Enjoy my shining stars ✨
" اين هو خاتمك " سألت مرة أخرى عندما لم يجب
" في الدرج " أجاب بصوت ضعيف
" ولما هو في الدرج بينما يجب ان يكون في اصبعك " سألت بهدوء
" انا فقط لست معتاداً على ارتدائة بعد " وجد حجة ليحاول اقناعها بها
" هل نذهب لتغير التصميم ؟ بأمكاننا التخلي عن هذا وشراء الأغلى كذلك ، ربما موضتة قديمة بعض الشيء وتشعر بالخجل من ارتدائة " سألته بأبتسامة كاذبة محاولة فهم السبب الحقيقي ولكن قلبها جرح قليلاً لمعرفة انه لم يكن يرتدي خاتمة الا امامها وينزعة بمجرد ان تدير ظهرها
" لا .. لا لقد أحببت الخاتم لكن كما اخبرتك لست معتاداً علية بعد " حاول التبرير بضعف خوفاً من ان يجرحها لكنه لا يعلم انه قد حصل ذلك بالفعل
" سأسالك سؤالاً واحداً فقط لا يهم ان كانت ... ليست الأجابة التي اريدها ، او ان كانت ستجعلني اشعر بالضيق فقط ...هل ارتديت هذا الخاتم امام أحد غير أصدقائنا ؟" سالت بحزن ولكن تلك الأبتسامة المجروحة لا تزال على وجهها
لم يجب ، انتظرت لربما يتحدث ويقول انه فعل لكنه بقي صامتاً لتعرف الأجابة لتقول " لا بأس ، انا لا اهتم حقاً ، انه امراً عادي " قالت محاولة جعل صوتها مرحاً وكأن الأمر غير مهم
ليحاول هو الأقتراب منها ، لكنها ابتعدت عن يدية لتقول " اجل لقد احضرت لك الطعام ، والدواء كذلك اذا شعرت بأي تعب فالتأخذة ، لدي عمل مهم احتاج الى العودة مبكراً للمنزل اراك لاحقاً " تحدث وهي تتجنب النظر في عينية حتى لا يرى الحزن فيهما
" سأعود على العشاء اليوم " تحدث محاولاً جعلها تنظر ألية
" بما انّي لست بمزاج للطهي اليوم ما رأيك بطعام سريع هل احب الطعام الصيني ؟ لكن لا اعتقد انه جيد للعشاء ، اذاً ما رايك بأخذ طعام إيطالي اعتقد ان هذه فكرة رائعة لدي رقم مطعم يوصل بيتزا مذهلة " قالت وهي تبحث في هاتفها محاولة الهاء نفسها بينما تحاول حبس نفسها لفترات قصيرة لتسيطر على مشاعرها
" بأمكانك اختيار ما تحبين " همس ليس وكانها تنتظر منه إجابة
" على كلً سآخذ هذا بما انك لا ترتدية يمكن ان يضيع او تفقدة عندما تنزعة وتلبسة ربما تنسى اين وضعتة " قالت بأبتسامة مصطنعة وهي تنظر ألية
كانت نظرة واحدة منها كافية ليفهم انها ليست بخير ، لكنها تحاول جعل الأمر اعتيادياً حتى لا تفتعل مشكلة او تضايقة لكنة يشعر بالذنب على ما يجعلها تمر به لكن هذا ما بأستطاعتة فعلة لها من الممكن ان يكون الشخص الذي تريدة عندما يكونان وحدهما لكن عندما يعبر باب المنزل يتغير ليصبح شخصاً آخر لأنه لا يريدها ان تدخل الى عالمة حيث هناك من لا يرحم علية ان يبقيها بعيدة عن الأنظار لكن هل ستوافق هي على هذا ؟ سأل نفسة حين عبرت ألباب وقفلتة ورائها ليغمض هو عينية ويطلق نفساً محبطاً
أنت تقرأ
The Emperor's Girl
Любовные романы" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل " وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته " ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها " لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجل...