يُحكي في إحدى الاساطير اليونانية القديمة :
"أنك كُلما رسمت إبتسامة على وجه ثلاث أشخاص
يوميًا ، يكون لك في نهاية الأسبوع أمنية سوف تُحقق"︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ما تسعنه
السيارة كلنه احنه راح نرجع بتكسي. سلمو وتشكرو من بابا وطلعو
ابوي وراهم طلع وعلي نكل جنطي بسيارة ميقات تقرب عليه. وكال صيحي
مارلين وبدوون شوشرة احسن ما افوت اسحلها من جوة وبدون صوت
جيبيها وخليها تصعد مثل الحبابة بسيارة بسرعه بدون فضايح يم اهلج يله
يمه شلون درة جاياحجي خلاني وطلع فتت امي كالت ها شوو فتي
كلتلها هسا اروح فتحتالباب وكفت ع حيلها مارلين كالت ها كلتلها ميقات يدري انتي اهنا
وكال خل تطلع مثل الحبابة احسن ما افوت اسحلها يمه حوراء
يذبحني ذبح ميقات بس اطلع. ما عدنه غير حل حتى متكبر المشكله اكثر
واهلي ميدرون تعاي وان شاء الله ميسويلج شي لبست عبايتها وشالها
وسلمت ع امي والبنات بس كوة تطلع حجاية من حلكها من الخوف لزمت
ايدها ترجف طلعنه لكينه متجي ع سيارة ويسولف ويا ابوي وعلي. فتحت
الباب صعدتها وهو سلم و صعد واني سلمت ع بابا وعلي وصعدت
بالصدر.
حركنه السيارة وهو بده بالغلط والفشاير. هيجهيج منج يا كحب *يا ساقط *ما خلة غلطه وفشار هي تبجي وتناشغ
اخر شي راد يضربها هي صايرة ورة لزمت ايده
الله يخليك احنه بشارعميقات. اذكر الله واهدة
عاد هو سكت بعد وما حجه شي طول الطريقنزل فتح الباب مال الكراج. كلتلها اول ميطبب السيارة اركضي فوتي
لغرفتج وقفليها لا تفتحين الباب ابد لو شما يصير رجع صعد واول ما فتنه
ركضت محمد ضل متفاجئه بطبتها ميقات راستن ركض وراها ما
لحك عليها فاتت وقفلت الباب فلش الباب تفلش ماكو كالها قابل راح تبقين العمر كله اهنا اشو كاعد
اهنا وناطرج امه تتوسل بي ماكو ولا يسمع محمد يهدي بي ماكو اول مرة
اشووف عصبيته لهاي الدرجه شفت امه حلكها صار ازرك وترجف
الصراحه كلش اخاف من هاي المرة بس وين جانت قبل وين صارت هسا رايح
نصها ومن. تدفع بي من الباب طاحت شيلتها شعرها طايح كله وهو
وخري مني هاي الساعه يمه اتقربتلها لزمتها من ايدها اديها ترجف اخذتها
لغرفتها وجبتلها ماي تريد تكمش الكلاص ما تكدر شربتها مي وصحت محمد
أنت تقرأ
ميقات
General Fictionعليك العباس وصيتي من اموت تدورولي مگبرة بس نسوان ودفنوني بيها وبنصهن حتى بليل يوميه اسير يم وحدة افيش انت صاحبي واخيي اعتبرها. وصية اخوك. الاخيرة كبل ما اموت ***************** وصية ميت شماتحجي اكلك صار 💔