لطالما كان الايدولز مطارَدين من قبل المعجبين المهووسين
لكن ماذا لو اصبح الايدول مطارد لمن تعجبه .
احداث الرواية واقعية و بحاول قدر الامكان تكون قريبة للواقع .
استيقظت بالصباح و على عكس العادة اسرعت بكل شيء لانزل لكن اظنها مازالت نائمة حضرت الفطور و ها انا اجلس انتظرها ، فتح الباب المنزل لاراها تدخل . مهلا متى خرجت هذه "اين كنتي ؟" نهضت اقترب منها "اانظر احضرت شيز كايك و كرواسون " "اخرجتي في هذا البرد لجلب..." "لا استيقظت باكرا و استحممت نشفت شعري لكنك مازلت نائما ،و تذكرت ان بحاجة ل..... هييييي نسيت نسيت الغرض الذي خرجت لاجله" ابتسمت لهذا الجانب الجديد منها فدوما ما كانت تبدو باردة و صارمة لا اعني معي ، فمعي كانت فقط قليلة الكلام . و خجولة ربما . نزعت عنها الجاكيت اعلقه و اخذت الكيس من يدها لا اقف خلفها ادفعها من كتفيها لطاولة المطبخ ، "وااااه انت من طبخ؟ .....واه انت حقا شي ما ؟" "انا ماذا؟" "جاي اشعر بالجوع" "قد يكون......ماذا تحاولين فعله؟" جلست تلوح بيديها لتصلها رائحة الطعام "وااااه شكرا على الطعام" راقبت لارى ردة فعلها على الطعام ، وسعت عيناها لتصدر صوت تلذذ و تهز كلتا قبضتيها كالاطفال اااااااه احبها . "كلي حتى تشبعي " "سافعل " بقيت اكل و اتأملها الى ان رن هاتفي نظرت الي بفضول ، و اظنني من الواجب ان اشارك كل شئ ،لذا رفعت شاشة هاتفي اريها ان والدي المتصل، ابتسمت و هزت راسها لتعود للاكل .
"اجل ابي" "جنغسونغ يا صغير الم تشتق لنا ؟" "ماذا تقصد ، بالتاكيد افعل" "كيف هي الاحوال ؟" "افضل من اي وقت" "خطيبتك معك؟" "هممم اجل" "هذا واضح....اراك سعيد الانك لعبت بالثلج؟" "نعم في الوقع - مهلا كيف علمت ؟ تتجسس علينا" "لا الجارة اخبرتني و رايتكم من كاميرات الباب" "يعني تتجسس" "ليس تماما ، على كل سلم عليها و استمتعوا" "شكرا ساتصل بك لاحقا"
رسال من : father
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد شاهدت ما حدث بالفعل
من اين لك هاذا ؟
كميرات المراقبة
شكرا لك ————————————————— "اشعر بالملل ماذا نفعل" "تجيدين العاب الفيديو ؟" "لا انا حقا سيئة جدا " "اذا لنضع الصحون بالجلاية و نصعد لغرفتي"
فتحت الباب لتدخل كنت قد جهزت الشاشة سابقا و ها انا امامها على سرير امسك بجهاز التحكم انتظر بعد ان اخبرتني ستذهب لتنظيف اسنانها و لاطلعكم مجددا لاحظت انها تهتم بنفسها جيدا كما نظيفة و منظمة . "تعالي اجلسي!" ربت بجانبي لتجلس و اناولها جهاز التحكم ، "علاما اضغط؟" اردفت بحماس و ابتسامة مترقبة "احقا لا تعرفي؟" "لم يسبق لي ان فعلت" تعالي حملته من خصرها و اجلستها بين قدماي لاحاوط يداها احاول تعليمها ، بدانا اللعب او بدات ان صح القول مع اعطائي لتعليمات . "واه جاي كيف لك ان تكون جيدا هكذا" اسندت راسها على صدري و انا استغللت الفرصة لاقبل فروة راسها فمنذ ان جلست و رائحة الشامبو تغريني مرة مدة و شعرت بانها بدات تمل . "توديين الخروج ؟" "مهلا ماذا اليس عليك البقاء بالبيت؟" اوقفتها لاقف اضع جهاز التحكم على المنضدة "لا مشكلة؟" "اليس خطرا؟" "ارتدي ثيابك و الحقيني" اردفت بعد ان كنت ابحث بالثياب لالتفت و اجدها مازالت مكانها ، كانت على وشك الخروج من الغرفة لتقف تنظر للباب و انا رفعت راسي تلقائيا بعد ان سمعت توقف خطواتها . ادارت بكامل جسدها تقابلني من امام الباب لترفع اصبعها تشير الى الجاكيت المعلق خلف الباب و كم بدت صغيرة "ايمكنني استعارة هاذا؟" "هممم كل ما لي ملكك" حاولت اخده لكن لم تصل له مما مكنني من الوقوف خلفها و سحبه ، التفت تنظر لي من الاسفل لاقبل جبينها و امده لها. لبست جاكيت و قبعة خرجت انادي اسمها لكن لا وجود لها ، لالمحها في الفناء الامامي عن طريق النافذة. "الجو بارد كنت انتظرتني بالداخل!" اردفت و انا اسرع لها اتاكد من اغلاق الازرار ،بينما هي تضحك و الحماس ينفجر من وجهاها حقا طفلة. امسكت بيدها و اخذنا نمشي الى ان وصلنا لسوبر ماركت ، اخذت علبتي رامن و تأكدت من ان لا علاقة لهما باللحم ، نيا كانت تنظر لثلاجة. "ترغبين بشيء ؟" "هممممم لا فقط انظر" "ان كنت تريدين شيء اطلبي" "لا لا فعلا لا احتاج شيء " تحركت امامي الى الحساب و انا خلفها و بطريقي كل ما حطت عيناها على شيء كدت اشتريه جاي:"مرحبا" العامل :"مرحبا" كان العامل بدوام جزئي يبدوا كطالب ثنوية، نظر بعم اهتمام ما ان راى نيا خلفي حتى استقام بابتسامة تكاد تمزق خذه ، يحسب تارة يتفحصها نظرت ارى رد فعلها لاجدها مبتسمة تنظر لي ،ابتسمت بدوري لاعيد النظر له "سناكله هنا بالخارج " "عفوا سيدي لكن الجو بارد" "لا نمانع نحن " اخذت العلب اطبخهم بالمايكروويف شعرت بيد تحاوط ذراعي ، بقيت واقف اتاظاهر بانني مشغول اضغط الازرار بينما مشاعري مطربة لكنها لم تتوقف هنا فركت راسها على ذراعي ثم طلت على وجهي لم اتحمل لاربت راسها ابتسم كلانا لاحاوط ذراعي خلفها بحيث كانت مشغولة بالمايكروويف . رايت يداها امام ناظري اسغربت لتبعد القناع وتقبلني من خجلي نبست ب "فجاة؟" "همم كنت لطيف قبل قليل"