Part 54

3.5K 106 10
                                    


أستمتعوا بالقراءة
أستمتعوا مع أغنية كاظم الساهر ( كتاب الحب ) 🎶
لا تنسوا التصويت لطفاً

🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼

ديمير : أنتي حب طفولتي و حب حياتي أعشقك صغيرتي
نظرت ملاك نحو ديمير
ملاك : وانا اعشقك يا ديمير
طبع ديمير قبلات على عيون ملاك
ملاك : ماذا كان سيحدث أذا بيوم ولادتي لم تكون تحملني أنا بل حدث و حملت توأمي سيلين هل كنت ستقع بحبها ؟
ديمير : سؤالك غريب مع هذا اقول لكي كان مقدر أن لنا ان احملكي و تكوني بحضني بذلك اليوم و أقع بحبك انتي من يوم ولادتك كتب في قدرك ان تكوني لي و تكون نفسي و حب حياتي
ملاك : بعد كل حزن و الحظات السيئة التي عشتها الحياة عوضني وجدت عائلتي و وجدت حب حياتي لهذا انا محظوظة جداً
ديمير : ماذا قلت لكي بعد الأن لن نفكر في الماضي و سنعيش حياتنا
ملاك : معك الحق أن بقينا نفكر في الماضي فلن يتركنا أبداً
ديمير : أذن هل لديك سؤال أخر ؟
ملاك : نعم لدي الكثير من سؤال ولكن اليوم سأكتفي بهذا السؤال فقط
ديمير : متى أردتي أن تعرفي شيئ عني فأنا مستعد و سأجاوب على أسئلتك في أي وقت
ملاك : أعرف حبيبي
ديمير : هيا أكيد لم نجلب الأكل لكي ينظر لنا
ملاك بأبتسامة : تمام هيا لنأكلها قبل أن يأكلونا
بعد أن انتهوا من أكل الوجبات
وضعت ملاك رأسها مرة أخرى على كتف ديمير و نظرت نحو السماء
وضع ديمير يده على كتف ملاك و حضنها بعدها نظر نحو السماء أيضاً
بعد مدة من الوقت كانوا ديمير و ملاك على نفس الحالة ينظرون نحو النجوم الموجودة في السماء
نظر ديمير نحو ساعته التي على يده
ديمير : ملاك
رفعت ملاك رأسها و نظرت نحو ديمير
ملاك : نعم ديمير
ديمير : هيا يجب أن نرجع الى البيت لقد تأخر الوقت
ملاك بعبس طفولي : لا لنبقى هنا أرجوك أنظر المنظر جميل جداً
ديمير بضحكة : وعد سنرجع مرة أخرى ولكن الأن يجب أن نذهب
ملاك بتأفف : تمام هيا لنذهب
قام ديمير و وقف على رجله و مد يده نحو ملاك
مسكت ملاك يد ديمير و وقفت على رجلها
ديمير : هيا لقد تعلمتي قيادة القارب الأن انتي ستقودين القارب
ملاك : هاي هاي كابتن
ديمير : هيا يا مشاكسة
رجعوا ملاك و ديمير لداخل اليخت و ذهبوا نحو غرفة القيادة
بعد مدة قصيرة من الوقت وصلوا الى الساحل ( ضفة البحر )
نزلوا ديمير و ملاك من القارب و بعدها ركبوا سيارة و توجهوا نحو البيت
عند سركان و أيدا أكملوا مشاهدة الفلم و جهزوا شروط الصفقة
نظر سركان نحو ساعة هاتفه
سركان : لماذا تأخروا هكذا أيدا أتصلي بهم
أيدا برفض : لا لن أتصل أكيد سيأتوا لا تقلق
سركان : تمام سأنتظر خمس دقائق ان لم يصلوا للبيت أنا سأتصل بهم
بعد مدة فتح بوابة القصر دخل سيارة ديمير للداخل
ملاك : هذه المساء كانت مميزة جداً شكراً
