لطالما كان الايدولز مطارَدين من قبل المعجبين المهووسين
لكن ماذا لو اصبح الايدول مطارد لمن تعجبه .
احداث الرواية واقعية و بحاول قدر الامكان تكون قريبة للواقع .
تنهدت بملل انظر لساعة ، استيقظت باكرا او قمت لنني لم انم بالاساس ، نظفت المنزل بالكامل رغم كبره الى انني لم اشعر بالتعب ربما لفرط حماسي، ذهبت للماركت اشتريت كل ما يلزم من طعام و احتياجات بما ان الثلاجة كانت فارغة. حتى انني زرت محلًا نسائي اشتريت لها خفا و مشط و غيره من فرشاة اسنان و لفات شعر اي كل ما قد تحتاجه انثى . اتصلت بها للمرة العشرة. "اين انتي تاخرتي" انتحبت لاسمعها تضحك "جاياه لم تمر خمس دقائق منذ آخر اتصال " "هل تلوميني الان ؟ اففف لو كنت اعلم لجلبتك معي " "جاي سافصل الخط انا اقود . باي" "مهلا ماذ...." و قبل ان اكمل كل ما يسمع هو صوت الهاتف، اي قيادة و اي سيارة و منذ متى هي تقود . ساشغل التلفاز قليل فعلى كل لن تجيب ان اتصلت
مه ماذا يحصل متى نمت ؟ مهلا كم الساعة اللعنة حملت الهاتف لارى 9 اتصالات فائتة من نيا و 25 رسالة بكاكاو تالك
-جاي؟ -انا الان بمحطة استراحة فقد تعبت -جاي -جاياه اين انت ؟ -لم يبقا الكثير من الوقت لذا اظن ان هذه اخر محطة قد اتوقف بها التانية ساكون عندك 😄 -جاي انظر التقيت صديق . *صورة جرو* -اسمه ليو -ااااااا اسمه لطيف اظنني وقعت بالحب -لم لا تجيب ☹️ اشعر بالوحدة -اظنني ساتحرك الان
و آخر رسالة منذ 17 دقيقة -جاي انا دخلت المدينة توا و انا قادمة للبيت الاعنة نهضت اركض هنا و هناك و اللعنة علي الذي لم اجبها ايجب ان اقطع يداي ؟..لما انا مذعور لحظة هل هكذا تكون الحياة الزوجية تنهدت و عيني على الصقف "اريدها" اتصال من نيا "نيا" "اوه جاي اين كنت " "اوه آسف حبيبتي انا فقط ..." "جاي بقي شارعان على العنوان الذي ارسلت لي" "اوكي انتبهي لطريق" لا لا لا لا جاي لا لا وقت لذعر ساخرج لاستقبلها و علي ان ابدو رائعا و رجولي لا هكذا يجب ان اثبت انها لا تؤثر علي .
و قفت خارجا و قد مرت ثلاث سيارات ، مهلا ايست هذه سيارة يونجون هيونغ اوووه هي نيا نيا اتت ، صفعت نفسي داخليا لاقف مستقيم . توقفت بابتسامة لاقترب من نافذتها و هي بدت تبحث عن شيء بجانبها اظنه الهاتف او حقيبتها .فتحت لها الباب لتاخذ هاتفها وتخرج باحتضان ، شددت عليها اكثر و انا استنشق عبقها ، رفعتها قليلا بحيث لم تعد قدماها تلامس الارض لانزلها و احاوط وجهها اضغط عليه قليلا لتبوز شفتيها كي اقبلها بسطحية. "اشتقت لكي" هي فبط تبتسم لي .
نتجه لمدخل المنزل احدى يداي تمسك حقيبتها و الاخرى يدها ، لمحت انعكاسنا بالزجاج و كم احببته . انا اتقدم عليها و هي خلفي تحاول مجاراتي ثم يدانا المشتبكة و كيف انها تنظر ارضا تنتبه لخطواتها ، لكن هذا لا يمنعني من روية ابتسامتها و منذ ان اتت و قهقهات صغيرة تخرج من كلانا دون سبب مهلا اهذا ما يسمى بالسعادة . ان كان كذلك فانا لا احتاج اكثر فكرة اننا ببيت وحدنا لا اقصد فعلا منحرف لكن الفكرة تروقني ،فما بال لو اصبحنا زوجان ، لا ارغب في تصور الامر فهو مهلك . "ادخلي ساجلب باقي الامتعة" امسكت رسغي "انتظر ساتي معك!" ازلت يدها لاقربها من فمي اقبلها "ارتاحي لاجلي و بعدها هناك عدة اغراض لتساعدي بها.
اهه اخيرا انتهيه هي حقا نفذت ما اقول بالحرف و احضرت الكثير من الحاجيات ، على ذكرها اين هي ، لم ليست بغرفتها و لا بغرفتي ،حتى المطبخ. الحمام مفتوح اين ذهبت؟؟ ان.........
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اقتربت بهدوء اتاكد و فعلا نامت لابد انها متعبة . خفت ان احملها فتستيقظ لذا غطيتها و جلست اتاملها دقائق قبل ان اصعد لغرفتي
سمعت ضجة خفيفة بالاسفل اظنها استيقظت ، مرت ساعتان بالفعل ، و هذه الساعتان كانت اتقل مدة تمر بحياتي ، احاول إطفاء اللعبة لانزل لكنني تاخرت فبابي طرق بالفعل "ادخلي" فتحت الباب قليل لتطل منه بشعرها المبعترو اثار النوم على وجهها . "س.سمعت صوت الالعاب و علمت انك قد تكون هنا " قالت بتوتر "آسف هل ايقظك صوت الالعاب؟" و ضعت جهاز التحكم اتقدم من الباب ليخرج نصفها و هي تومئ بالرفض ، فتحت الباب قليلا بعد حتى ظهر باقي جسدها . "اتشعرين بالجوع؟" "اممم" رفعت يدي امسح على راسها ، لتنزل ليدها امسكها و اسحبها خلفي للمطبخ.