صباح الخير كيف حالك اليوم اراكي حزينه يافتاه مابكي ...صديقتها حسنا لاشئ ماذا اتشاهديني احترق ام ماذا !!..هي ..لا بل اراكي بالجحيم ذات نفسه هههههه...صديقتها ..كفاكي زيا انا تعبت حقا لااعلم بأن الحب عذاب وقهر..زيا..اوه ماريا الحب ليس عذاب وقهر كما تقولين لكن صديقتي احسني الاختيار فأنتي تستحقين رجل يحبك ويخاف اطفاء مشاعرك ليس رجل لايكف عن النظر لغيرك فهذا مقرف حقا ..ماريا..حقا اتظنين بأني استحق ذلك زيا??!زيا..اجل ثقي بنفسك يافتاه والان هيا بنا سنتأخر على العمل اراكي لاحقا ..ماريا..حسنا الى اللقاء
في العمل ...
نعم انا زيا وانا المسؤوله عما حدث قبل قليل فهذا عملي وانا مسؤوله عن عملي سيدي .
امممم اراكي انه لايهمك التأخير عن العمل وايضا سليطة اللسان ?!
لا بل هو دفاع عن النفس
فقرب منها الى ان اصبح اطول منها بمسافات وهي تكاد تأتي الى نصف جسده فقط
مازال ينظر لها ولوجهها الجميل ثم قال بصوت خافت حسنا زيا
زيا..حسنا ماذا?!
هو ومازال ينظر اليها بعينه التي تكاد ان تأكلها وهي واقفه حسنا يعني حسنا وانتهينا والان على مكتبك
زيا وتبدو عليها علامات التعجب وتقول في نفسها حقا اهو مجنون ام ماذا تبا له ولمعشر الرجال
قرأت افكاره وهو لايعرف بأنها تقرأ افكار الاشخاص المحيطين بها رأته يفكر فيها وبشكل مخيف (حسنا لا اقصد انه سيقتلها بل يفكر بها كحبيبه)
ثم قالت بصوت عال مااااااذا!!?? وهو لايدري مابها قال لها لماذا تصرخين يافتاه ولما انتي مازلت هنا الى الان ..قالت له لاشئ وعلى اية حال كنت ذاهبه ..فتحت باب القاعه وذهبت اما هو مازال يفكر بغرابتها وغموضها بالرغم من انها تبدو ان ليس هناك شئ بها ولكن...!!!ماذا سيحدث بعد الان ? ومن هي زيا الفتاه التى تقرأ افكار غيرها ولاتخبرهم ولاحتى هم يعرفون ??ومن هو هذا الغامض الذي يخافه ويهابه الجميع وماذا ينوي مع زيا??
//////////////////////💕
هناك العديد من الروايات لي التي لم يتم نشرها بعد..لكن عما قريب سيتم نشرها هنا ....
وهذه الروايه أول رواية بدأت بها للنشر هنا ...إن اعجبتك عزيزي القارئ الجميل ..تمهل وشاركنا بتصويتك ورأيك ...شكراً🌹❤
أنت تقرأ
عالم موازي /parallel univers (مكتمله )
Mystery / Thriller* انستغرام :iwantgo0 * **طوت صفحه من حياتها ولم تنتبه انها للأبد ستظل علامه فارقه ...ستظل تُخيفك كل المشاعر التي لامستك بعمق *** كعامل النور لكل من هم حولها تشبه الطمأنينه بعد ليالٍ طويله من الارق .. اما عنها فهي جمدتها اللحظات القاسيه اصبحت تمر بن...