مسك ديمير يد ملاك و طبع عليها قبلة
ديمير : لايوجد شكر بيننا فأنتي تستحقين الكثير
نزلوا ملاك و ديمير من السيارة و توجهوا للداخل
وصلوا ديمير و ملاك أمام غرفة ملاك
عند سركان و أيدا
رأى سركان ظل شخصين تحت الباب
سركان : وأخيراً تشرفوا للبيت لنستمتع قليلاً
ذهب سركان و وقف أمام الباب
أيدا بصوت منخفض : سركان لا تفعل هكذا
عند ملاك و ديمير
ملاك : هل من الممكن أيدا أقنعت أخي سركان ولم يعرف بأننا خرجنا ؟
ديمير : لا أعرف ولكن من الممكن أن أستطاعت أيدا اقناعه تعرفين أن سركان عنيد ولا ينخدع بسرعة
كان سركان يسمع كلام ديمير و ملاك من خلف الباب
بعد أن أكمل ديمير جملته فتح سركان باب الغرفة
سركان : ديمير معه حق انا عنيد ولا انخدع بسرعة
ملاك بدهشة : أخي
سركان بغضب متصنع : نعم اخيكِ هيا أدخلوا
دخلوا ملاك و ديمير الغرفة
أغلق سركان باب الغرفة و وقف أمام ملاك و ديمير
مد سركان يده و مسك أذن ملاك بخفة دون أن يألمها
أيدا : سركان ماذا تفعل ؟
سركان بحده و غضب متصنع : أين كنتم ولماذا خرجتم من البيت مثل السارقين ؟
ملاك : اخي أرجوك أترك أذني
ديمير بحده : سركان هل انت طفل أترك أذن ملاك
ترك سركان أذن ملاك
سركان : هل تألمتي أميرتي الصغيرة أنا كنت أمزح معكِ ؟
ملاك بأبتسامة : لا أخي لا تقلق فأنت لم تمسك أذني بقوة و حتى كنت أعرف بأنك تمزح معي
حضن سركان ملاك
نظر ديمير نحو أيدا
ديمير : أيدا
أيدا : أعتذر أخي فجاة دخل الغرفة لم أستطيع أقناعه و قال بأنه سيقول لخالي لهذا اخبرته
سركان : أيدا ليست لها ذنب عندما لم أجدك بغرفتك ظننت مثل كل ليلة انك موجود هنا عندما لم أجدك هنا و ملاك لم تكن موجودة بوقتها علمت انكم لستم في البيت لهذا جعلت أيدا تعترف
ديمير بتسأل : ماذا كنت تريد مني حتى أتيت لغرفتي ؟
سركان : اظن أنك نسيت قلت لك بأني سأتي لغرفتك لكي نجهز الشروط للصفقة جديدة
ديمير : نعم لقد نسيت
سركان : هيا اعترف الى أين أخذت أميرتي الصغيرة حتى لم تخبر أيدا بمكانكم ؟
ديمير : أخذت صغيرتي لعشاء رومانسي على اليخت هل لديك أعتراض ؟
سركان : لا ليس لدي أعتراض ولكن أن اخبرتني لم أكن اعارضك لأنني كنت أعرف بأن ملاك تشعر بالملل
ديمير : بني من أين أعرف بأنك لن تعارض منذ أسبوع لا تجعلون ملاك تتحرك من مكانها لهذا لم أخبركم
كانت ملاك بحضن سركان
سركان : هل أستمتعي بوقتك يا صغيرة ؟
ملاك : نعم لقد أستمتعت كثيراً أخي وانا لست صغيرة
سركان : تمام انتي لستي صغيرة ولكن انتي اميرتنا الصغيرة
رأى ديمير بأن ملاك مازالت بحضن سركان
مسك ديمير يد ملاك و سحبها من حضن سركان
سركان : ماذا تفعل لماذا سحبتها هكذا ؟
بحركة خفيفة من ديمير جعل ملاك تستدير و حضنها من خلف
فأصبح ظهر ملاك يتكأ على صدر ديمير
ديمير بغيرة : لقد حضنت ملاك كثيراً
سركان : انها أختي طبعاً سأحضنها
