part 15

844 74 6
                                    


نيار : ‏ماذا أخيطُ ؟ وهل تخيطُ قصيدةٌ ؟
‏جُرحًا بحجمِ الأرضِ ليس يُخاطُ
-
علي : هي موطني ولها فؤادي موطِنٌ
‏أتَفرُّ من أوطانها الأوطانُ؟
-

*********

ريم : صعدت الغرفتي صار شكد ما داخلتلها توجهت الها واني ناسيه الي بيها دخلت وسديت الباب
فجأة اخذني بسرعة البرق شمرني على الفراش وبدا يخنگني وهو يقول

نيار : سترفضين

ريم : اقبل وغصبًا عليك

نيار : سترفضينههه وألااا

ريم : وألا وألا شتريد تسوي سوي

نيار : حسناً ، لأُريك القليل من غضبي ...

ريم : نيار شراح تسوي

نيار : القليل من المتعه بالنسبة لي

ريم : اذا اذيت علي احركك نيار

نيار : ولما هذا الخوف ؟

ريم : مو خوف فقط حذر والحذر واجب

نيار : سأضربكِ الضربة الكبرى لتكن هذه الكلمات في رأسك
سآتي لكِ في احلامك ، سأحطمكِ

ريم : وعلي

نيار : لا استطيع اذيته

ريم : ليش

نيار : مُحافظ على صلاتهِ ومبتعد عن النجاسات

ريم : طخت ببالي يعني معقوله هو اجاني لان ما اصلي وتعلق بيه واني اذا تدمرت ما اغسل ودائمًا غرفتي وصخه واذا جرحت روحي ما اشطف ايدي ولا اذكر اسم الله على لساني

نيار : نعم نعم هذا مايدور في عقلك ، لِهذا السبب تعلقت فيك

ريم : وانت شلون تقره افكاري

نيار : بتقدم على ريم وهو يظهرُ انيابه " هل تُمانعين يا مَعشوقتي "

ريم : نيار ابتعد

نيار ( وهو يتقدم ) ؛ شقيتي طفلتي المشاغبة هل ليّ بِ قُبلة

ريم : واني ادفعه سيطر على ايديه ولزمني قوي وبداخلي اقره آية الكرسي من الخوف والقلاقل وماخليت معوذه ما قريتها

ريم : فتحت عيوني سريع مالكيته حسبي الله لشوكت انه هيج اضل
نزلت سريع لكيت امي رايحه وروى بالعربانه

روى : دفعيني ريمه

ريم : اكلج

ملاك بدون رحمه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن