حب من طرف واحد
  • Reads 114,142
  • Votes 2,322
  • Parts 26
  • Reads 114,142
  • Votes 2,322
  • Parts 26
Complete, First published Jan 28, 2018
قصة تعبر عن وجع وقسوة الحب من طرف واحد
All Rights Reserved
Sign up to add حب من طرف واحد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
,روايــة رميت ابنتي.... by sabria1992
18 parts Complete
كاملة رواية جديدة ... روايتي الثانية أجلت نشرها لبعض الوقت .... رواية اجتماعية هادفه... اقصد بها طرح مشكلة كبيررررررة انتشرت في مجتمعنا واجتاحته.... احببت ان اجسد هذه المشكلة على شكل رواية... كتبتها عن قراءتي لقصة طفلة وجدت في إحدى الحدائق العامة. .. مما حرك قلمي للكتابة عن هذه القضية... مجريات الرواية مشوقة... حزينة. .. مغامرات .. غموض... ....... عندما يخطأ المرء بسبب وساوس الشيطان ... دون ان يحسب حساب ما يعقب أفعاله وما سيحدث. .. هنا نسطر دواوين من الكتب... مع ذلك لا نجيد التعبير. .. ... شاعت قصص اللقطاء... شاعت قصص عن تواجد اطفال مرميين امام المساجد او الحدئق او القمامة... تؤلمنا هذه القصص جداً ليس بإيدينا فعل شي سوى ان ندعوا الله لهم... يسرقون عقولنا في التفكير فيهم.. ما مصيرهم... وكيف ستكون حياتهم... ومن سيتكفل بهم... وكيف سوف يتعامل معهم... ... صراحةً معاناتهم لا يستطيع احد ان يسبح في العيش فيها... روايتي بسيطة ولعلها تكون سبب في ان نصلح قليلاً من هذه المصائب التي تقع في مجتمعنا.. قراءة ممتعة للجميع ... انتظروني قريباً بإذن الله. ..♡♥
You may also like
Slide 1 of 20
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تزوجت طفلة cover
حبيبتي سمينه cover
رواية احببت اخي cover
شيء من رصيف الدم  cover
رواية خيانة ولكن cover
دموع مكبوته.(أندرو عاقوله جرجس) ( مكتمله )  cover
يكبرني سنا cover
حبي الثاني ♡ cover
صدفه cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الحب والثقه بالله cover
ذات الحجاب و شارب الخمر  cover
,روايــة رميت ابنتي.... cover
أحببت ممرضتي ♡  cover
احببت خاطفي  cover
حبيبي الالكتروني  cover
حياتي الحزينه cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.