ديمير : تمام انها حبيبتي أنا ايضاً سأحضنها
سركان : انظروا انتم تقولون بأنني أغار على ملاك ولكن الأن انظروا من يغار
ملاك : ارجوك لا تبدئوا مجدداً
أيدا : ملاك معها حق هيا أذهبوا لغرفكم سنجهز حقيبة الملابس و بعدها سننام
سركان : قبل ان انسى ديمير انا و ايدا جهزنا الشروط الصفقة الجديدة انظر لها و اذا لديك شروط اخرى اكتبها و بعدها سنوقعها
اعطى سركان الملف لديمير
ديمير : جيد سانظر لها أذن غداً بالأول سأذهب للشركة سأخلص الأعمال و بعدها عندما ارجع سنذهب للمزرعة
ملاك : جيد جداً
ديمير : ليلة سعيدة يا بنات
سركان : ليلة سعيدة
ملاك و أيدا : ليلة سعيدة
خرجوا سركان و ديمير من الغرفة و توجهوا لغرفهم
عند ملاك و ايدا بعد ان جهزوا الحقائب بعدها ناموا
في صباح يوم جديد عند عائلة بولات
أستيقظوا ملاك و أيدا من نومهم و بعدها نزلوا للأسفل و ذهبوا لغرفة الطعام
ملاك و ايدا : صباح الخير
الجميع : صباح النور
كان هارون يترأس طاولة الطعام و بجانبه تجلس ديلارا
من جانب هارون الأخرى كانت تجلس ايلول و بجانب أيلول كان يجلس سركان
و كان ديمير جالس بجانب ديلارا
جلست أيدا بجانب سركان
قبلت ملاك خد هارون و ديلارا و بعدها جلست بجانب ديمير
مسك ديمير يد ملاك و طبع عليها قبلة
ديمير : صباح الخير صغيرتي
ملاك بأبتسامة : صباح النور حبيبي
بدئوا بأكل فطورهم و بعد مدة انتهوا
ديمير : سركان هل ستأتي للشركة ؟
سركان : نعم لدي بعض الأعمال يجب أن اخلصها
ديمير : جيد لنذهب وانتم جهزوا انفسكم بعد مدة سيأتوا أخي علي و سافاش بعدها عندما نرجع من الشركة سنذهب
ملاك : جيد سننتظركم
ذهبوا ديمير و سركان للشركة
بعد مدة قصيرة من ذهابهم وصلوا علي و سافاش جلبوا معهم حقائب أيدا و ديمير أيضاً
بعد مدة من الوقت كانوا جميعهم جالسين في الصالة بأنتظار ديمير و سركان
أنهوا ديمير و سركان اعمال الشركة و بعدها رجعوا للبيت
دخلوا و ديمير و سركان للصالة وجدوا بأن جميعهم جالسين
ديمير : هل أنتم المستعدين للذهاب ؟
ملاك و أيدا بحماس : نعم مستعدين
ديمير : هيا لنذهب
قاموا جميعهم و توجهوا للخارج
وضع ديمير حقيبته و حقيبة ملاك بالسيارة
وضعوا سركان و علي أيضاً الحقائب في السيارة
ذهبت ملاك هارون و ديلارا و حضنتهم
هارون : أستمتعي بوقتكِ أميرتي يا أولاد لن أوصيكم انتبهوا لملاك
ديمير : لا تقلق خالي
ودعوا الشباب هارون و ديلارا
ركبت ملاك مع ديمير بالسيارة
و أيدا ركبت مع سركان بالسيارة
و أيلول و سافاش ركبوا مع علي بالسيارة
خرجوا من القصر و خلفهم سيارات الحراس و توجهوا نحو المزرعة
بعد مدة ساعتين وصلوا للمزرعة
كانت المزرعة بعيدة عن المدينة
نزلوا جميعهم من السيارة
والحراس انتشروا حول المزرعة للحماية
نظرت ملاك حولها بأعجاب
لأن المزرعة كانت قريبة من الغابة كانت تحتوي على الكثير من الأشجار حول المزرعة
