Part 55

3.1K 91 9
                                    


أستمتعوا بالقراءة
أستمتعوا مع أغنية  كاظم الساهر 🎶
لا تنسوا التصويت لطفاً

🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸

أيلول : بالطبع أن لم أقول لكي لن تتذكريها أبداً لقد نسيتي أن تأخذي علاجك
ملاك : بوجودكم لن انساها أبداً أختي متى ستنتهي العلاج لقد سئمت منها ؟
أيلول : علاجك ستنتهي اليوم سأذهب وأجلبها لكِ
ملاك بأعتراض : لا أختي أجلسي أنا سأذهب
أيلول : لا أنا سأذهب و أنتهى النقاش
قامت أيلول من مكانها و ذهبت نحو المطبخ بعد دقائق رجعت معها العلاج
أعطت أيلول العلاج لملاك
أيلول : بعد أن تنتهي من شرب الشاي خذي العلاج
ملاك : تمام أختي
بعد مدة انتهوا جميعهم من شرب الشاي و ملاك أخذت دوائها
ديمير : هيا لنذهب للأسطبل و نرى الخيول
ملاك بحماس : هيا لنذهب
خرجوا جميعهم للخارج و توجهوا نحو الأسطبل
كانوا جميعهم في الأمام يذهبون و ملاك و ديمير خلفهم
كانت ديمير ماسك يد ملاك
قبل أن يصلوا للأسطبل كانت ملاك تسمع صوت صهيل الأحصنة
رأى ديمير الحماس و الفرح على وجه ملاك
ديمير بأبتسامة : أرى بأنكِ متحمسة كثيراً لرؤية الأحصنة ؟
ملاك بسعادة : بصراحة بحياتي لم أرى حصاناً و لم أركبها ولكن اليوم سأفعل
ديمير : أذن هناك مفاجاة بأنتظارك في الأسطبل
ملاك : حقاً ما هي ؟
ديمير : أنها مفاجأة لا يجب قولها عندما نوصل لهناك ستعرفين
وصلوا جميعهم للأسطبل و ذهبوا نحو حصانهم
رأت ملاك الخيول بألوان مختلفة و عجبتها كثيراً
ديمير : مارأيك ؟
ملاك : كل واحد أجمل من الأخر ولكن هذين الأثنين ؟
أشرت ملاك بيدها نحو حصانان
ديمير بتسأل : ما بهما ؟
ملاك : حجمهم كبير و ألوانهم جميلة و نادرة جداً
كان واحد من الحصان لونه أسود بالكامل و والثاني كان لونه أبيض و بشعر أسود
ديمير : أنهم لي هيا لنذهب و نراهم
توجهوا ملاك و ديمير نحو حصانان
أخذ ديمير مكعبات سكر و أعطاه لملاك
أخذت ملاك مكعبات السكر من يد ديمير
ديمير : أطعميه أنه أفضل طريقة لبناء علاقة مع الحصان
ملاك : تمام ولكن أبقى بجانبي
ديمير : سأكون بجانبك و أيضاً جميع الخيول التي هنا أليف لا تخافي منهم
اومئت ملاك برأسها و أتجهت نحو الحصان الأسود
مددت ملاك يدها نحو فم الحصان
فوراً أخذ الحصان مكعبات السكر من يد ملاك و أكلها
أطلق الحصان صوتاً غريباً
مسحت ملاك على شعره الناعم
ديمير : لقد أحبكِ
ملاك بأبتسامة : وأنا أيضاً أحببته
ديمير : هذا الحصان لي
ملاك : أنه جميل جداً ما أسمه ؟
ديمير : اسمه بلاك
ملاك : مثل لونه تماماً لقد أعجبني كثيراً
نظرت ملاك نحو الحصان الأخر
أخذت ملاك مكعبات سكر و ذهبت نحوها
مددت يدها و أطعمت الحصان مكعبات السكر
ملاك بتسأل : هذه الحصان رائعة جداً لونه نادر ما أسمه ؟
