" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل
" وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته
" ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها
" لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
《سيلينا ، وروبن ، غرفة ألين ،غرفة المعيشة ، وشم أليكساندر، ملابس ألين في البيت ، وملابسها عند الخروج ، ألين وهي تبدأ بالعزف 》
________________________________
نظرت ألين الى الهاتف وبعد ان رأت اسم المتصل التقطت الهاتف بسرعة ونظرت الى أليكساندر وقالت بتوتر
" علي ان اجيب على هذا الأتصال لكن ارجوك لا تصدر اي صوت ،حسناً "
اومأ اليكساندر وهو يزفر بضيق لا يعلم سببه ، اخذت ألين نفساً عميقاً لتخفف من توترها وأجابت
" ه .اا.هاي ..زيني كيف حالك ..لقد اشتقت لك " قالت ألين بتلعثم بينما تتكلم ، وتلعب بأصابعها بتوتر ، وهي عادة تفعلها عندما تتوتر
وأيضاً ألين لا تناديه ' زيني ' بتلك النبرة ألا اذا فعلت شيئاً ما وزين يعرف ذلك حق المعرفة
" ماذا فعلتِ .؟ كنت اعلم انكِ ستقعين بمشكلة . لم يكن علي ان اتركك لوحدك هناك ، اين انتِ الآن ؟" قال زين بهلع ، سمعت ألين اصواتاً وحركة في الخلفية يعني ان زين قد بدأ بجمع اغراضه للقدوم أليها ، تنفست ألين بغيض ' لماذا عليه ان يفهم الغرض وراء كل كلمه اقولها '
" لا ..لا لم افعل شيئا ، ولم اقع بأي مشكلة ايضاً ، انا في المنزل اشاهد التلفاز " اجابت ألين بسرعة
محاولة تهدئته قليلاً فأن لم تفعل فسيكون امامها بغضون بضعة ساعات وهذا ما لا تريده ألين
" اريد التحقق من سلامة شقيقتي اين الخطأ في ذلك ، فآخر مرة قالت اسمي بهذة الطريقة كانت قد حطمت سيارتها بحادث ونجت بأعجوبة ، والتي قبلها وجدتها في مركز الشرطة لأنها قد تشاجرت اقصد ابرحت احد الأشخاص ضرباً ،وتتساءلين لماذا افعل ذلك ؟ " قال بتهكم