وكان يوجد بالمزرعة البيت و فيه الأسطبل الخيول
رأى ديمير الأعجاب بعيون ملاك
ديمير : هل أعجبك المكان ؟
ملاك : نعم المكان رائع و مثالي جداً أحب الطبيعة كثيراً
ديمير : هناك أماكن أخرى سيعجبك أكثر
علي : هيا لندخل للبيت
نزلوا الشباب الحقائب من السيارة و توجهوا للداخل
في المزرعة كان يعيش رجل بالأربعينات مع زوجته كانوا يهتمون بالخيول والمزرعة  
فتح الرجل الباب و بجانبه زوجته
دخلوا الشباب لداخل البيت
حضن ديمير الرجل و سلم على زوجته
الرجل ( عادل ) : أهلاً و سهلاً بني كيف حالك ؟
ديمير : أهلاً بك عمي بخير انت كيف حالك ؟
عادل : بخير شكراً أين أنت أختفيت ولم نعد نراك تزور المزرعة ؟
ديمير : كنت مشغول بالأعمال عمي 
زوجة الرجل ( أيليف )  : أهلا و سهلا بني
ديمير : أهلا بك خالتي كيف حالك ؟
أيليف : بخير بني سلمت
نظر عادل نحو الشباب
عادل : اهلا وسهلا يا شباب
الجميع : اهلا بك عمي
عادل : سركان كيف حالك بني انت ايضاً منذ ان لم يزورنا ديمير لم نراك ؟
سركان : بخير عمي حدث معنا أحداث و كنت ايضاً مشغول بالعمل
أومئ عادل برأسه بتفهم
انتبه عادل لوجود ملاك و كذلك زوجته أيليف
نظر عادل بصدمة نحو ملاك
توترت ملاك من نظرات الرجل و زوجته
انتبه ديمير لردة فعل عادل 
ديمير : أنها ليست سيلين عمي أنها توأمها ملاك لقد وجدناها
مسك ديمير يد ملاك
ديمير : ملاك لأعرفك على عمي عادل و زوجته خالتي أيليف أنهم يعيشون هنا في المزرعة وهم مثل عائلتنا
نظر ديمير نحو عادل و زوجته
ديمير : عمي و خالتي لأعرفكم على ملاك هي تكون أبنة خالي هارون و عمتي ديلارا
عادل : اهلا و سهلا بنتي و أعتذر فأنتم تشبهون بعضكم كثيراً لقد تشرفت بمعرفتك
ملاك بأرتياح : اهلا بك عمي ليس مهماً وانا أيضاً تشرفت
أيليف : اهلا و سهلا انسة ملاك  تشرفت بمعرفتك لقد فرحت كثيراً لأنهم وجدوك 
صافحت ملاك زوجة الرجل
ملاك : اهلا بك خالتي وانا أيضاً تشرفت بمعرفتك ولكن ارجوك ان تقولي لي بملاك بدون ان انسه
أيليف بأبتسامة : تمام كما تريدين
عادل : بنتي أيلول و سركان لقد فرحت كثيراً وأخيراً بعد كل هذه سنين وجدتوا أختكم
أيلول : شكراً عمي
سركان : سلمت عمي
تقدم سافاش نحو عادل و حضنه و بعدها حضن زوجة عادل
سافاش : لقد أشتقت لكم
أيليف بأبتسامة : ونحن أيضاً يا مشاكس لقد طبخت لك أكلك المفضل
أيدا : ولكن يا خالتي انتي هكذا لا تعادلين بيننا لماذا فقط  تدللين سافاش
سافاش بغرور : لأنني كنت دائماً الطفل المفضل
ضربت أيليف رأس سافاش بخفه
أيليف : أصمت كلكم أولادي و طبخت لكم جميعكم أكلاتكم المفضلة
نظرت أيليف نحو ملاك
أيليف : ملاك بنتي قولي لي ما هي أكلتك المفضلة سأطبخها لك الأن ؟
ملاك بأبتسامة : لا داعي يا خالتي سلمت
سركان : خالتي أكلة ملاك المفضلة مثلي فهي أيضاً تعشق ورق العنب
أيليف : جيد جداً