مسحت ملاك على شعر الحصان
ديمير : ليس لديه أسم ؟
ملاك : كيف ليس لديه أسم ؟
ديمير بأبتسامة : كنت انتظر صاحبها أن تأتي و تسميها
نظرت ملاك نحو ديمير بتفكير
ملاك : عندما تقول انت كنت تنتظر هذا يعني بأن صاحبة هذه الحصان هي أنا
ديمير : نعم هي أنتي و هذه هي مفاجئة هل أعجبك ؟
تقدمت ملاك نحو ديمير
حضنت ملاك ديمير
ملاك بفرح : أنها مفاجئة جميلة و رائعة جداً شكراً
ديمير : العفو صغيرتي رؤية الأبتسامة على وجهك أشعر كأنني أملك العالم كلها
أنضموا سركان و أيدا و علي و أيلول نحو ديمير و ملاك
سركان : وأخيراً أتت صاحبة الحصان كانت تنتظرك منذ وقت طويل
ملاك : كيف يعني ؟
ديمير : عندما أصبحت صاحب المزرعة أشتريت بلاك بوقتها كان صغير جداً و رأيت هذه الحصان و أعجبني كثيراً قلت هذه الحصان لصغيرتي و لقد أشتريتها لكِ كنت أعرف بيوم سترجعين لنا منذ ذلك الوقت كنت أهتم بيها و أربيها مع بلاك حتى تأتي ذلك اليوم التي أنتي ستهتمين بها
ملاك بفرح و دموع : لا أعرف ماذا أقول شكراً كثيراً
حضن ديمير ملاك بقوة أكثر و قبل رأسها
ديمير : لا يوجد بيننا شكر صغيرتي
أيلول : لماذا هذه الدموع ملاك ؟
نظر ديمير لملاك و مسح دموعها
ملاك بضحكة : انها دموع الفرح بعد أن رجعت لكم لقد عوضني الحياة كثيراً
علي : سنعوضك أكثر أميرتنا الصغيرة
أيدا بمرح :  هيا لا تبكي و قولي لنا ماذا أسميتي حصانك ؟
تقدمت ملاك نحو حصانها و مسحت على شعرها مرة أخرى
ملاك : أولاً لأعرف اذا الحصان أنثى أو ذكر ؟
ديمير  : انها أنثى صغيرتي
سركان : فكري جيداً ملاك فهذه الجميلة تستحق أسم رائعة مثلها
نضرت ملاك نحو فرسها
ملاك : لتكن أسمها ياسمين
ديمير : اسمها جميلة جداً مثل صاحبها
غمز ديمير لملاك
ديمير : صغيرتي مارأيك بجولة مع ياسمين ؟
ملاك : لن أعترض أبداً هيا لنذهب
سركان : أنتبهوا لحالكم و نحن سنتجول بالمزرعة
ديمير : لا تقلق لن نبتعد كثيراً
خرجوا سركان و أيدا و علي و أيلول من الأسطبل
حرر ديمير قيد الفرس ( ياسمين )
أصبحت الحصان تحرك رأسها الى أمام والخلف
ركب ديمير أولاً على ظهر الحصان و بعدها مده يده لملاك
ديمير : كان يجب أن أصعد اولاً حتى لا أجازف و ياسمين ترميك من على ظهرها فهي حتى الأن لم تتعود عليكِ
مسكت ملاك يد ديمير و بيدها الثانية مسكت السرج و صعدت على ظهر الحصان
ملاك : هل تخاف أن يحدث شيئ لي ؟
كانت ملاك تجلس على ظهر الحصان في الأمام و ديمير خلفها
طوق ديمير بذراعيه خصر ملاك و بيديه مسك باللجام الحصان
همس ديمير بأذن ملاك
ديمير : طبعاً سأخاف انا اخاف حتى من الهواء التي تتنفسيها يسبب لكِ أذى
ملاك : بوجودك بجانبي سأكون دائماً بخير
نكز ديمير الفرس ياسمين برجله لتتحرك
خرجوا من حدود المزرعة و دخلوا لداخل الغابة
كانت ياسمين تنطلق بسرعة ولكن ديمير كان يتحكم عليها
