون ان يراها أحد كان هاتف بيد سافاش و رن لقد قال بأنه سيرسل فيديو اخذت الهاتف من يده كانت يدي ترتجف فتحنا الفيديو شاهدت كيف كان يضرب ملاك لقد اسود الدنيا امام عيوني سأقطع يده الحقير اخبر ملاك بأن خالي مات لكي تعيش بعذاب ضمير من خلال فيديو حدد هاكان مكانه كان نفس المكان التي حدد بها هاتف اخر بعد ان عرفت العنوان فوراً ركبت السيارة و أنطلقت بسرعة نحو المكان كنت اقود بسرعة و اتمنى ان تكون صغيرتي بخير كانوا سركان والحراس خلفي بسرعة برق وصلت للمكان رأيت بأنهم وصلوا جميعهم حتى خالي و ابي اتوا للمكان من جيد خالي اتى بهذا عندما ملاك ترى خالي ستفرح اخرجت سلاحي و دخلت للمكان مسكوا الحراس رجال فتحت الباب رأيت صغيرتي كانت تركض و تعرج و تنزل على السلم عندما رأتني وقفت فوراً علامات ضرب و انفها ينزف عيونها محمرة بسبب بكاء رأيت فرح بعيونها رأيت ابتسامتها عرفت بأن رأت خالي بلمح بصر وقف الحقير خلفها وعندما صرخ ألتفت ملاك واطلق اورهان النار على صغيرتي ليتها لم تلتفت كأن رصاص أطلق علي فوراً وجهت سلاحي واطلقت النار على اورهان ...........🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁
يتبع .............
لا تنسوا التصويت والكومينت
كتبت 2366 كلمة
أنت تقرأ
عشقت صغيرتي
Storie breviانا اسمي ملاك كنت احب عائلتي كثيرا بالخصوص امي وايضا كنت احب ابي ولكن في المقابل لم ارى من ابي نفس الحب والحنان التي رأيتها من امي درست وعملت في نفس وقت فقط لكي يحبني ابي ولكنها كانت بدون فائدة هربت من عائلتي التي كنت اظن انهم عائلتي عندما عر...