بقلم الكاتبه زينب حازم
......
مشيت بخطوات بطيئه الها
من اول ما انولدت لدنيه جانت ما مهتمه ومازالت ما مهتمه
وصلت لغرفتها دكيت الباب ودخلت
لكيتها لابسه ازار الصلاه
راحت كعدت على الجربايه وتربعت
رحت كعدت يمها منزل عيوني بايديها
جانن ايديها يرجفن
ام سجاد بحنيه. شفتك نزلت يم
بيبيتك كلت خاف بيك شي
جسام . كلشي ما بيه
سلامتج انتي خاف بيج شي
ام سجاد . لا يمه حتلو بيه شي
من اشوفكم ارتاحابتسمت حسيت بيها ضربتني بسمار معدل
جرتني من ايدي ونيمتني على رجلها
ام سجاد . كله صوجي
بسببي سافرت وما شبعت منك
بسببي ادمرت نفسيتك وصرت متعلعل بين أمريكا والبصره
بسببي علعلت وياك باقر لحد ما خليته ما يهتم
بوجودي إذا جنت موجوده أو لا
حتى بسببي مات حازم
جسام بنعاس . ما عليج انتي
هو حد يومه
ستوج يمه حسيتي على روحجشوفن شوفن
باعلي الساعه والكهوه
اني نادرا ما اشرب جاي لو كهوه لو حتى حليب
ما احبهن وهم يسون لون بلاسنان
واني اسناني .......... استغفرالله ........ اعوذ بالله .......
اصلا اني ما احبهم يعنيلحد الان ما نايمه حتى انضم نومتي
الساعه ٨ وثلاث دقايق ضببببطشوفن بس
بنات شبيه جسام هاذا شبيه
مو هو شبيه
تماممماستغفرالله راح تطلع عيني اعوذ بالله
تعقيم لعيون بنااات