رغم هواء البارد و سرعة ياسمين ألا أن ملاك كانت تشعر بالدفئ بسبب حضن ديمير
أوقف ديمير الحصان بوسط الغابة
ديمير : هل تشعرين بالبرد صغيرتي ؟
ملاك : كلا لا أشعر بالبرد
ديمير :  أذن هل تحبين رؤية غروب الشمس ؟
ملاك : نعم كثيراً
ديمير : جيد جداً أذن سنتجول بالغابة و بعدها سأخذك لكي تشاهدي أجمل غروب شمس على الأطلاق
ملاك : تمام ولكن أرسل رسالة لأخي حتى لا يقلقوا الجماعة علينا
ديمير : بالطبع سأفعل
أخرج ديمير هاتفه و أرسل رسالة لسركان و أخبره بأنهم سيتأخروا
نكز ديمير الفرس ياسمين مرة أخرى لينطلقوا نحو عمق الغابة أكثر
تجولوا ملاك و ديمير بداخل الغابة
بعدها صعدوا على تلة صغيرة
أوقف ديمير الفرس ياسمين
بعد أن استقرت ياسمين في وقفتها ترك ديمير اللجام
أصبحوا يطلوا على منظر ولا أروع
كانت البحر تحت التلة و ديمير و ملاك فوق التلة
أسند ديمير رأسه على كتف ملاك و حضنها بقوة لكي لا تشعر بالبرد
بدء الشمس بالغروب
نظروا ديمير و ملاك الى المنظر الطبيعي لغروب الشمس
حيث اللون الأحمر الناتج عن غروب الشمس وهي تنزل في المياة الزرقاء
وتأتي أمواج البحر الهادئة لتداعبها و تكمل تلك اللوحة الرائعة
همس ديمير بأذن ملاك
ديمير : مارأيك بالمنظر صغيرتي ؟
أستدارت ملاك و نظرت نحو ديمير
ملاك : أنه منظر شديد الجاذبية والجمال وكأن السماء يصير لونها أحمر بسبب خجل الشمس من أنها سوف تذهب وتغيب عن أعين الناس وتأخذ الدفئ معها و تذهب نحو الأفق البعيد ولتعلن انتهاء وجودها
ديمير : وكأنها تُذكرنا أن لكل شئ نهاية ثم يتعقبها بداية جديدة
ملاك : ولا أحدٍ في الكون كلّه يستطيع أن يجبرها على البقاء، فهي تختار الرحيل في كل يومٍ لكنها تملك من الوفاء ما يجعلها تعود مرةً أخرى لتشرق من جديد
ديمير : حتى كلماتك جميلة مثلك
وضع ديمير قبلة على جبين ملاك نزل بشفتيه و وضع قبلة على أنفها
ما أن أقترب ديمير من شفتي ملاك
تحركت ياسمين من مكانها قليلاً مما أفزع ملاك
فوراً ديمير حضن ملاك و أمسك اللجام حتى جعل الفرس ياسمين تهدء
ديمير : هل أنت بخير صغيرتي ؟
ملاك : بخير لا تقلق
ديمير بأبتسامة : لم أنتهي من غيره سركان حتى بدئت ياسمين تغار أيضاً
ملاك : ماذا نفعل أنهم يحبوننا لهذا يغارون علينا أيضاً
ديمير : الحل لمسألة الغيرة هو أن يتزوج سركان من أيدا و أن أتزوجك حتى نتخلص من غيرة سركان
ملاك : وجدت حل رائع بدقائق برافو ديمير
ديمير : لا داعي للمدح الذكاء وراثة عندنا
ضحتك ملاك على كلام ديمير و رجعت تنظر نحو غروب الشمس
ملاك : أذا كان غروب الشمس بهذا الجمال فشروق الشمس ستكون رائعة الجمال
ديمير : معك حق غروب و شروق الشمس هنا كأنها لوحة فنية أنها رائعة جداً
ملاك : مارأيك أن نعود مرة أخرى لهنا لمشاهدة شروق الشمس ولكن هذه المرة سنعود بطريقة مختلفة
