لطالما كان الايدولز مطارَدين من قبل المعجبين المهووسين
لكن ماذا لو اصبح الايدول مطارد لمن تعجبه .
احداث الرواية واقعية و بحاول قدر الامكان تكون قريبة للواقع .
كنت على وشك الدخول حتى اصتدمت بشئ على الارض اثر الظلام ، كعب ابيض و انا اعرف من الوحيد الذي ارتدى الابيض بعد العروس. "اسمعوا لاتشغلوا الاضواء و كل لغرفته لا خروج!" "ماذا اهذه عقوبة" "هيونغ لماذا" "و لا كلمة هيا نيكي الم تقل انك متعب تريد النوم؟" تاففوا و دخلوا ، و بالطبع جونغهون خلفي "ايمكنني ان اسئل عن السبب؟" "لدينا ضيوف!" نظر للحذاء و من قوله اظنه فهم "تصبح على خير هيونغ" اتجهت لغرفة جاي و ليسوا هناك، دخلت الصالة و سرعان ما اخذت صورة و جاي سيشتريها بجل امواله.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"جاي ....جاي استقم لا تنم هكذا" "هممم...اهو الصباح" ضحكت عليه كيف يبدوا نعس لا يعلم ما حوله "اتخدرت" "انتهى الزفاف؟" "اجل سنرحل غدًا مساءً " حاول النهوض ليتذكر انه ليس و حده ،ربت على راسها ليعود للالتفات لي "اين الباقي؟" "ارسلتهم لغرفهم"همهم لي لاضيف "انهضوا لا تظلوا هنا الجو بارد" "فقط اجلب لي بطانية من فضلك ان نهضت ستستيقظ " "اانت مرتاح هكذا؟ " "و اكثر مما تظن ، صدقني هيونغ لم اكن في حياتي مرتاح هكذا" و ما قاله جعلني ابتسم حقا لطيف .
جلبت بطانية ادفئ من الاولى و هو استقام بجدعه يساعد بتعديلها،" كيف انتهى بكم الامر هكذا " "كنا نشاهد فلم" "اقصد قبل الفلم .......لا تهتم اذا اي جديد الاتتواعدان؟" "الامر فقط. ......معقد" توقفنا بعد ان لمحنا حركة منها تعتدل بنومها لتحشر راسها داخل عنفه بعد ان حاطته بيدها و هو فقط شرد بها يراقبها بابتسامة كالاحمق و للمرة الالف اخي واقع بالحب لا اعجاب. "على كل يجب ان تستيقظ باكرا قبلهم" "اعلم .......تصبح على خير هيونغ " "تصبح عل..... اهذه علب الراميين خاصتي؟" "ساعوضك صدقني" "سنرى"
POV HEESEUNG END
"هممممم" "هي استيقظي قبل ان نقع في مشكلة" نظرت لي لتتوسع عيونها ما ان استوعبت "جاي؟؟ م..ماذا حد....مهلا انمت هنا؟ ....ماذا ان رآنا احد ...شايرين ستبحث عني و قد.." "ششششش اهدئ "احكمتها بين يداي لاكمل"لم يرانا احد و هيسونغ هيونغ تكلف بالامر كما انها السابعة صابحا و الزفاف انتها عند الرابعة لا اتوقع هناك من سيبقى مستيقظ......" تنهدت و عادت لوضع راسها علي صدري لترفع عيونها تنظر لي من الاسفل و كم تهلكني هده الحركة "نمت جيدا؟.....لا بد و اني ازعجتك...اكنت ثقيلة؟" "بالكاد شعرت بك و لاكون صريح لم ارتح بيومي قبل البارحة " رايتها تبتسم قبل ان ترفع الغطاء لتنهض تعدل ثيابتها "لنفطر معا !"
و ها نحن قبال النهر على كراسي بيدنا سندويشات و مشروب حليب. "الا تخاف ان يرانا احد" "و ان حدث ليس كاننا نقتل و ندفن الجتة" "لا اقصد ان يرونا معا تعرف الاشاعات و انت مشهو.." "انا لا اخاف احد ليس كانها نهاية العالم ان حدث" اخبرتها لتضحك و تكمل"اليس صعب التعامل مع هذه القوانين ؟" "قليلا فقط " "*تنهد*الشركة صارمة حتى راقصين الخلفيين لهم قوانين " نطقت و التفتت لنهر تقذم ما بيدها "يو جونغ اخبرك؟" سالت بحاجب مرفوع "همم لا يمكنهم المغادرة الا اذا حفضوا الرقصة... مسكين" "و انا الست مسكين؟" "ماذا قلت جاي؟" "لا انسي .... هيا لنذهب ساساعدك بالنهوض " "اليس ذالك تايهيونغ" نظرت له لاجده يلوح لنا مهلا ليس لنا لها "اتعرفيه؟" "لا حادثني بالزفاف البارح قال انه اعجب بتصاميمي و تنسيقي و طلب مني ان يمدحني امام الرئيس لاعمل رسميا هنا " "اذا؟" "اذا رفضت لا ارغب ان يتوسط لي احد ، ارغب في ان احصد ما ازرع، كما انه سيوظفني بالطابق السادس و انا ان انا اريد ان اظل قريبة منكم" "استلتصقي بنا؟.....امزح ادخلي الجو بارد" "ساعيد لك ثيابك" "لا احتفظي بها كهدية مني"
"طفح الكيل اما الان او لا " و هاذا صوت يونجون هيونغ الذي يخطوا اتجاهنا بعد ان كاد كلنا يذهب بطريق "يونجون اوبا ؟ انت بخير ؟" "هيونغ ما الامر؟" جرنا سويا ليصرخ "كفى لا مماطلة اما الان او لا نيا اعلم انك معجبة به و هو يحبك و انت سمعت ،اما تتواعدان او اتركيه يجد لنفسه غيرك و انت كلانا نعلم انك لست الو حيد من يعاني باعجابه بها."
