روايـة: شخـوص داخلـة
بقلـمي أنـا: نمـارق رحـيم"أحببت عيناكَ وأنا أقل الناظرين لها"
لا تنسـون التصويت لطفًا 🔴.
_______
من بعد هذه الليلة أنولدت عندي مشاعِر جديدة أتجاههُ عرفتهُ شگد نقي وصادق بكلامهُ وأفعاله!!
أنطيته فرصة قررت أنسئ كُل شيء وأبدي صفحة جديدة لأنُ ما يستاهل هذا الكره والحقد لأنُ أنسان طيب عرفت أخلاقة شگد عالية
صحِيح گال "چنت مُعجب بيچ والتفظ كلام جريء وأتغزل علني لكن ما چنت أقصد شيء مو زين!! "
وبعد أخر موقف گلت لهُ :"أرجع للشركة بس بشرط!!
- وهو ؟
- تترك كلامك إلي يدل علئ الحُب وما تتحارش بيه نكون أصدقاء علاقة نقية لطيفة صافية بين المُدير والموظفة صداقة حلوة بعيدة كُل البعد عن المشاكل والسلبيات
وبالفعل وافق وگال: "من اليوم أحِنا أصدقاء
••••••••••
يوم الأحـد|بدايـة أسبـوع جديـد
گعدت الصِبح صليت صلاواتي حِسيت بطاقة إيجابية رهيبة أحساس حلو لدرجة أحِس فراشات تتراقص بداخلي
سويت ريوگ لـ"كاردينـيا" وأنطيت خبر لـ"دانيـال" رح أداوم اليوم وأرجع للشركة
فرح أكثر مني وگال: "ديري بالچ علئ نفسچ وأنتبهي كُوني حذره
فتحت الخزانة لبست بنطرون وبلوزة بلون الأبيض وقمصلة جلد سودة وبوت أسود شعري رفعتهُ وشديته للأعلئ ورتبت نفسي بأشياء جدًا بسيطة ورشيت عطر علئ الوريد ..
وگفت أمام المرآة بأبتسامة ساحِرة وهمستُ لنفسي:" أنتِ قوية ماتيلدا وبمساعدة الرب الصعب رح يصير سهل وتحاربين كُل شيء يواجهچ
فتحت المِيز تلمستُ الصليب بحُب لبستهُ بهدوء برقبتي كالقلادة لا يفارقني . .
طلعت من الشقة مشيت بهدوء هلمرة أجرت تكسي وصلني للشركة و دخلت بيدي الملفات
الموظفين يحدقون بأستغراب فضيع والأسئلة تدور في تفكيرهم . .
- هي أنفصلت ؟
- ليش رجعت ؟
- أكيد أكو سبب ؟مشيت بهدوء مُتجنبة كلامِهم، تكلمت مع السكرتيرة أشرت إلية علئ المكتب . .
دخلت مباشرةً لمكتبه بخطوات واثقة فتحت الباب وعيني القت نظرها علية . .
من شافني گام من الكرسي وَتقدم وگف أمامي بوجههُ البشوش وملامحهُ التي تدل علئ الفرح
همس :"نورتي الشركة يا شرسـه
أبتسِمت بهدوء اللقب صار قريب لروحِي . .
- شنو أتفقنا ؟
ضحك بصوت مسموع وگال: " أطلبي أغير كُل شيء بس الأ هذا اللقب ممنوع أعذريني ما أگدر أعتبري مدح ؟

أنت تقرأ
شخوص داخلة
حركة (أكشن)فتاةٌ مسيحيةٌ تُصبح شاهدةً على سلسلةٍ من الجرائم البشعة، لتجد نفسها تكبر ثلاثين عامًا في ليلةٍ واحدة. تهرب إلى تركيا، ولا تملك عن القاتل المجهول سوى علامة واحدة: الحرف F الذي يخطّه بالدم. فمن يكون هذا الغامض؟ وماذا يريد منها؟ ألغازٌ متشابكة تقودنا إ...