اول شي السلام عليكم شلونكم بناتي
ثاني شي اعتذر الوقت مامحددته للروايه حسب فراغي داكتب
وكلنا عدنا مسؤوليات والبارت الخامس ايدي تشنجت واني اكتبه بسبب ضعف بأوردة ايدي + صار خلل من الواتباد فـ الي مقاريه البارت الخامس ترجع تقراه
، لاتنسون التصويت بنياتي ❤️.........................
اجه بابا وجهه اصفر ويسحب ماما من دشداشتها وصاح
يوسف : انتييي طالقققق بالثلاثثث ومحرمه عليه حرمة امي
ناهده : بس اوكف ابو روى فدوه خلي افهمك
يوسف : شتفهمينيي انتِ واكفه وتدگين سوالف ويا حويدر الساقط
ماكو واحد بالمنطقه ما يعرفه ادبسز ولازمج من ايدج فوكاها تضحكيله ومنزله عبايتج !!!
ناهده : والله هو جان يسأل عليك
يوسف : دخيلج لا يسأل ولا شي ماعندي مره تفرفر بالدرابين وتتختل من ورا رجلهه
لمي ملابسج واطلعيريم : راحت امي للغرفه واني بعدني مصدومه رحت استفسر منها
ريم : يمه !
يمهه !
ناهده : هئ اهئ شتردين
ريم : شصار سولفيلي
ناهده : ولي من خلقتي جايه تتشمتين
ريم : لا يمه وداعتج ما اتشمت بس اعرف شصار
يعني هس انتم مطلقين !!؟
اني وين اعيش !
ناهده : ضلي يم ابوج انه اخذ روى وامشي
ريم : جدي يستقبلج !
ناهده : غصبًا ع روسهم
ريم : الله وياج ناركم تآكل حطبكمريم : سديت غرفتي وضليت ابجي عائلتي متشتته ماكو احد بيهم صاحي الله ياخذهم كلهم
ضليت ابجي لحد ما حسيت ايد تطبطب ع ظهري
التفتت لكيته نيار
حضني بأيديه
" أستنشقتُ عِطرهُ كان كفيلٌ أن يُفقدني عقلي "
نيار : اشششش تؤ تؤ ريـامي لِماذا هذا البُكاء
ريم : تعرف كلشي صار وعايش وياي المن تسأل
نيار: الحقيقةٌ مؤلمه ريم !
فَ لو سألتني عما يجري خَلف ظَهرِكُم ستجدين أباكِ غبيٌ
ريم : ليشش !
لاتغلط على باباا
نيار : نعم أنهُ غبي لِماذا لا يكتشِفُ زوجته
لماذا لم يُلاحظ ذلك مِن قبل
ريم : شسوت امي
نيار : أنصحُكِ ان لا تسمعي فَ أباكِ تصرفَ صحيحٌ
ريم : الله كريم ، نيار اريد اصلي بس لاتلحكني اريد اتوضى فدوه
نيار : حاضِر سيدتي
ريم : متتتتت لتتشمت ادبسز
سرعان ما غلطت عليه طفر يركض وراي بس ع كيف يعني مو مثل كل مره وضل يركض وراي واني اركض وافتر اطب من غرفه واطلع من الثانيه اضحك وهو يكهكه (شباب هو صح جني بس حبيته 😂🙈)
وصل يمي ولزمني فرني عليه بسرعه
ضل صافن حسيته يقره افكاري مدري يتحسس ردة فعلي
نظر لعيوني وضل يتأمل نزولًا لِرقبتي لِيستطعَمها
ازدادت دقاتُ قلبي أغمضتُ عيناي فذهبنا لِعالمُ الخاص حيثُ شخصيتي الثانيه اللتي أصبحُ سعيدةٍ كُلما سرتُ اليهاأرتيم : نيار ن نيار
نيار : بِصوتً ذائب
" نعم معشوقتي "
ارتيم : مرةٌ أُخرى لا تُكرر ما فعلتهُ ! وألا
نيار : نعم
ارتيم : وألا
نيار وهو يتقدم : وألا ماذا ؟
تَصبحُ العواقب وخيمه
نيار : شكلكِ لا تعلمين أننا فِي عالمي !
ارتيم : اعلم
نيار : مم
ارتيم : خُذني لِ غير مكان أُريد أن أستكشف عالمَكُم
أخذ يدي وحلقنا بعيدًا الى إن وصلنا لِمملكتهُ
ارتيم : هذهِ مملكتك ؟
لِماذا جئنا هُنا
نيار : لأعٌرفكِ على أحَن شخصًا على قِلبي
ارتيم : تمام
نيار : ذهبنا نحو القصر لقد كان كبيرًا جدًا نمشي بِكُل هدوءٍ
الأصواتُ ساكنه ، يوجد حُراس يقفون بين الغُرف اشكالهم مختلفه وجوههم نورانيه
طُبعت على جُدران القصر آياتٌ قُرأنيه كَ سورة الفتح و سورة الفاتحة الخ ...
