Enjoy my shining stars ✨
..........
" لقد ضربتي احداً " سأل أليكساندر عندما بقيا لوحدهما في المطعم بعد ان قام الجميع بتهريب امير قبل ان يقتلة أليكساندر
" اجل لكنها كانت تتنمر على الجميع لم اكن لاقوم بأيذاء احد بريئ " بررت بصوت ضعيف
"هل كنتي دائماً هكذا ؟" سأل بنوع من الفضول يريد معرفة المزيد عن ألين المراهقة
" لا بدأ الامر عندما قامت فتاة ما بسكب كوب من القهوة الساخنة علي ، ثم وكوني شخصاً يخرج اول مرة للعالم لم ارد عليها وهربت الى وراء المدرسة وبدأت بالبكاء ، لقد اتى جميع أبناء عمي واخي كذلك وحين علمو ما حدث حاولوا الذهاب لمعاقبتها على ما فعلت لكنني اوقفتهم لأن هذه مشكلتي وانا من سيحلها ، وبالطبع انا اعرف جميع من في المدرسة لذلك كان سهلاً علي معرفة اسرارها ومنها المراهنة على سرقة حبيب أي فتاة تريد واكثر الفتيات كن من مدرستنا ، وبذلك قمت بنشر تسجيل لها وهي تعترف بذلك على موقع المدرسة فقمن الفتيات بوضع الفتاة بالساحة لوحدها وامرو الجميع برمي كرات مائية ملونه عليها كانت الألوان صعبة الازالة لدرجة ان الفتاة لم تأتي للمدرسة لمدة أسبوع وحين ضهرت كان وجهها لا يزال بلونين ازرق وبنفسجي ، لذلك ان سألتني عن لوني المفضل سيكون البنفسجي لأنتقامي الأول " كانت تبتسم وهي تروي ذكرياتها
لكنها لم تهتم لما قالت حتى علمت انها قد فضحت ماضيها الأسود امام اخر شخص قد تود اخبارة كم كانت معتوهه في الماضي ' تباً لي وللساني الذي لا يسيطر على نفسة' شتمت نفسها لتضرب فمها عدة مرات كأنها تعاقب نفسها على كلامها
' سيهرب الرجل ' همست لنفسها أحراج لتصفع نفسها داخلياً
" هل يعلم والدكِ بذلك " سأل بصدمة
" لا ، ولن يعلم ان لم يخبره احد " همست بتحذير ، ليبتسم بداخلة
" لم اكن لاتصور انكِ كنتِ بهذة ....القوة " تحدث وكأنه يحاول إيجاد الكلمات المناسبة لوصفها
' اعتقد ان كلمة قوة بالنسبة له مرادف لكلمة همجية ، متوحشة ، مثيرة ' همس صوت داخلها بأبتسامة جانبية وكأنه قد تم مدحة
حمحم أليكساندر محاولاً تغيير الموضوع كون ألين تبدو غير مرتاحة
" ماذا عن اعتراف سامر " قال بضيق وهو يكتف يدية
" لقد لكمتة بعد ان قام بذلك لانه قام بأحراجي امام الجميع ، وقام والداة ووالداي بمنعة من الاقتراب مني بعد ذلك حتى قام بطلب يدي للزواج " قالت بلا اهتمام
" ووافقتِ " قال بصيغة اقرب للسؤال ولا يزال ذلك الشعور الذي يكبت على انفاسة ويمنعة من التنفس
أنت تقرأ
The Emperor's Girl
Romance" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل " وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته " ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها " لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجل...