Enjoy my shining stars ✨
..............
" انا لست برجل قد يخون زوجتة حتى وان كان ما بيننا مجرد عقد لم اكن لاضعكِ بموقف كهذا " تحدث ليريحها من افكارها لكن بنبرة حزن مخفية
" اعتذر ان كنت قد جرحتك لكن هذا الامر حساس بالنسبة لي ، لكن في اليوم الذي تود ان تبطل به العقد لانك اعجبت بأخرى بأمكانك فعل ذلك " قالت بنبرة هادئة معتذرة
" كون الشخص الذي كنت تتحدث معه طعنني بظهري بهذة الطريقة لمرات عديدة لكنني كنت عمياء لأراه على حقيقتة " قالت بنبرة جامدة لا تبين ملامحها وكأنها مستغرقة بأفكارها
" هل لا تزالين معجبة به " سأل بضيق كونها تتحدث عنه وكأنها لا تزال تكن له المشاعر
" لا لم افعل ولن افعل انا فقط اسفة على كبريائي ، كرامتي وثقتي التي قام بأهدارها " قالت بأبتسامة ، مبررة الامر
" لما لا نغير الموضوع ، لقد حدث الكثير مؤخراً والجو كئيب في المنزل لما لا نذهب الى السوق غداً وهناك الكثير من الأماكن السياحية والآثار لنقوم بزيارتها بما انه لم يتبقى لنا الكثير لنعود " قالت بسعادة وهي تعدد الأماكن التي تود زيارتها برفقتهم
" ليس لدي مانع بما انكِ تريدين ذلك " أجاب بأعتيادية وهو يرفع كتفية علامة على لا مبالاتة بالموضوع ، طالما هو معها
" اذاً سأذهب لأخبار الجميع " قالت لتذهب بحماس لكنها توقفت في منتصف الطريق لتستدير لها قائلة بتوتر وهي تلعب بأصابعها " هل تمانع قدوم أبناء عمي ؟"
" لا ... طالما لا يأتي ذلك المدعو سامر فأنا لا امانع البقية " قال بصرامة ليتذكر ما تحدث به معه وكيف كان يحاول نسب ألين له في كل جملة يقولها جعل دمائة تغلي وقد كرة ذلك جداً وكرة اكثر كونه يكون قريبها هذا يعني انه اقرب لها منه ويبغض كونه يعرفها اكثر منه وقد قضيا الكثير من الوقت معاً في السابق ويمقت حقيقة انه كان خطيبها وعلى وشك ان تصبح ملكه ، كل هذا يجعلة على حافة فقدان اعصابة والامر بجعل كل من كان قريباً منها يمسحه عن وجه الكرة الأرضية
لكنه هنا الآن لن يسمح لاحد بالاقتراب منها
لن يسمح بسرقة ما يجعلة انساناً
ومطلقاً لن يسمح بعودتة الى حيث كان مزرياً بقلب فارغ وظلام متجذر بعمق بداخلة ، لانها كانت من ملئ ذلك الفراغ وانار عتمة حياته فقط برؤيتها من بعيد فكيف اذا اقترب هل سيحترق بنارها ؟ .. لكن لا يهمه فقد احترق كثيراً من قبل فالتحرقة سيكون اكثر من راض بالاحتراق بنارها
أنت تقرأ
The Emperor's Girl
Любовные романы" هناك طريقة واحدة لجعل والدتي تحبك " قالت وكأنها وجدت الحل " وهي ؟ " قال بحماس وكأنة وجد حلاً لمشكلة ليس لها حل وهي إرضاء حماته " ان نبقى انا وانت هنا نعيش في منزل والدي " قالت بثقة محاولة كبت ابتسامتها بداخلها " لا يعقل !! .... لما لا اذهب لأجل...