لقائي به كان كارثي...أبشع ما يمكن ان يتصوره شخص و بسبب عنادي أقسم بأن يريني الجحيم بدرجاته وأن ينسيني نعيم حياتي و رغدها ومع كل درجة اخطوها في جحيمه كانت تولد لي قصة جديدة لم أرى مثلها قط مع كل درجة للجحيم كنت أشعر به أكثر...اكتشفه أكثر و أتعلق به أكثر وما ان خطوت للدرجة الأخيرة حتى تمنيت أن لا نفترق أبداً لكن كيف ان كانت حياتنا الوانها مختلفة و طباعها مختلفة؟ هل لحظة فراقي له سيشعر بما أشعر تجاهه؟ هل سيفكر في ان يعود لي يوماً أم سأكمل حياتي كما كان يفترض ان تكون قبل اللقاء؟ اظن بأن هذا هو الجحيم بعينه معلومة.... التايبان نوع من اخطر انواع الأفاعي السامة في العالم #جنة_مياز
23 parts