عِندما وصلنا إلى احد الغرف قد قام الحارِسان بِفتح الباب
دَخِلنا لِغُرفةٍ رائحَتُها زاكية كأنها مِسكٌ من الجنه
لفحت وجنتاي برودةٌ قليله اصابتني بقشعريره
نيار : أقدم لكِ أُمي
نيار : أمي هذهِ ارتيم الفتاة اللتي تحدثتُ لكِ عنها
ريماس : أهلًا بكِ يا أبنتي تعالي لِعانقكِ قليلًا
ارتيم : تقدمتُ نحوها أخذتني إلى حُضنها الدافئ أشبه بِ حُضنِ أمٍ حنونه
ريماس : أبني هذهِ الفتاة امانة ٌ عندك أحفِظها
نيار : بأذن الله
ارتيم : ادرتُ وجهي اتفحص الغرفه رأيت هلال واقفةٌ بعيدًا عني
تقربتُ أليها بأبتسامةٍ رقيقه على خداي
ارتيم : مرحبًا
هلال : آهلًا وسهلًا
ارتيم : اهلًا بكِ
هلال : كيف حالُك
ارتيم ؛ بِخير وأنتِ
هلال : بحفظ الرب
ارتيم : صغيركِ أين !
هلال : عِند أباهُ
ارتيم : ممم
هِلال: ابقِ على العشاء !
ارتيم : لا استطيع انني حقًا اسفه
هلال : لا مشكله سأزوركِ قريبًا
ارتيم : اهلًا بكِارتيم : كملنا سلام وتعرفت على أم نيار في النهايه خرجنا من القصر رأيتُ الكثير من الُحراس يحنون رؤوسهم لِ نيار أحتِرامًا لهُ
نظرت لنيار كان فرحان لأبعد الحدود نظر ألي فَ
إلتقت نظراتُنا أخذ خِصري بين يديهُ ذهبنا إلى حديقة قال إنِها حديقتهُ الخاصة جلَستُ على العُشبِ جلس قُربيحاوطني بِيديه مُحتضنني إغمضتُ عيناي وأستنشقتُ عِطرهُ اللذي يُسكر الشخص حينما فقط يَمرُ مِن أمامه
•••••••••
- نيار : إنا ذلك القريبُ البَعيد أُراقبُ فتاتي مُنذ صِغرها
ريم كانت إشبه بِ ضمادٍ لِ جروحي إحتويتها فكانت لي صديقه وأجملُ حبيبه أتذكرُ عِندما كانت في الثانيةِ من عُمرها عِندما سكنوا
هذا المَنزل حاملةً لُعبتها تقهقه بشكلٍ عفوي يأسرُ القلب
ريم فتاتي المشاغبة ( لأقص عليكم حكايتها بِلساني )
(أول شيءٍ اريدُ أن نتفق على أنني سأتلكمُ بصيغةِ بشري حتى أوصلُ إحساسكم )نيار : مرحبًا انا نيار مثل ماتعرفون اني جني اسكن هذا البيت منذ حوالي ٧ سنوات هسه تكولون شلون انت مو ريم حضرتك بالكتاب !!
أكلكم لا ريم حضرت شيطان وليس جن هوائي نرجع لموضوعنا
هذا البيت جانوا عايشين بيه ناس ومن هالناس عدهم شاب طايش سكير يكفر بالرب ما يؤمن بالعداله الألهيه
جان هالبيت مسكن لهلال ف من اجو هالعائله سكنوا بيه هلال تعلقت بهالشاب ألى أن ظهرتله نكدر نكول الولد
بده يتقرب من الرب بده يشوف حياته إلى أن حب هِلال وصارت أنيسته ودلته للطريق الصحيحفَ بيوم مَن الأيام اجت له نتيجة السادس علمي راسب وكان داخل خارجي من كثر ما يرسب سادس لزم النفط و حرگ روحه
هلال انصابت بحزن وأكتئاب وحبست نفسها بهالغرفه الي جان بيها هالشاب هذا صرت أزورها مره من المرات
زرتها وخبرتها والدتي مريضه وماعندي احد يداريها واني ما متواجد بسبب ظروف المملكة
وعت على نفسها وضلت يم امي وحرمتها من الجيه لهالبيت ضليت اجي كل اسبوع أشوف البيت الى ان اهل ريم عاشو بالبيت
ظلت هالطفله ماتفارق عيني كمت اشوف اختلاف العيشه
اكو فرق بينها وبين اختها امها ما تحبها أبوها مامتواجد اغلب الوقت
امها تصيح عليها كبرت هالبنيه واني احميها اعتني بيها واذا بيوم ضربتها امها تكعد ثاني يوم جسمها يوجعها او راسها
اجه يوم من الايام هالطفله كبرت وصارت تبحث ع اشياء تخص الحن وجنت ارعبها علمود لا تقراها
بس عندها إصرار وحضرت شيطان صار هالشيطان يأذيها ويغثني بيها يدري بين قبائلنا عداوه وتعرفون شلون تخلصت منه******
بـ مكانٍ قريبٍ بعيدتنظرُ عيناهُ الشاسعه إلى خُصلات شَعرِها المُتناثرِ وهي نائمه
يودُ الدخول إليها ليلتمس مِنها فَرحه فَيتراجع
ليتذكرُ قوانينَ عالَمهِ القاسيه
يديرُ رأسهُ ليُحاول إن يقتلع عَينا ذلك الشيطان إللذي يَنظرُ
إلى مَحبوبته فَيذهب ليصدهُ عنها أخذَ بِسهمهُ
و جَعلهُ يخترَقُ صدر ذَلك الشيطان فيبطحهُ أرضًا
يتبع ....دُمتم في امان الله + لاتنسون التصويت ♥️🌝
أنت تقرأ
ملاك بدون رحمه
Mystery / Thrillerتَستيقظ لِترى نَفسها في غُرفة مُضلمه قُفلت عليها َأبواب الغُرفه شَبابيك النافِذه عاليه تَفزُ مِن صوتٍ مُرعبٍ يهمسُ بفحيح وإنفاسهُ تلفحُ وجهها فينطُق " قُولي نَعم لأحُررك مِن قُيودك " يَتبع ...