روايـة: شخـوص داخلـة
لِا تنسون التصويت والتعليق ع كُل فقرة🔴.
ثُمَّ تُمزق تِلكَ الصَفحة الَّتِي
كانَ يَعز عَليكَ طَيُّها ._______
أسمَع كلامهم وأني مُتخذه وضع الصامت بشكل كارثي وعيوني ودهم يقلعون من مكانهم علئ الكوارث الي دا تسمعها أذني !!
عبد القـادر: من اليوم غاح أخبغ أغجالي ويبحوشون علئ F يابا عقابو غاح يكون قوي كثيغ مني
ذو النـون: اخ لو الزمو ادمي والله العظيم ادفنو وهو عايش!
ابـاذر: اطلعو من تحت الأرض إن شاءالله موتو علئ ايدنا شتگول الاغا ؟
-الاغـا: ول أبويي اللزمو ويصيغ خيغ
ذو النـون: هاليومين يصيغ جوا ايدنا أكيد
عبد القـادر: ول يااابة كثيغ صدمني !!
-الاغـا: علئ اشنو مصدوم يابا ؟ المفغوض متوقع هالشيء منهُ من زماان كثيغ
انا قولتلك كوي (ترا) إنُ هو الي قتل الحاغس بـَس أنت الي عاندت و غفضت كلامي ما تقبلتو مع إنُ هو صح وهسة بيدك دليل
ابـاذر: صحيح كلامك خيي لكن حقو أبوي ينصدم ما أنا كذلك مصدوم وابو العون هم! ما تخيلنا غاح يغجع أنا بذاتي فكغتو أبتعد نهائيًا
صفگ ايد بأيد مُستهزء وما رد . .
ذو النـون: وهسه شلون نلقاه وين نعغف هو وينو ؟ بأي أرض موجودي
ابـاذر: سهلة وبسيطة خليها علية هاليومين القاه
عبد القـادر: كفو منك يبني
ابـاذر: عند عيناك يُبا
سألتة: "ليش عندك هالثقة الكاملة بنفسك إنُ رح تلگاه زين شلون ؟ أنت شنو شغلك اباذر ؟..
ابـاذر: أنا ضابط ماتيلدا
- صُدگ!!!!
ابـاذر: اي ليش أنصدمتي ؟
- ما يلوگلك والله ما عبالي تطلع ضابط
رفع حاجبة ما عاجبة كلامة حك لحيتة وگال وهو باين علئ ملامحة النرفزة . .
ابـاذر: اشنو تقصدين اشنو يلوووق الي مثلا حارس زبالة
- هيچ شيء
ابـاذر: اغا وخغ مغتك مني لا أغتكب بيها جغيمة وحق الله
- ليش ما تتقبل صراحتي سألت وجاوبتك قابل اكذب عليك ؟
التفتت علئ الاغا وگلتله بنظرات تمثل البرائة: " تقبلها يا زوجي حِبيبي ؟ . .
أبتسَم مُستهزء مثلي وجاوبني: " طبعًا لِا ، اكرهو للكذب . .
- شووف وهاي هياته جاوبك الاغا
ابـاذر: اللهم طولكي يا غوووووح

أنت تقرأ
شخوص داخلة
Actionفتاةٌ مسيحيةٌ، تشهدُ عَلَى عِدّة جَرائِم، فَتكبر ثلاثُ عقود فِيْ ليلةٍ مشؤمةٍ، ثُمَّ تفر هاربة إلى تُركيا، لَا تعرف شيءً عن القاتل المَجهول سِوى الحرف -F- الَّذي يَخطهُ بالدمِ، يا تُرى مَن هوَ؟ وماذا يُريد؟ ألغازٌ مُحيَّرةٌ عِنوانُهَا -حُبّ أم إنتق...