ديمير بتسأل : كيف سيكون هذه الطريقة ؟
ملاك : سنرجع الى هنا كل منا بحصانه يعني أنت مع بلاك و انا مع ياسمين
ديمير : فكرة رائعة جداً
ملاك : وحتى ذلك الوقت يجب أن تعلمني ركوب الخيل
ديمير : بكل سرور سأكون معلمك و سأعلمك ركوب الخيل
أصبحت ملاك تشعر بالبرد
ديمير : هيا لنرجع فأصبح الطقس بارداً
ملاك : معك حق
نكز ديمير الفرس ياسمين و رجعوا نحو المزرعة
بعد مدة من الوقت وقد أصبحت لليل رجعوا ديمير و ملاك للمزرعة
وضعوا ياسمين في مكانها و أطعموها و بعدها رجعوا لداخل المنزل
كانوا جميعهم جالسين في الصالة و انضموا ملاك و ديمير لهم
ذهبت ملاك نحو المدفأة الخشبية جلست امامها لكي تدفئ نفسها
لحقها ديمير و جلس بجانب ملاك مدوا يدهم نحو المدفأة لكي يدفئوا
أنتبهوا جميعهم على حالة ديمير و ملاك
جلبت أيدا وشاح و وضعتها على كتف ملاك و وشاح أخر لديمير
علي : هذا سيحدث عندما تبقون في الخارج حتى الليل ؟
ملاك : منظر غروب الشمس كانت تحفة رائعة لهذا كانت تستحق ان نشعر بالبرد من أجلها
أيليف : سأحضر حساء ساخن على العشاء لكم حتى تدفئوا أكثر
ذهبت أيليف نحو المطبخ و حضرت الحساء
ساعدوا أيلول و أيدا ايليف بتحضير العشاء
بعد العشاء كانوا جميعهم في الخارج ماعدا عادل و زوجته
أشعلوا النار في وسط و جلسوا حولها
كانوا علي و أيلول يتشاركون نفس بطانية و أيدا و سركان نفس حالة
وكانوا ملاك و ديمير يتشاركون نفس البطانية
وكان سافاش جالس لوحدة و كانوا جميعهم يشربون القهوة الساخنة
أيدا : أخي أريدك أن تأخذنا لنفس المكان لكي نشاهد غروب الشمس مع بعض
ديمير : سأخذكم ولكن لمكان مختلف
أيدا : لماذا ؟
ديمير  : لأن تلك المكان أصبحت خاص بنا انا و ملاك سأخذكم لمكان أخر
أيدا : جيد المهم أن تأخذنا
أبعد سركان البطانية عنه و وضعها كاملاً على أيدا
ذهب سركان نحو سيارته دون أن يقول شيئاً
أيلول : ماذا حدث ؟
ملاك : لماذا ذهب هكذا دون أن يقول شيئاً ؟
أيدا : لا أعرف
بعد مدة قليلة من الوقت رجع سركان نحوهم
علي : انظروا لقد رجع سركان
نظروا جميعهم نحو سركان
أيدا : سركان ماذا حدث هل انت بخير ؟
سركان بتوتر : سأكون بخير عندما تجيبي عن سؤالي ؟
قامت ايدا من مكانها و وقفت أمام سركان
أيدا : هيا قول سؤالك لأجب عليك بسرعة و تكون بخير
ركع سركان على رجله أنام أيدا و أخرج علية حمراء بها خاتم من الألماس
أيدا بدهشة : سركان
أخرج سافاش هاتفه و بدء يصورهم
سركان : أيدا حبيبتي الجميلة تعرفين بأنني أحبك كثيراً ؟
هزت أيدا رأسها بمعنى نعم
سركان : في كُل مرة اتأمل غمازاتك أزداد عشقاً بك انتي حبيبتي سكنتي روحي وتربّعتي على عرش قلبي ، حبكي يزيد في قلبي كلّ لحظة ولأنّك أنتي كلّ شيء في حياتي لهذا أخترتك و لا تجعلي قلبي وحيداً هل تقبلين أن تكوني زوجتي ؟
