.
لرُبما لن يقرأ أحدهُم إهدائي ، لكني هنا سوف أُهدي إهداءً خاص لمَن يُعانون من شعور الظُلم و الاضطهاد، لمن يُعانون من الألم النفسي و الاكتئاب، لمَن يُفكرون بالتلاشي .. أنتم لستُم وحدكم .. هناك الألاف، و المليارات .. لكن مع اختلاف طبقات المشاعر، و اختفاء الألام تحت قناعِ البرود، أصبحنا آلاتٍ تُخفي مشاعرها كي تتمكن من الحياه .. لكن لأُخبركم سِرًا، أنصتوا جيدًا .. أجل أنصتوا ... مَن يُغلِق دائرة ألامه في حيز الكِتمان، كابتًا مشاعره خوفًا من لوم البشر .. سيصِل يومًا ما لمرحلةٍ بشعة، ليكره ذاته التي تغيرت فجأة ليكون انسانًا أخر غير ما كان عليه تمامًا ..
لذا حرروا مشاعركم قبل فوات الآوان، فلا أحد يستحِق أن تكبُت ألامك بسببه، و تبًا لمن يُشعِرنا بالألم بسببِ كلماته المُقيتة!
.
.بقلم:
" أسماء أحمد " ♡︎'.غُلاف الرواية، تصميمي .. هل هو جيد؟
قريبًا ..... ❤️✨
أنت تقرأ
رواية " ديجور "(مكتملة)
Actionبأفكارٍ سوداوية، أحكي قصتي، بدموعٍ بلون الدماء أخطو بقلمي، ألوث اوراق دفتري الذي غزته يومياتي المظلمة، أيامي و حياتي التي لُوِنت بقبح هذا العالم ! حين تُحيط بنا الظلمة كان علينا أن نكون عتمة! رواية سوداوية بنهكة المشاعر ! "تمت" . . . بدأت كتابة...