مهما انكرنا ذلك.. فإن الروح هي الدار و المستقر لاغلب المشاعر التي تأججها الايام.. فماذا لو تحولت حياة، هاجر ،،لنوع آخر من التحدي بعد لقائها به؟؟ ماذا لو تعلقت روحها به بعد حرب ساخنة شنتها الأقدار و المواقف؟؟ و ماذا لو أظلم أيامها فيم بعد؟؟ بقيت الفتاة مقيدة الزمان بكلمة واحدة "لو" بين طيات "الروح."