𝒔𝒕𝒂𝒓𝒕
𝒆𝒏𝒋𝒐𝒚
《احداث من هذا الفصل ، مع متعلقات أليكساندر 》
" سأتصل بالشرطة " قالت وهي تتجة بسرعة الى هاتفها
" أليكساندر ، انه انا أيمانويل ، هل انت هنا " صوت ايمانويل جعل أليكساندر و ألين ينظران الى بعضهما حتى تقدم أليكساندر وقام بفتح الباب
" أليكساندر، انت بخير " قال إيمانويل وهو يزفر الهواء براحة بعد رؤية أليكساندر بخير وهو يقف امامة بحالة جيدة وبدون اصابات او هذا ما يعتقده
" اجل "كلمة صغيرة هذه كانت اجابة أليكساندر
لكنها بثت الراحة في قلب أيمانويل القلق على صديق طفولته ، بعد مدة من اسئلة أيمانويل الفضولية لم يلحظ وجود احد غيره هو وأليكساندر حتى قاطعه صوت ألين التي انتبه لها أيمانويل الآن
وقد شكر اليكساندر ألين في داخلة على مقاطعتهم لولا ذلك لكان أيمانويل قد فضح امر أليكساندر، فهو حتى الآن لم يخبر ألين بحقيقته ، ربما لأنه اراد ان تعامله ألين بصورة طبيعية دون ان تخاف منه .
حمحمت ألين لتجذب انتباه الرجلين الواقفين امام باب منزلها
" عذراً لوقاحتي انستي ، انا أيمانويل صديق أليكساندر ماكروف الأمب..." قبل ان يكمل أيمانويل قام أليكساندر ، بضربه بمرفقة على معدته جعلة يصمت على الفور مما جعلة يتنفس بصعوبة
نظرت ألين بعيون واسعة الى أيمانويل وقالت وهي تضع يدها على فمها الذي اتسع من الصدمة ، لتصرف أليكساندر الوقح
أنت تقرأ
The Emperor's Girl
Romance" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل " وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته " ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها " لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجل...