Enjoy my shining stars ✨
...............
" هل تقصد هذه السفينة هل هي سفينة حتى ؟... انها باخرة كم طابقاً فيها ؟.. هناك اسم على جانبها ما المكتوب ؟ انها المرة الأولى التي أرى بها باخرة سوداء احب هذا اللون ... هل سنبحر دعنا لا نبتعد كثيراً عن اليابسة انا لا احب البحر كثيراً ؟!" كانت ألين تثرثر بلا انقطاع منذ ان فتحت عينيها لتجد نفسها عند مرسى السفن بجانب يخت فاخر وبالتأكيد ضخم" تنفسي " همس أليكساندر ماسحاً بيدة على وجنتها ليكمل بأبتسامة " لا تتوتري هذا ليس جيداً لصحتك "
"حسناً انا بخير الآن ، هل نذهب ؟" سالت بلطف ، وحماس لأكتشاف كل زاوية في هذا المكان الذي لا يمكنها حتى تخيل التواجد به
" من بعدك سيدتي " قال بتهذيب ليمد يدة لمساعدتها للصعود على متن السفينة
" شكراً لك سيدي " قالت بلباقة ماسكة فستانها بقبضتها لترفعة كالعصور القديمة لتضع اليد الأخرى بيدة ليقودها الى الداخل
بعد ان صعدا اخذها أليكساندر الى قمرة القيادة وبدأ بتعليمها عن كيفية تشغيلها والأبحار وكل ما تحتاج معرفتة كان يعلمها بشغف وسعادة كونة يحب الأبحار
" انت تعلم الكثير عن قيادة السفن ؟" سالت بأعجاب
" اجل لقد علمني والدي عندما كنت في الثانية عشر لقد كنت فتىً عنيداً وقد اصررت على جعلة يعلمني حتى أصبحت متمكناً من الأبحار لوحدي " همس بأبتسامة صغيرة ويبو وكأنه كان يتذكر تلك الأيام ، لبدأ التشغيل لتبحر بعيداً عن الميناء
" ويبدو انك لم تتغير " همست هي كذلك
" هل هذه مجاملة ؟" سال بحاجبين معقودين وعبث
" بامكانك اعتبارها كذلك مع ان هذا لم يكن قصدي " قالت بعث هي كذلك
" اوه حقاً ؟" تحدث بنبرة متلاعبة ليقترب منها بخطوات كالصياد الذي يقترب من فريستة
" ماذا تفعل ؟ لا تقترب .. اذا كنت تخطط لرميّ في البحر فالتعلم انني لا اجيد السباحة وسأموت لتكون انت المسؤول عن موتي ستبقى في السجن طوال حياتك " هددت بمزاح وعبث ، لتقع عينها على الباب
" لا تفكري بالأمر حتى ؟" حذر
" لماذا الا تستطيع الركض ... يبدو ان وجودي معك جعلك تكتسب الكثير من الوزن زوجي السمين " مزحت
" هل تعتقدين ان كل هذه دهون انها عضلات عزيزتي هل تريدين التأكد بأمكانك لمسها انها ثمان حزم بالضبط " دافع عن نفسة بحرارة ، لأن رأيها يهمه لا يريد ان يكون مظهرة لا يليق بها يريد ان يكون اوسم شخص بالنسبة لها لذلك فهو يعمل جاهداً للحفاظ على جسد كهذا حتى لا تفكر حتى الى النظر لغيرة
أنت تقرأ
The Emperor's Girl
Любовные романы" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل " وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته " ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها " لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجل...