ذات العينان الغائمتان تحمِلُ قلباً نقيّاً بروحٍ مُشوّهة وقد ظنّت انّ الحُبّ ابعدُ ما يكون عن قلبها المُرتعِد ولسذاجة ذاك القلب الحزين لم يجِد سوى طريق الالم المُعبّد بأشواك الماضي ليمشي فيه حافياً من كُلّ كُره و حقد .. هل سيستطيعُ القلب المعطوب السير طويلاً بين عذابات الماضي ام انّهُ سيستسلِم لطوفان العشق الحُلو ؟ . . . . مواعيد التنزيل كل خميس ( في المساء)