مع كل كلمة كان يقولها سركان كان ديمير يحضن ملاك بقوة أكثر
أيدا : نعم أنا موافقة
صفقوا جميعهم لسركان و أيدا و حضنها
ديمير و علي كانوا يصفرون لهم
وقف سركان على رجله و ألبس أيدا الخاتم
طبع سركان قبلة على جبين أيدا
سافاش بدراما : ماهذا جفاف العاطفي التي عندي يجب أجد حبيبة بأقرب وقت و أتزوجها
ضرب ديمير رأس سافاش
ديمير : يا غبي في الأول أترك هذه الدراما و كون عاقلاً و انهي جامعتك بعدها أستخدم عقلك لهذه الأشياء
سافاش بغباء : معك حق أخي
ضحكت ملاك حالة ديمير و سافاش
قاموا جميعهم من مكانهم و ذهبوا نحو ايدا و سركان ليباركوا لهم
ملاك و ايلول حضنوا أيدا و باركوا لها
ديمير و علي حضنوا سركان و باركوا له
بعدها الأخوات ملاك و أيلول حضنوا سركان و باركوا له
و الأخوان ديمير و علي حضنوا أيدا و باركوا لها
سافاش بدراما : ماهذا لقد نسيتوني انا أيضاً اخوكم
أيدا : تعال يا مشاكس بالطبع لن ننساك
تقدم سافاش نحوهم و حضنهم
بعدها أطفئوا النار و دخلوا جميعهم للداخل و توجهوا لغرفهم
في صباح يوم ثاني في المزرعة
أستيقظوا الشباب من النوم علموا روتينهم اليومية
كانوا جميعهم جالسين على طاولة الطعام
اخبر سافاش عادل و زوجته عن طلب زواج سركان لأيد و شاهدهم الفيديو
باركوا عادل و أيليف لسركان و أيدا
جلس سافاش بمكانه و وجد بأن ملاك تنظر له
ملاك : رغم أنك طالب جامعي و مقدم أخبار و ممثل فاشل اريد ان اعرف هل لديك عمل أخر تستطيع أن تفيدنا ؟
سافاش : بالطبع لدي عمل مفيد جداً
ملاك : و ماهذا العمل مفيد حقاً أريد أن أعرف ؟
سافاش : انا قناص العائلة
ملاك : وهل أستخدام سلاح القناص عمل مفيد ؟
سافاش : بالتأكيد اسألي أخي ديمير أذا تريدين هل عملي مفيد أو لا
نظرت ملاك نحو ديمير الذي جالس بجانبها
ديمير : هذا الغبي معه حق أنه يفيدنا عندما نكون في حالات خطر أو هجوم يراقبنا من بعيد و ينقذنا
ملاك : جيد على الأقل في هذه الحالات تستطيعون الأعتماد عليه لكي ينقذكم
سافاش : عيب يا أخي لا تقول هكذا فهذا الغبي أنقذكم كثيراً
ديمير : و ماذا تريد بعد مرور كل هذه الزمن تريد مني أن اقف و أصفق لك
سافاش : لا يا أخي فهذا واجبي فقط غير من أسلوب مدحك قليلاً
ديمير : هاي هاي بكل سرور بعد الفطور سأريك أسلوب المدح على طريقتي
فهم سافاش على قصد ديمير
سافاش بخوف و توتر : لا لا يا أخي لا أريد هكذا جيد جداً
انهوا جميعهم الفطور جلسوا الشباب في الصالة
والبنات ساعدوا أيليف بترتيب المطبخ بعدها ذهبوا للصالة و جلسوا معهم
ديمير : صغيرتي هل انت جاهزة لنذهب ؟
ملاك : ...........

🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺

يتبع ...........
لا تنسوا التصويت والكومينت
كتبت 2100 كلمة

عشقت صغيرتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن