تنبيه.. ♥

229 5 0
                                    

بجد زعلتوني إن مفيش متابعة ولا تفاعل على الرواية الجديدة.. أمال فين الناس اللي قالت هتتابع..
الرواية نزل منها 3 فصول وبتنزل الأتنين والجمعة.. لو الأسبوع دة ملاقتش تفاعل هوقفها.. 💔🤝🏻
أهو اللينك بتاعها..
https://www.wattpad.com/story/282098706?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Aya_SaBry&wp_originator=tyWygDP9TCh79%2B0K4Dp0mqABlD9Mb97uQdRDNRd%2BhgJ4VVCleAFovNNbq%2BGW2uSGHsG6Bl7zf39C%2BmTn99bNPydXuD9rWKm6hSE1ClgVpLYW8aRC5a4jT5Z3H2KcAkXU
ودة أقتباس من فصل بكرة..
نظرت إلى الشاب الذي أمامها كان طويل بجسد ممشوق بكثير من العضلات أثر مُمارسة الرياضة فهو بالفعل كان يُشبِه المُصارعين.. ملامحُه حادة لكن جذابة بلحية خفيفة.. خُصلات سوداء ناعمة بينما عيناه كانت بُنية بلون الشيكولاتة بالرغم من هذا شعرت بالبرودة تَسري بين أوصالها بعد أن نظر إليها.. كانت نظراتهُ باردة.. جامدة.. صلبة لا تنُم عن ذرة حنان واحدة.. بينما هو تأملها بنظرات جعلتها ترتعش فتاة ضئيلة الجسد.. قصيرة.. ببشرة خمرية.. عيون عسلية تُحيطها أهداب كثيفة.. كانت نظرتهُ سريعة لكن شاملة كُل جُزء بجسدها.. أرتعشت غزة برهبة من نظرتهُ حاولت أن تحتمي بباب المنزل بينما هو ألتفت يطرقُ باب السيدة رجاء مرة أُخرى مُتجاهلًا حديثها.. توترت من فعلتهُ وقبل أن تتحدث وقعت عيناها على حقيبتهُ كانت تحمل شعار " الجيش المصري " أدركت سريعًا أن هذا هو جواد.. هتفت قائلة بخفوت وعفوية:- جواد..!!

#آية_صبري
#لخطايا_الماضي_شوائب

" شجن .. نوڤيلا "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن