* انستغرام :iwantgo0 *
**طوت صفحه من حياتها ولم تنتبه انها للأبد ستظل علامه فارقه ...ستظل تُخيفك كل المشاعر التي لامستك بعمق ***
كعامل النور لكل من هم حولها تشبه الطمأنينه بعد ليالٍ طويله من الارق ..
اما عنها فهي جمدتها اللحظات القاسيه اصبحت تمر بن...
Flashback مالذي في هاتفك ومن هذه الم يكفيك قذاره ياهذا هاااا حتى لم تعلم شيئاً عن ابنتك فإنك تقضي كل ايامك مع العاهرات قاطع والد زيا (دكون ) زوجته وهي والدة زيا بصفعها على رأسها واخذ يخنقها بيديه لاني اكرهك تزوجتك لاجل المال افهمتي اكرهك واكره الفتاه التي انجبتها اللعينه زيا دخلت زيا وقد قرأت كل افكار والدها فأسرعت ودخلت للمنزل لتنقذ والدتها من ايدي هذا الحقير فدخلت على كلمة (اكره الفتاه التي انجبتها اللعينه زيا ) نزلت دموع زيا لااراديا فوجدت والدها يمسك السكين في يد والاخرى يمسك بها مسدس كاتمٌ للصوت ...فالتذهب للجحيم ياحقيره اكرهك اكرهك ..اااااااااامي اتركها ارجوك اتركها ...النجده ...دكون ابتعدي ايتها اللعينه وقام بصفع زيا واصابها بخبطه في الدماغ ففُتحت دماغ زيا فأصبحت تنزف بالدماء ...الام ابنتي حاولت ان تقوم لاما والدة زيا لكن قام دكون وصوب المسدس تجاهها لولا دفع زيا له فقامت بدفعه فوقع على الارض ..وكان الجيران قد سمعوا الاصوات منهم من طلب الشرطه ومنهم من ساعد زيا ووالدتها بالذهاب للمستشفى ...الام. ابنتي افيقي ارجوكي ..دخلت زيا في غيبوبه لاسبوعين فالاصابه لم تكن سهله فهي كانت بعمر الثاني عشر مازالت صغيره ومع ذلك احداث هذه الليله خلدت بذاكرتها للأبد لايستطيع احد او شئ يُنسيها ماحدث لها ومن اقرب انسان لها الذي كان يفترض ان يكون اقرب انسان ...قام دكون بالتخلي عنهم وتخلى عن زوجته وابنته وارسل لها ورقة طلاقها وهرب خارج البلاد وقتها ولم يعرف احد شيئا عنه في هذا الوقت....
الجينيرال ادخل المعلومات عن والد زيا فعرف ان اسمه دكون وهو هاربا من حكم القانون المقرر عليه بسبع سنوات سجن بسبب ارتكابه جريمه مع زوجته ولكن لم يذكر هذه الجريمه..اذا لما عاد لهم مره اخرى هذا اللعين يبدو انك مشتاقٌ للجحيم قالها البرت وهو يحدث نفسه فرفع سماعة الهاتف ..راقبوه جيدا واقسم ان اصاب زيا بمكروه سأخذكم كفديه ..الرجل امرك سيدي ...افآن الى اين جينيرال ...الى وول استريت ...
لماذا عدت الان ها ??الم تخرجي معه ياحقيره وتركتيني هااا?? اتعرفين لديكي حق انا ذاهبه من امامك ولن تريني مجددا امي قالتها ماريا ردا على والدتها التي لا تتركها ابدا الا وتسبها وتنعتها ...الام حقا اخيرا لكي اتزوج فأصبحتي عبئا علي وانتي الان اصبحت كبيره وناضجه تولي امور حياتك قالتها واقفلت الباب بوجهها مما جعل ماريا تسير في الشارع عيناها تزرف بالدموع الحاره لاتعرف الى اين ستذهب قائله لنفسها حقا لما خُلقت ياالهي ..فهذه الحياه ليست عادله ابداً...
اشعر وكأن شيئاً ما سيحدث لي ..لكن لماذا اشعر بذلك ولماذا لم استطيع ان الاحظ هذا الرجل المغطى وجهه رائحته ليست غريبه علي تذكرني صمتت للحظه ثم قالت بدمعه حاره تذكرني بتلك الحادثه اللعينه كانت تحدث نفسها منذ ان فتحت عينها في الصباح ثم قالت لابأس زيا لايمكنك منع الاشياء من الحدوث عليكي فقط التعامل معها متى حدثت ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
