بتنورةٍ براقة صغيرة و كحل لعيناي أستطيع إجتذاب جميع الإنتباه حولي ، لست بحاجتك شريكاً لي .
- جيون جونغكوك
-
كوومي
المُسيطر بارك جيمين
تاريخ البدء : 10/07/2021
تاريخ الأنتهاء : 17/09/2021
الغلاف من Jimxi_jk
حقوق الفكرة تعود للكاتبة iamembi
All rights...
في الغابة حيث يمكنك العثور على مختلف الجماعات من الذئاب ، كان هناك منزل وحيد .
كان المنزل صغيرًا دافئاً و ينطلق إحساس ينبعث منه إلى المارة كرائحة ناعمة للخبز الطازج المخبوز حديثاً في الهواء .
داخل الكوخ الصغير فتى يرتدي تنورة براقة اللون و قميص كان مُسرعاً و يده على بالحقيبة بينما يده الأخرى تمسك قطعه من الخبز و هو يقضم منه في بعض الأحيان يتابع قرع قدميه على الأرض ليرتدي حذاءه دون أن يكلف نفسه عناء فتح الرباط .
قريباً ركض للخارج مع تثبيت حقيبته على كتفه ، يمسك هاتفه و كوب قهوته المعدني .
جونغ كوك يحب إرتداء ملابس الفتيات ، الأوميغا داخله يحب ذلك ، خلال ركضه إتجاه مدرسته تنورته رفرفت بنعومه مُطولاً مع الرياح لتجعله يشعر بالروعة و الجمال .
شيء واحد جونغ كوك يعرفه بالتأكيد و لذلك هو جميل ، كونه ضمن أندر سلالة من الذئاب (الأوميغا الذكور) .
هو مُبارك بالجمال و لا أحد يمكنه إنكاره .
إتخذ طريقه نحو الجامعة يستمتع بكل الإهتمام الذي يمكنه أخذه من الجميع سواء الذئاب أو البشر .
كان قلب القرية في جميع الأوقات التي يتذكرها .
جونغ كوك جلس بينما عدد من البشر رمو مديحهم عليه .
على الرغم من ذلك جونغ كوك يبلغ التاسعة عشر من عمره ، هو لم يعثر على شريكه بعد و لنكون صريحين هو لا يهتم كثيرًا بشأن العثور على شريكه الروحي .
كل ما يهتم له هو الحُب ، و لا يريد التقيد لآلفا ربما قد لا يحبه .
-
مساء الخير ☕☁
رأيكم ؟
ناو الشخصيات .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيون جونغ كوك أوميغا ( و لكن بطريقة مثيرة و حقيرة ) يحب الإهتمام . لا ينتمي لأي جماعة . محبوب من الجميع إذا أراد . يحمل ضغينة . شريك ...؟؟؟
-
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بارك جيمين و كيم نامجون . آلفا أنقياء . يتزاوجان بعضهما . غيوران على بعضهما . لا يُريدان أحد في علاقتهما .
-
نمنم ، طبعاً الفكرة مو لي ، هي للرواية الإنجليزية يلي كنت اقرأها الفجر و جدًا حبيتها ، لكني ما بغيت أترجمه غير إنها جي كي مع الأعضاء الستة حسيت فوضى شوي ، لذا طلبت منها إني أقتبس الفكرة لرواية عربية و هي وافقت ، لذا كل الحقوق راجعه لها طبعاً و بمنشنها لو حد يبي يروح حسابها يقرأ الرواية الأصلية .
طبعاً المقدمة ذي يلي فوق هي نفسها مقدمة الكتاب الإنجليزي لذا ترجمتها بس و من البارت الجاي بيكون من كتابتي الخاصة مع مراعاة إني اكيد بآخذ شيء من أحداث الكتاب الأصلي لأنها عاجبتني .