عادل : هيا أدخلوا للداخل و أرتاحوا أكيد تعبتم من الطريق
دخلوا جميعهم للصالة و جلسوا
جلست ملاك بجانب ديمير و أيدا بجانب سركان
جلسوا علي و أيلول بجانب بعض
جلس سافاش بين عادل و زوجته
سافاش : حان الوقت لأخبركم بأخر الأخبار
علي : لقد بدء مقدم الأخبار بعمله أستمعوا يا سادة
سافاش : امي و أبي و خالي و عمتي جميعهم بخير و يسلمون عليكم و رغم تقدم أبي و خالي بالعمر مازالوا وسيمان و أمي و عمتي مع تقدم بعمرهم يصبحون جميلات أكثر ومثل ما رأيتم وجدنا ملاك بعد سنوات و اخي علي و اختي أيلول مازالوا على حالهم لم يتزوجوا لا أعرف متى سيتزوجوا
مسك علي المخدة و رماها نحو سافاش
مسك سافاش المخدة قبل أن يصيبه
علي : ماشأنك بني متى اردت بوقتها ساتزوج
سافاش : متى عندما تتقدموا بالعمر لنأتي الى سركان و أيدا فهم أيضاً لحد الأن حبيبان و سركان لم يطلب منها الزواج و بالنسبة لديمير وأخيراً تخلص من وحدته و أصبحت لديه حبيبة وهي ملاك
أيليف : حقاً بني لقد فرحت كثيراً
باركوا عادل و زوجته لملاك و ديمير
أيليف : ماذا عنك سافاش ؟
سافاش بدراما : انا مثل حالتي أدرس و أحياناً اعمل أما عن حبيبة حتى الأن لم تأتي الفتاة التي ستسرق قلبي
رمى ديمير المخدة نحو سافاش و أصاب وجهه
ديمير : أحمق انت كان يجب أن تكون مقدم أخبار أو ممثل
كانت ملاك نتظر بدهشة نحو سافاش
أيدا : لا نتدهشِ ملاك فحالة سافاش دائماً هكذا
أيلول : دائماً عندما نتأخر بالرجوع الى هنا يصبح مثل راديو ولا يتوقف عن الكلام
سافاش : عيب أختي أيلول
ديمير : بالمناسبة عمي عادل خذ خالتي و أذهبوا للمدينة
عادل بمزح : هل تطردني يا ولد ؟
ديمير : استغفرالله فقط هكذا لأنكم منذ زمان لم تذهبوا الى مدينة
عادل : أمزح معك بني لأننا لم نراكم منذ وقت طويل لهذا لا نريد الذهاب و منها لقد تعودنا على العيش بهدوء و أبتعدنا عن ضوضاء المدينة
ديمير : كما تريد عمي
أيليف : أذن سأجهز المائدة أكيد جائعون
أيلول : نحن أيضاً سنساعدك
ذهبوا البنات مع أيليف للمطبخ
و أخذوا الشباب الحقائب للغرف
جهزوا البنات الطاولة الطعام و بعدها نادوا الشباب
جلسوا جميعهم مع بعض على الطاولة الطعام
بدئوا جميعهم بأكل طعامهم و مع مشاكسات سافاش و حركاته الدرامية
بعد أن أنهوا الطعام و رتبوا المطبخ
جلسوا جميعهم في الصالة و كانوا يشربون الشاي
ملاك : متى سنذهب و نرى الخيول ؟
ديمير : لنشرب الشاي بعدها سنذهب للأسطبل
أيلول : ملاك هل نسيتي شيئ ما ؟
ملاك : لا لم أنسى
أيلول : بالطبع أن لم أقول لكي لن تتذكريها أبداً لقد نسيتي أن تأخذي علاجك
ملاك : ...........

🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻🌻

يتبع ............
لا تنسوا التصويت والكومينت
كتبت 2137 كلمة

عشقت صغيرتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن