روايـة: شخـوص داخلـة
بقـلمي أنـا: نمـارق رحـيم"ماذا لو كُنتُ حَلَك واللام باء ؟
أصنعُ لك المعجزات متى تشاء
وكنت أنت حربًا دون الراء
لا يستطيع أي أحد الفوز بِك"لا تنسون التصويـت🔴.
______
سكتت مُبادلته النظرة حسيته صادق بكلامة
ما أعرف شنو صار بيه بلحظتها بس حسيت بأحساس غريب كُلش غريب . .لدرجة أني أتفاجئت من نفسي ليش سكتت
ليش خليته يحچي براحتهُ ليش انطيتهُ
مِجال وما قاطعتهُ ؟همس بأبتسامة وهو مركز بعيوني تركيز بَاتِر
-" ماتيلدا أنتِ مُميزة!رديت بهدوء: "من آي ناحية ؟
- صدقًا من كُل النواحي، قوية حبيت قوتچ وَ شخصيتچ لأول مرة أشوف أنثئ قوية لهذا الحِد لدرجةً الموت ما يهزچ!
- شنو أعتبر كلامك هذا ؟
- أعتبري مِدح أو جرأة زايدة مني ؟
سَكتت . .
- أعتبر سكوتچ علامة الرضا بكلامي وقبولهُ ؟
- لا بس أريد أشوفك وين رايد توصل
أبتسِم وسكت بقئ سرحَان بعيوني بكُل جرأة . .
تقدم يمي و گـال:- رح أداومين بالشركة ؟
رديت:"لا
- ليش ؟
- گلت الك السبَب لا تغشم نفسك!
- ما ترتاحين لوجودي ؟
- آي بالضبط
- ما أكل بشر أنا ، شلون أقنعچ إنُ نيتي وياچ مو سيئة!!
- لا تقنع ما يحتاج
- براحتچ بس ما فكرتي بأختچ وعلاجها ؟
- أدبر شغل
- ماكو شغل بهذه السهولة بتركيا
- الرب موجود
سكتت شوي . .
تالي گـال:" ما بيها مجال يعني ؟- أبدًا
- بكيفچ ما أتوسل بيچ
ضحِكت :" من كُل عقلك ؟
- آي عيني
بقيت صافنة بوجهه ولزمتني الضحكة صرت أضحك بصوت علئ كلامة . .
- هاي عليمن تضحكين ؟
حچيت وأني بلگوه أريد أسكت وأبطل ضحك: "عليك دا اضحك
- لا بله
تقِرب أكثر ودفعني علئ الحايط . .
ايديه صارت علئ صدرة . .- هاي شسوييت وخررر!
- ششَشش ما سويت شيء بس ردت اسكتچ ضحكتچ مسموعة إذا طلع واحد من العمارة وشافچ شنو يگول عليچ

أنت تقرأ
شخوص داخلة
Aksiفتاةٌ مسيحيةٌ تُصبح شاهدةً على سلسلةٍ من الجرائم البشعة، لتجد نفسها تكبر ثلاثين عامًا في ليلةٍ واحدة. تهرب إلى تركيا، ولا تملك عن القاتل المجهول سوى علامة واحدة: الحرف F الذي يخطّه بالدم. فمن يكون هذا الغامض؟ وماذا يريد منها؟ ألغازٌ متشابكة تقودنا إ...