Enjoy my shining stars ✨
...............
نظرتا الى بعضهما لتقترب ستيلا من الباب الزجاجي الاول لغرفة العمليات لتذهب بعدها الى باب يحتوي على نافذة كبيرة نوعاً ما تستطيع رؤية ما يحدث في الخارج بواسطتها
لقد كان آرثر ان يتشاجر مع الفريق الأمني الذي يقف في الخارج لمنع الين وستيلا من الخروج
كان يحاول الدخول ولكن عندما منعوة باستخدم القوة لكنهم كانوا اكثر عدداً ليقوموا بتثبيتة على ركبتية ويدية خلف ظهرة ولكنة لا زال يقاوم كانت ستيلا خائفة علية من ان يتأذى لذلك صرخت بأسمة
" آرثر ، هل انت بخير ؟" سالت بخوف وهي تضرب بيدها على الشباك
عندما رأها آرثر استخدم كل قوتة ليلكم الرجل الذي يقوم بتثبيتة متجهاً الى الباب الذي يفصل بينهنا ليضع يدة حيث يدها في الجهة الثانية
" ستيلا ... ستيلا حبيبتي هل انت بخير ..هل تتألمين .. هل انت خائفة ؟ لا تخافي انا هنا سأكون بجانبك " تحدث بقلق في عينية وانفاس متسارعة
" انا بخير ولست في ألم انا فقط خائفة قليلاً " تحدثت بأبتسامة كاذبة لتنزل دمعة على وجنتها
كان على وشك الجنون عندما رأى دمعتها ليحاول فتح الباب بالقوة
هو يريد ان تكون بين ذراعية ليحميها انها خائفة وهو يريد إزالة خوفها لكنة خائف كذلك ماذا ان تركتة ورحلت ليس بعد ان كان واقعاً في حبها لسنوات ليس وقد أعترف لها بحبة ويعلم انها تلين له وربما ستبادلة يوماً ما
لكن بعد ان سمع عن الحادث اتى بأسرع ما يمكن ليتفقدها ليعلم انها لا تزال هنا ولا يزال يملك الوقت لانقاذها لا يريد خسارة الشخص الوحيد الذي يجعلة يود البقاء على قيد الحياة لا يريد خسارة حبيبتة
" انا احبكِ ، اعني انه ليس بالأمر الكبير انا احب الكثير من الأشياء وحدث ان تكوني احدها ، ولكن انا احبك حقاً هل تفهمين ما اقصد " تحدث بخوف وضياع واضعاً راسة ضد الزجاج لتفعل هي المثل ، بابتسامة صغيرة
" أتمنى لو ان بأستطاعتي الرد بالمثل " همست له لينظر لها بأبتسامة حزينة
" الم تسامحيني بعد "
" لقد فعلت ، لكن ان حدث لي مكروة لا اريد ان اعلقك معي ... شخص على وشك الموت .. بينما بأمكانك إيجاد فتاة أخرى لتحبها وتعيش معها " همست مغمضة عينيها لا تريد النظر له كان قول ذلك مؤلماً لقلبها لكنة الأفضل لهما
" لا تقولي هذا وانتِ تعلمين انني احبكِ ارجوكِ انتِ بهذا الكلام تغرسين سهاماً مسمومة في قلبي ... ارجوكِ اتوسل اليك انتِ كنتِ حبي الأول وستكونين الأخير " تحدث بدموع تنهمر
أنت تقرأ
The Emperor's Girl
Romansa" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل " وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته " ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها " لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجل...
